
"90 دقيقة": "نافعة": المواد الحاكمة للدستور ليست بدعة.."تهانى الجبالى": لا مساس بالمادة الثانية من الدستور.."خالد يوسف": أعلى أهداف يوسف شاهين هو الاعتراف بالسينما العربية
متابعة أحمد زيادة
الأخبار:
- المركز الإعلامى لثوار التحرير يؤكد استمرار اعتصام 47 قوة
سياسية بالميدان.
- محاكمة الرئيس السابق مبارك ونجليه ووزير الداخلية الأسبق بمقر أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس وستذاع المحاكمات على التليفزيون المصرى فقط
- وفد حقوقى يزور سجن طره للتأكد من عدم حصول رموز النظام
السابق على معاملة خاصة.
- ارتفاع أسعار السلــع الاستهلاكية مع اقتراب شهر رمضان
الفقرة الأولى:
الضيوف:
حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
عصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط
سيف عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
تهانى الحبالى نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا.
صرح الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على أن ما حدث فى ميدان التحرير أمس الأول كان بسبب أن هناك اتفاقًا على أن من بادر للدعوى هم التيار السلفى وأن هناك تخوفًا لدى الجميع التيارات أن يؤدى ذلك إلى تفرق أو الدخول فى صراعات.
وأشار نافعة إلى أنه كان هناك رغبة حقيقة بين أغلب التيارات فى محاولة التركيز على ما يجمع القوة الوطنية لا ما يفرقها وتجنب القضايا الخلافية.
وأوضح نافعة أنه مهموم بوحدة صف القوة الوطنية وأن لا بأس أن ننتقد كل التصرفات الخطأ مثل الذهاب إلى العباسية.
وأضاف نافعة أن هناك الكثير فى التحرير من يتصور أن التيار السلفى خطر على الإسلام، وهذا خطأ لأن التيار السلفى يرد أن يخطو خطوة للأمام بفرض تطبيق الشريعة على وهذه نقطة خلافية وخروج التيار السلفى بهذا الحشد هو نوع من الإلغاء للآخر.
قال نافعة إن المواد الحاكمة للدستور ليست بدعة وأن الخشية من أن تأتى أغلبية وتفرض قانونها على المجتمع وتهمش الأقلية السياسية وهذا يعد انتهاكاً للفرد والمجتمع.
من جانبه قال سيف عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن ما يحدث فى التحرير نتاج وتراكم حوادث وأزمات ثقة وأن هناك أشياء حدثت فى الجمعة الماضى مثل هذا الحشد الكبير من السلفيين والحشد الإعلامى للتيارات الأخرى كان مقصودًا، مبينًا هناك علاقة مبهمة بين الإعلام ورجال المال مؤكدا أن المال السياسى أصبح له دور فى التوجهات الإعلامية بعد الثورة.
وأضاف عبد الفتاح أن صورة الدولة جزء من أمنها والمرحلة الانتقالية أداؤها أسوأ ما يكون.
وأكد عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، أنه تم الصلح بين التيارات الدينية والتيارات الأخرى بسبب ما تنامى عن وقوع مجزرة فبادر بدعوى الطرفين واتفقوا على منع المصادمات وأن السلفيين تكفلوا بمقاومة الشروع فى أى احتكاك وأنه لم يتم الاتفاق على توحيد الشعارات، وقد حضر رموز للقوى السياسية هذا الاتفاق مثل جورج إسحاق وعمرو حمزاوى، ثم فوجئ عصام سلطان بأن الإعلام قد اتجه اتجاهًا آخر.
وأضاف سلطان بأنه لا ينبغى الحكم على المشهد من ناحية المشهد فقط بل له أبعاد أخرى سابقة وتراكمات سابقة.
من جانبها صرحت المستشارة تهانى الجبالى أنه لا يوجد مساس بالمادة الثانية من الدستور، كما يعتقد البعض، وأنه لابد من وحدة وطنية واحترام حرية الآخر.
وأشارت إلى أن المشكلة الكبيرة هى مناقشة الأمور فى ميدان التحرير بدلا من أن تكون فى اجتماع هادئ ومنظم، كما أن هناك ضرورة ملحة لحوار رسمى فى هذه المرحلة يدعو إلى المسئولية باتباع نظم لا ينتهزها أحد وأنه لابد من حماية لها فى ظل وجود حرية التعبير وأنه على الجميع إلا ينتهكها.
وأشارت الجبالى إلى أنه لا بد أن تقوم الثورة بالتقاط المبدعين والبعد عن الصمت الفنى لأنهم الكتائب الكبرى للتنوير.
