الصحف البريطانية: كينيا على حافة الكارثة بسبب سوء التغذية.. انتقادات شديدة للحكومة البريطانية بعد مقتل اللواء يونس.. مقتل يونس يثير المخاوف من إقامة دولة إسلامية فى ليبيا
الأحد، 31 يوليو 2011 01:00 م
القائد العسكرى الليبى للمعارضة اللواء عبد الفتاح يونس
إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى
الأوبزرفر:
انتقادات شديدة للحكومة البريطانية بعد مقتل اللواء يونس
واصلت الصحيفة اهتمامها بالشأن الليبى، وقالت إن الجهود التى يقوم بها الثوار للإطاحة بالرئيس الليبى معمر القذافى قد أصابتها الفوضى بعد اعتراف أحد كبار شخصيات المعارضة فى البلاد، أن جنوداً تابعين لها هم المسئولون عن اغتيال القائد العسكرى للمعارضة اللواء عبد الفتاح يونس.
وأشارت الصحيفة إلى تصريحات وزير النفط فى الحكومة الانتقالية ببنى غازى، التى قال فيها إن ميليشيا ذات صلات إسلامية من داخل القوات المناهضة للقذافى هى التى أطلت النار على يونس، وهو الأمر الذى وصفته الصحيفة بأنه يثير مخاوف بشأن الاضطراب وعدم الاستقرار فى المستقبل بين هؤلاء الذين يقاتلون النظام االقديم.
كما أن هذا الكشف، كما تقول الصحيفة، يثير أيضاً شكوكاً بشأن حكمة قرار الحكومة البريطانية قبل عدة أيام فى الاعتراف رسمياً بالمجلس الوطنى الانتقالى وإعلانها أنه أثبت ديمقراطيته.
وتحدث الصحيفة عما أثاره هذا الإعلان من انتقادات للحكومة البريطانية من قبل المعارضة، وقالت إن وزير الدفاع فى حكومة العمال السابقة بوب أينزوورث قد اعتبر أن عملية اغتيال يونس والكشف عن هويات منفذيها أثبتت أن الحكومة البريطانية الحالية لم تفكر بشكل جدى فى السياسة التى تتبعها إزاء ليبيا.. واعتبر اينزوورث أن أحد أخطر العوامل التى تؤثر فى هذه السياسة تكمن فى عدم فهم طبيعة الأشخاص الذين يتم التعامل معهم، معرباً عن اعتقاده بأن هذا الأمر لا يزال قائماً.
بينما أعرب بوب ستيوارت، النائب البرلمانى عن حزب المحافظين عن خشيته من أن الصراع الليبى سينتهى إلى وحود حكومة لا تفضلها بريطانيا ومن ثم سيلقى اللوم فى ذلك على المملكة المتحدة، من جانب آخر، دعا النائب العمالى جون ماكدونالد إلى إقامة مؤتمر للسلام بين القذافى والثوار. وقال إن حكومة لندن تسير فى طريق غير واضح وتتعامل مع أناس لا تعلهم عنهم إلا القليل، ومقتل اللواء يونس يعد نموذجاً على الإنقسام بين المعارضة الليبية.
شركة "BP" النفطية البريطانية تسيطر على الاقتصاد العراقى
أبرزت الصحيفة الاتهامات الموجهة إلى شركة بريتش بتروليم "BP" النفطية البريطانية بالسيطرة على الاقتصاد العراقى والتحكم فيه بعد أن وافقت حكومة بغداد على أن تستمر فى الدفع للشركة حتى فى عدم إنتاج النفط فى حقل الروميلة، حسبما كشفت وثائق سرية.
وتوضح الصحيفة، أن الاتفاق الرئيسى لعمل الشركة فى أكبر حقول النفط فى العراق، قد تمت إعادة صياغته مرة أخرى بحيث تحصل PB على تعويضات فوراً فى حال التعطيل المدنى أو قرارات الحكومة بخفض الإنتاج.