الفقرة الثانية:
"ذكرى رحيل المخرج يوسف شاهين"
الضيوف
المخرج خالد يوسف
المخرج اللبنانى جابى خورى
أكد خالد يوسف أن يوسف شاهين لم يعمل لنفسه وإنما لجعل السينما المصرية ذات موقع فى السينما العالمية وأن من أهداف يوسف شاهين الاعتراف بالسينما العربية، وظل يناضل من أجل ذلك حتى يجعل السينما العربية مثل غيرها ولم يبحث عن تميز شخصى لها وأن ما حدث فى التحرير للأسف كان مخططاً له على أن يتم بهذه الصورة من أجل الاستقرار.
من جانبه قال جابى إن المخرج الراحل كان نموذجًا للانضباط والالتزام وأنه سيتم عمل صندوق يوسف شاهين لدعم السينما خلال هذا العام.
وفى مدخله هاتفية للفنانة نبيلة عبيد أثنت على الراحل يوسف شاهين كقيمة فنية وأعربت عن أسفها لتأخرها فى العمل مع يوسف شاهين فى مرحلة فنية مـــتأخرة، والتى كانــــت فى فيلم الآخر.

"الحياة اليوم": "وزير التنمية المحلية": أكثر من سيدة مرشحة لمنصب المحافظ.. "وزير خارجية تركيا السابق"...الثورة المصرية تطور هائل فى تاريخ المنطقة العربية.."مدير الإدارة العامة لمرور القاهرة": حل مشكلة المرور تشارك فيها جميع الأجهزة ومنظمات المجتمع المدنى
متابعة عزوز الديب
الأخبار:
-المشير طنطاوى: مضاعفة تعويضات شهداء ومصابى الثورة والصرف خلال 72 ساعة
-نادى القضاة يرفض لجنة تعديل قانون السلطة القضائية ويشكل لجنة أخرى
أكد المستشار محمد عطية، وزير التنمية المحلية، أن حق المرأة شغل منصب محافظ حق دستورى، مشيراً إلى أن أكثر من سيدة مرشحة لشغل منصب المحافظ فى الحركة الجديدة، دون أى فارق بين الرجل والمرأة فى شغل المنصب، أو عدم تعيينها، ولم يتخذ قرار لحسم هذا الأمر.
وأشار عطية، خلال مداخلة هاتفية إلى أن الظروف الأمنية التى تمر بها البلاد تجرى لها عملية دراسة، إلى أن يتم الاستقرار نهائيا على الشخصية المرشحة.
وقال عطية إن الأسبوع الحالى سوف يشهد الملامح الرئيسية والنهائية لحسم حركة المحافظين الجدد، وذلك بعد عمل مشاورات ومحادثات لتلبية المصلحة العامة التى هى مصالح المواطنين، وحتى الآن لم يتم حسم حجم التغيير بناء على التقارير الأمنية الواردة من جميع المحافظات.
الفقرة الرئيسية:
"نظرة تركيا للأوضاع الحالية فى مصر"
الضيوف:
ياشار ياكيش، وزير خارجية تركيا السابق
أشار ياشار ياكيش، وزير خارجية تركيا السابق، وأحد مؤسسى حزب العدالة والتنمية الحزب الحاكم فى تركيا، أن الثورة المصرية هى تطور هائل فى تاريخ المنطقة العربية بأكملها، وكذلك جغرافيا وللعالم أجمع لأن مصر دولة ذات ثقل على مستوى العالم.
وأكد ياكيش، خلال برنامج"الحياة اليوم"على قناة"الحياة1"مع الإعلاميين شريف عامر ولبنى عسل، وأجرت المقابلة مراسلة البرنامج مروة الشبراوى، أن نظرة تركيا للأوضاع الحالية فى مصر، وما يجب القيام به فى مصر ليس إسداء للنصيحة، لأن المصريين ليسوا بحاجة إلى النصيحة، فهم يعرفون طريقهم جيداً، ولكن علينا الوقوف بجانب مصر والتعاون معها لمساندتها على عبور هذه المرحلة الصعبة فى تاريخها بدون تصعيب ودون التدخل فى شئونها، وذلك خلال من الجوانب الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، عن طريق التعامل مع ممثلين اقتصاديين من تجار ومستثمرين لتجاوز عبور هذه المرحلة فى وقت قليل.
وقال ياكيش ، إن آليات الثورة فى سوريا تختلف فيما يجرى عنها فى مصر، ولذلك ستأتى النتائج مختلفة، وفى مصر ليس هناك احتمال وقوع تناحر بين طوائف مختلفة، أما فى سوريا هناك هذا الاحتمال، والمجتمع المصرى ليس منقسمًا لأجزاء، متناحرة فمصر لها تاريخ طويل فى التسامح وأمل ألا يندثر هذا التسامح فى سوريا، مضيفاً أنه إذا استمع بشار الأسد إلى اقتراحات الدولة وأراد أن يخرج بطلا من هذه الأزمة فعليه أن يقوم بتنفيذ الإصلاحات التى يطالب بها الشارع السورى وعندها ستنتهى أزمته بسهولة كبيرة.
وأوضح ياكيش، أنه لا يعتقد نقل تجربة النموذج التركى بذاتها لتطبق فى دولة أخرى ففى تركيا حدث شىء فى غاية الأهمية منذ عشر سنوات عندما تأسس حزب العدالة والتنمية وكونى أحد مؤسسى هذا الحزب قررنا أن نحتضن كافة أطياف المجتمع التركى قدر المستطاع وعند إجراء الانتخابات عام 2000 وجدنا أن نسبة 46 % من المجتمع التركى غير راض عن الأحزاب السياسية المتواجدة آنذاك وكنا وقتها فى مرحلة تشكيل سياسى جديد فتسألنا عن توقعاتهم لأداء الحزب فوجدنا أن أولوياتهم هى الغذاء والأمن والعدالة والوظائف وهذه النوعية من الاحتياجات.
وأضاف ياكيش، أن المسائل المتعلقة بالدين لم تكن من الأولويات لذلك قررنا أن يقيم الحزب على أساس توقعات المجتمع وترك مسألة الدين لأنفسهم، فالدين هو أمر خاص بعلاقة الفرد بربه ولا يجب خلطها بأمور الدولة، فإذا ما نجح أحد الأحزاب فى مصر فى عمل أى إشارة للأمور الدينية للأطياف من مسلمين ومسيحيين مع ضم توقعات المجتمع ربما يصلون لمقدار النجاح الذى حققه حزب العدالة والتنمية فى تركيا.
وأوضح ياكيش، أنه لا يرى أى مخاوف من وضع وتطبيق الدستور المصرى لأن المصريين تعلموا كيف يعبرون عن اهتماماتهم ولديهم تاريخ طويل من التسامح وعليهم الحفاظ على هذه العادة وعليهم ألا يتوقعوا أحداث التغيير بين ليلة وضحاها موضحاً أن الانتخابات القادمة ستشهد الكثير من الأخطاء وأحيانا لا يكتشف القضاء حقيقة ما يحدث فيأخذ قرارات خاطئة فكل هذه الأشياء قد تحدث، ولكن على المدى الطويل، ويمكن تصحيح هذه الأخطاء واحدة تلو الأخرى، وإذا لم تصحح هذه الأخطاء أثناء الانتخابات القادمة فسيخسر الحزب الذى يأتى للسلطة فى الانتخابات التالية ويأتى حزب آخر يصحح أخطاء سابقين ويستمر الأمر هكذا لسنوات عديدة وربما لقرون، فمنذ عهد الفراعنة ويتطور المجتمع المصرى وسيستمر فى عملية التطور السياسى.
وقال ياكيش، إن يمكن القول بأن الثورة المصرية حققت أهدافها وإنها ثورة ناجحة عام 2050 لأن الديمقراطية ليست شيئًا يمكن أن نصل إليه فهى عملية ممارسة مستمرة مثل النموذج الديمقراطى فى بريطانيا، والذى يأتى سابقًا للعديد من الديمقراطيات فى العالم ما زال حتى الآن فى مرحلة التطور ويصححون أخطاءهم، وما حققناه حتى الآن هى خطوة أولى على طريق الديمقراطية وحينما نحقق المزيد لا يمكننا القول بأننا أنجزنا كل ما علينا، وليس هناك المزيد فى ممارسة الديمقراطية فهو أمر مستمر للأبد لا يتوقف حتى نصل لعام 2050.
الفقرة الثانية:
الاختناقات المرورية ظاهرة تتكرر فى شهر رمضان
الضيوف:
اللواء حسن البرديسى مدير الإدارة العامة لمرور القاهرة
أسامة عقيل أستاذ هندسة الطرق والمرور والمطارات جامعة عين شمس
أكد اللواء حسن البرديسى، مدير الإدارة العامة لمرور القاهرة، أن لدينا أزمة مرورية فى مصر، وذلك بسبب فساد المحليات ساهم فى تفاقم أزمة المرور.
قال البرديسى بأن حل مشكلة المرور تشارك فيها جميع الأجهزة ومنظمات المجتمع الدولى، والاختناقات المرورية فى رمضان ستستمر لمدة 3 ساعات قبل الإفطار، لأن عمل ضابط المرور قاس لأنه يعمل ساعات طويلة.
وأضاف البرديسى بأن عمل ضباط المرور 24 ساعة طوال شهر رمضان، وسيتواجد 10 أوناش جديدة بالقاهرة تعمل فى أول يوم رمضان لرفع السيارات المخالفة.