واعتبرت الصحيفة أن هذه الشروط ربما تؤثر فى قرارات السياسة التى يتخذها العراق فى العلاقة مع منظمة أوبك، وتعد خطوة كبيرة للابتعاد عن الشروط الأصلية للاتفاق الذى تم توقيعه فى صيف 2009.
ونقلت الصحيفة عن جريج موتيت، مؤلف كتاب عن النفط والسياسة فى العراق المحتل، قوله إن مزادات النفط العراقى قد تم تصويرها على أنها نموذج للشفافية وانتصار تفاوضى للحكومة العراقية، لكننا الآن نرى أن الحقيقة هى العكس، وأن اتفاق خلف الكواليس قد منح شركة "بى بى" قبضة قوية على الاقتصاد العراقى، بل وحتى التأثير على قرارات منظمة أوبك.
الإندبندنت:
كينيا على حافة الكارثة بسبب سوء التغذية
نطالع تقريراً بالصحيفة يتحدث عن أن كينيا على وشك التعرض لكارثة مع زيادة أعداد المعرضين لخطر سوء التعذية فى الوقت الذى تتدهور فيه الأوضاع فى الصومال.
وتقول الصحيفة، إن هناك 385 ألف طفل يعانون من سوء التغذية من شمال كينيا ومعهم 90 ألفاً من الأمهات الحوامل أو المرضعات الجوعى، وجميعهم على وشك كارثة خطيرة، وبينما يركز العالم على الأوضاع فى الصومال واللاجئين الجوعى الذين يتدفقون عبر الحدود الكينية، فإن كينيا على حافة المجاعة هى الأخرى مع وجود 3.5 مليون شخص معرضون لخطر سوء التغذية.
وتصف الصحيفة هؤلاء بأنهم الضحايا المنسيون لأسوأ موجة جفاق منذ أكثر من نصف قرن والتى اكتسحت منطقة القرن الأفريقى ودفعت حوالى 12 مليون شخص إلى الجوع فى عدد من الدول تشمل الصومال وجيبوتى وأوغندا، وتقول الجمعيات الخيرية، إن هناك حاجة إلى مزيد من المساعدات للتغلب على الأزمة التى تجتاح المنطقة.
وتلفت الإندبندنت إلى أن أول شحنة من المواد الغذائية قد وصلت إلى العاصمة الصومالية مقديشيو يوم الأربعاء منذ أن تم الإعلان رسمياً عن المجاعة قبل ما يزيد عن أسبوع. وتقول الأمم المتحدة إنها لا تزال غير قادرة على إيصال المساعدات لأكثر من مليونى شخص من غير القادرين على الهروب من جنوب البلاد، وهى المنطقة التى تسيطر عليها جماعة الشباب الإسلامية التابعة لتنظيم القاعدة.
الديلى تليجراف
مقتل يونس يثير المخاوف من إقامة دولة إسلامية فى ليبيا..
أثار مقتل اللواء عبد الفتاح يونس، القائد الأعلى لقوات المعارضة الليبية ووزير الداخلية المنشق عن نظام القذافى، المخاوف الغربية بشأن سيطرة الإسلاميين فى ليبيا، خاصة مع إصرار المعارضة اتهامهم بارتكاب الحادث.
وقالت صحيفة الصنداى تليجراف، أن مصداقية المجلس الانتقالى الليبى تعرضت لضربة حينما أجبرت على الاعتراف بأن إسلاميين داخل صفوفها هم من قتلوا قائدهم. وتضيف الصحيفة أن اعتراف المجلس بأن كتائب أبو عبيدة الجراح تقف وراء اغتيال يونس أثار القلق بشأن التأثير الكبير الذى يبدو أن عناصر دينية متطرفة اكتسبته داخل حركة المعارضة الليبية.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن الأمر يشعل المخاوف بأن دعم الغرب للمعارضة الليبية قد يفتح الباب نحو تأسيس دولة إسلامية حينما يضطر القذافى للرحيل، وتوضح أن كتائب أبو عبيدة الجراح واحدة من 30 ميلشيا مستقلة تعمل فى شرق ليبيا وأن عملياتها تتمتع بسرية كبيرة للحد الذى لم يسمع عنها أحد حتى مقتل يونس.
وتمضى الصحيفة مشيرة إلى أن هذه الخلية المتطرفة التى تمارس قدر كبير من السلطة داخل حركة المقاومة الليبية، مسئولة عن الأمن الداخلى فى بنغازى وتعمل أساساً بوصفها شرطة سرية.
وعن دوافع الجماعة المتطرفة لقتل يونس، توضح الصحيفة أن الجماعة تلقى باللوم على القائد المنشق عن نظام القذافى بقتل 1200 من الإسلاميين فى 1996 حينما كان وزيرا للداخلية وقد سنحت الفرصة للانتقام منه.
مردوخ يواجه مزيد من الضغوط فى فضيحة التنصت..
فى تطور جديد للفضيحة التى تعرضت لها مؤسسة نيوز كوربورشن المملوكة لإمبراطور الإعلام اليهودى روبرت مردوخ بشأن تنصت أحد الصحف التابعة لها على كبار الساسة والشخصيات العامة فى بريطانيا، طلب محامو المؤسسة من صحفى نيويورك بوست الأمريكية، المملوكة للشركة، الاحتفاظ بأى وثائق يمكن أن تتعلق بالفضيحة.
وقالت صحيفة الصنداى تليجراف، إن هذه الخطوة تزيد الضغوط على مردوخ ومؤسسته التى تضم الشبكة الأمريكية البارزة فوكس نيوز، وشبكات كابل تليفزيون واستوديوهات فوكس القرن الـ20 ودار نشر هاربر كولينز.
ويأتى الكشف عن هذا التطور الأخير حيث تجرى وزارة العدل الأمريكية تحقيقاتها فى سعى صحفيين أمريكيين نحو التنصت على هواتف أقارب ضحايا أحداث 11 سبتمبر.
كما تتزامن مع سعى حزب العمال بالمملكة المتحدة لزيادة الضغط على الحكومة بشأن الفضيحة. وقد بعث إيفان لويس وزير الثقافة بحكومة الظل إلى رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون يطالبه برد جديد على استفسارات الحزب بشأن محاولة نيوز كورب شراء بى سكاى بى.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الأوبزرفر:
انتقادات شديدة للحكومة البريطانية بعد مقتل اللواء يونس
واصلت الصحيفة اهتمامها بالشأن الليبى، وقالت إن الجهود التى يقوم بها الثوار للإطاحة بالرئيس الليبى معمر القذافى قد أصابتها الفوضى بعد اعتراف أحد كبار شخصيات المعارضة فى البلاد، أن جنوداً تابعين لها هم المسئولون عن اغتيال القائد العسكرى للمعارضة اللواء عبد الفتاح يونس.
وأشارت الصحيفة إلى تصريحات وزير النفط فى الحكومة الانتقالية ببنى غازى، التى قال فيها إن ميليشيا ذات صلات إسلامية من داخل القوات المناهضة للقذافى هى التى أطلت النار على يونس، وهو الأمر الذى وصفته الصحيفة بأنه يثير مخاوف بشأن الاضطراب وعدم الاستقرار فى المستقبل بين هؤلاء الذين يقاتلون النظام االقديم.
كما أن هذا الكشف، كما تقول الصحيفة، يثير أيضاً شكوكاً بشأن حكمة قرار الحكومة البريطانية قبل عدة أيام فى الاعتراف رسمياً بالمجلس الوطنى الانتقالى وإعلانها أنه أثبت ديمقراطيته.
وتحدث الصحيفة عما أثاره هذا الإعلان من انتقادات للحكومة البريطانية من قبل المعارضة، وقالت إن وزير الدفاع فى حكومة العمال السابقة بوب أينزوورث قد اعتبر أن عملية اغتيال يونس والكشف عن هويات منفذيها أثبتت أن الحكومة البريطانية الحالية لم تفكر بشكل جدى فى السياسة التى تتبعها إزاء ليبيا.. واعتبر اينزوورث أن أحد أخطر العوامل التى تؤثر فى هذه السياسة تكمن فى عدم فهم طبيعة الأشخاص الذين يتم التعامل معهم، معرباً عن اعتقاده بأن هذا الأمر لا يزال قائماً.