وأوضح البرديسى بأن عدم وجود أماكن للانتظار من أهم أسباب أزمة المرور والجراجات متعددة الطوابق تساهم فى حل أزمة المرور، وبالرغم من ذلك 50% من أزمة المرور يتم حلها خلال رمضان.
وأشار البرديسى بأن ربط ضباط المرور من خلال غرفة العمليات بالإسعاف أثناء التصادمات، حيث يتواجد 24 فرقة إصلاح متنقلة على الكبارى لرفع السيارات المعطلة، والكاميرات سيتم تعميمها فى جميع الشوارع خلال أيام.
وأكد أسامة عقيل، أستاذ هندسة الطرق والمرور والمطارات جامعة عين شمس، أن حل مشكلة المرور لابد أن تكون من أولويات الدولة، ومن المفترض بوضع إجراءات استثنائية فى رمضان تساعد على سهولة المرور منها فتح جميع الأنفاق فى رمضان يساعد على سهولة المرور لا يوجد حل لإنهاء أزمة محور 26 يوليو.
وأوضح عقيل بأن الاهتمام بالنقل الجماعى يساهم فى حل أزمة المرور، و6 خطوط لمترو الأنفاق تساهم فى حل الأزمة المرورية.
وقال عقيل سبب مشكلة المرور عدم الاستعانة بالخبراء إعادة تخطيط الميادين يساهم فى حل الأزمة المرورية، وميدان التحرير فى حاجة إلى تعديلات مرورية.
"ممكن": زيارة وفد حقوقى لسجن طره.."السلمى": المبادئ فوق الدستورية لطمأنة الناس ومنع التمييز والإسلام يؤمن بالدولة المدنية.
متابعة إسلام إبراهيم
الأخبار:
-5 قتلى و14 مصابًا فى أحداث الهجوم المسلح على قسم شرطة العريش
-محاولة لتفجير لمحطات التبريد للغاز الذى يصدر لإسرائيل
-هجوم على سيارة ترحيل مساجين فى مرسى مطروح
- زيارة وفد حقوقى لسجن طرة وتفقد العنابر ومستشفى السجن
-رئيس محكمة الاستئناف يعلن عن محاكمة مبارك فى أكاديمية الشرطة
-بيان للعديد من القوى السياسية ترفض الشعارات الإسلامية التى انطلقت بميدان التحرير.
-المشير طنطاوى يشكل لجنة لصندوق رعاية الشهداء
الفقرة الرئيسة:
"حوار مع الدكتور على السلمى، نائب رئيس الوزراء للتنمية السياسية، ووزير قطاع الأعمال".
أكد الدكتور على السلمى، نائب رئيس الوزراء للتنمية السياسية، ووزير قطاع الأعمال، أن الإسلام على مر تاريخه كان مؤيداً للدولة المدنية، ولم يتصادم معها أبداً، وأن الإسلام يقوم على كل من العبادات وهى ثابتة لا تتغير، والمعاملات وهى قابلة لتغيير والتطور.
وأشار "السلمى"، أن الإسلام لم يعرف قط ما يعرف بالدولة الدينية، وأنه جاء ليكون رسالة للعالمين ولكل الناس.
وأضاف "السلمى" أنه لا يوجد فى الدنيا من أعلى حقوق الإنسان مثل الإسلام، حيث كفل للجميع حرية العقيدة، مستشهداً بقوله تعالى: " فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ"، بالإضافة إلى أنه كرم الإنسان، ونادى بالتسامح والعدالة والأخوة والمساواة.
و أكد الدكتور السلمى على أن المبادئ فوق الدستورية التى يعتزم المجلس العسكرى إصدارها، ستكون الخط الذى ننطلق منه جميعاً، لبناء دولة يسودها القانون، وتكون المواطنة فيها هى الأساس.
ولفت "السلمى" أن الهدف من تلك المبادئ هو منع التمييز بين المواطنين، وطمأنة الناس بألا يستطيع شخص بعد ذلك تغيير تلك المبادئ والتى يتفق عليها الجميع.
وأشاد بوثيقة الأزهر، ووصفها بأنها رائعة، وأكد أن الرسول صلى الله عليه وسلم، كان له وثيقة أيضاً عندما أمن الكفار على أموالهم وأنفسهم، مؤكداً فى الوقت ذاته أن الشعب سيكون له الحق فى أن يقرر مصيره، كاختيار نظام الحكم سواء كان جمهوريا أو برلمانياً على سبيل المثال.
واختتم نائب رئيس الوزراء، كلامه مطالباً الجميع بالتوحد والاتفاق على الأمور المشتركة بينهم ونبذ الخلافات.