بينما أعرب بوب ستيوارت، النائب البرلمانى عن حزب المحافظين عن خشيته من أن الصراع الليبى سينتهى إلى وحود حكومة لا تفضلها بريطانيا ومن ثم سيلقى اللوم فى ذلك على المملكة المتحدة، من جانب آخر، دعا النائب العمالى جون ماكدونالد إلى إقامة مؤتمر للسلام بين القذافى والثوار. وقال إن حكومة لندن تسير فى طريق غير واضح وتتعامل مع أناس لا تعلهم عنهم إلا القليل، ومقتل اللواء يونس يعد نموذجاً على الإنقسام بين المعارضة الليبية.
شركة "BP" النفطية البريطانية تسيطر على الاقتصاد العراقى
أبرزت الصحيفة الاتهامات الموجهة إلى شركة بريتش بتروليم "BP" النفطية البريطانية بالسيطرة على الاقتصاد العراقى والتحكم فيه بعد أن وافقت حكومة بغداد على أن تستمر فى الدفع للشركة حتى فى عدم إنتاج النفط فى حقل الروميلة، حسبما كشفت وثائق سرية.
وتوضح الصحيفة، أن الاتفاق الرئيسى لعمل الشركة فى أكبر حقول النفط فى العراق، قد تمت إعادة صياغته مرة أخرى بحيث تحصل PB على تعويضات فوراً فى حال التعطيل المدنى أو قرارات الحكومة بخفض الإنتاج.
واعتبرت الصحيفة أن هذه الشروط ربما تؤثر فى قرارات السياسة التى يتخذها العراق فى العلاقة مع منظمة أوبك، وتعد خطوة كبيرة للابتعاد عن الشروط الأصلية للاتفاق الذى تم توقيعه فى صيف 2009.
ونقلت الصحيفة عن جريج موتيت، مؤلف كتاب عن النفط والسياسة فى العراق المحتل، قوله إن مزادات النفط العراقى قد تم تصويرها على أنها نموذج للشفافية وانتصار تفاوضى للحكومة العراقية، لكننا الآن نرى أن الحقيقة هى العكس، وأن اتفاق خلف الكواليس قد منح شركة "بى بى" قبضة قوية على الاقتصاد العراقى، بل وحتى التأثير على قرارات منظمة أوبك.
الإندبندنت:
كينيا على حافة الكارثة بسبب سوء التغذية
نطالع تقريراً بالصحيفة يتحدث عن أن كينيا على وشك التعرض لكارثة مع زيادة أعداد المعرضين لخطر سوء التعذية فى الوقت الذى تتدهور فيه الأوضاع فى الصومال.
وتقول الصحيفة، إن هناك 385 ألف طفل يعانون من سوء التغذية من شمال كينيا ومعهم 90 ألفاً من الأمهات الحوامل أو المرضعات الجوعى، وجميعهم على وشك كارثة خطيرة، وبينما يركز العالم على الأوضاع فى الصومال واللاجئين الجوعى الذين يتدفقون عبر الحدود الكينية، فإن كينيا على حافة المجاعة هى الأخرى مع وجود 3.5 مليون شخص معرضون لخطر سوء التغذية.
وتصف الصحيفة هؤلاء بأنهم الضحايا المنسيون لأسوأ موجة جفاق منذ أكثر من نصف قرن والتى اكتسحت منطقة القرن الأفريقى ودفعت حوالى 12 مليون شخص إلى الجوع فى عدد من الدول تشمل الصومال وجيبوتى وأوغندا، وتقول الجمعيات الخيرية، إن هناك حاجة إلى مزيد من المساعدات للتغلب على الأزمة التى تجتاح المنطقة.
وتلفت الإندبندنت إلى أن أول شحنة من المواد الغذائية قد وصلت إلى العاصمة الصومالية مقديشيو يوم الأربعاء منذ أن تم الإعلان رسمياً عن المجاعة قبل ما يزيد عن أسبوع. وتقول الأمم المتحدة إنها لا تزال غير قادرة على إيصال المساعدات لأكثر من مليونى شخص من غير القادرين على الهروب من جنوب البلاد، وهى المنطقة التى تسيطر عليها جماعة الشباب الإسلامية التابعة لتنظيم القاعدة.
الديلى تليجراف
مقتل يونس يثير المخاوف من إقامة دولة إسلامية فى ليبيا..
أثار مقتل اللواء عبد الفتاح يونس، القائد الأعلى لقوات المعارضة الليبية ووزير الداخلية المنشق عن نظام القذافى، المخاوف الغربية بشأن سيطرة الإسلاميين فى ليبيا، خاصة مع إصرار المعارضة اتهامهم بارتكاب الحادث.
وقالت صحيفة الصنداى تليجراف، أن مصداقية المجلس الانتقالى الليبى تعرضت لضربة حينما أجبرت على الاعتراف بأن إسلاميين داخل صفوفها هم من قتلوا قائدهم. وتضيف الصحيفة أن اعتراف المجلس بأن كتائب أبو عبيدة الجراح تقف وراء اغتيال يونس أثار القلق بشأن التأثير الكبير الذى يبدو أن عناصر دينية متطرفة اكتسبته داخل حركة المعارضة الليبية.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن الأمر يشعل المخاوف بأن دعم الغرب للمعارضة الليبية قد يفتح الباب نحو تأسيس دولة إسلامية حينما يضطر القذافى للرحيل، وتوضح أن كتائب أبو عبيدة الجراح واحدة من 30 ميلشيا مستقلة تعمل فى شرق ليبيا وأن عملياتها تتمتع بسرية كبيرة للحد الذى لم يسمع عنها أحد حتى مقتل يونس.
وتمضى الصحيفة مشيرة إلى أن هذه الخلية المتطرفة التى تمارس قدر كبير من السلطة داخل حركة المقاومة الليبية، مسئولة عن الأمن الداخلى فى بنغازى وتعمل أساساً بوصفها شرطة سرية.
وعن دوافع الجماعة المتطرفة لقتل يونس، توضح الصحيفة أن الجماعة تلقى باللوم على القائد المنشق عن نظام القذافى بقتل 1200 من الإسلاميين فى 1996 حينما كان وزيرا للداخلية وقد سنحت الفرصة للانتقام منه.
مردوخ يواجه مزيد من الضغوط فى فضيحة التنصت..
فى تطور جديد للفضيحة التى تعرضت لها مؤسسة نيوز كوربورشن المملوكة لإمبراطور الإعلام اليهودى روبرت مردوخ بشأن تنصت أحد الصحف التابعة لها على كبار الساسة والشخصيات العامة فى بريطانيا، طلب محامو المؤسسة من صحفى نيويورك بوست الأمريكية، المملوكة للشركة، الاحتفاظ بأى وثائق يمكن أن تتعلق بالفضيحة.
وقالت صحيفة الصنداى تليجراف، إن هذه الخطوة تزيد الضغوط على مردوخ ومؤسسته التى تضم الشبكة الأمريكية البارزة فوكس نيوز، وشبكات كابل تليفزيون واستوديوهات فوكس القرن الـ20 ودار نشر هاربر كولينز.
ويأتى الكشف عن هذا التطور الأخير حيث تجرى وزارة العدل الأمريكية تحقيقاتها فى سعى صحفيين أمريكيين نحو التنصت على هواتف أقارب ضحايا أحداث 11 سبتمبر.
كما تتزامن مع سعى حزب العمال بالمملكة المتحدة لزيادة الضغط على الحكومة بشأن الفضيحة. وقد بعث إيفان لويس وزير الثقافة بحكومة الظل إلى رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون يطالبه برد جديد على استفسارات الحزب بشأن محاولة نيوز كورب شراء بى سكاى بى.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة