الصحف الإيرانية: أنباء عن احتمالية عدم استجواب أحمدى نجاد فى البرلمان.. إيران تهاجم المحكمة الدولية التى تنظر قضية الحريرى

الأحد، 03 يوليو 2011 02:15 م
الصحف الإيرانية: أنباء عن احتمالية عدم استجواب أحمدى نجاد فى البرلمان.. إيران تهاجم المحكمة الدولية التى تنظر قضية الحريرى
إعداد إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صحيفة كيهان
◄أنباء عن احتمالية عدم استجواب أحمدى نجاد فى البرلمان
ذكرت صحيفة كيهان الإيرانية، أن احتمالية استجواب الرئيس أحمدى نجاد فى البرلمان ضعف بعد أن سحب عدد من النواب توقيعاتهم من عريضة استدعائه لاستجوابه فى البرلمان.

ونقلت الصحيفة قول روح الله حسينيان رئيس إتحاد الثورة الإسلامية فى البرلمان، الذى قال إنه يستبعد طرح عريضة إستجواب نجاد علنيا فى البرلمان بعد أن وصل عدد النواب الموقعين على عريضة استجوابه للـ 100 نائب.

وأضاف حسينيان، أن اتحاد الثورة الإسلامية معارض لفكرة إستجواب نجاد فى البرلمان ولم ولن يدعمها أبداً.

وفى السابق كان قد أعلن أحد أعضاء هيئة رئاسة البرلمان، أن موضوع إستجواب نجاد سوف يطرح بعد انتهاء الإجازة الرسمية فى الدولة، وكذلك أعلن أن هناك عدداً من النواب سحبوا توقيعاتهم من عريضة استجواب نجاد.

وأضاف فى حالة إذا وصل عدد التوقيعات إلى أقل من 75 شخص فلن تعرض على البرلمان عريضة استجواب الرئيس نجاد.

وقال حسينيان ليست فى صالح البلاد أن يتم استجواب رئيس الجمهورية فى الظروف الراهنة فى المنطقة والحالة الداخلية فى إيران.

صحيفة جمهورى إسلامى
◄الشيعة يقيمون الاحتفالات فى شعبان
ذكرت صحيفة جمهورى إسلامى، أن الشيعة فى إيران سوف يقيمون إحتفالات بمناسبة حلول شهر شعبان، وهو الشهر الذى يعتقدون أن الإمام الغائب ولد فى هذا الشهر.

وتقيم الدولة فى هذا الشهر احتفالات تسمى بالاحتفالات الشعبانية طوال شهر شعبان، وإقامة الأدعية الشيعية.

ويحتفل الشيعة بمولد الإمام الغائب فى شهر شعبان.

صحيفة رسالت
◄إيران تهاجم المحكمة الدولية التى تنظر قضية الحريرى
هاجمت إيران محكمة الحريرى بسبب اتهامها حزب الله بالضلوع فى اغتيال الحريرى.

وقال رئيس البرلمان الإيرانى على لاريجانى، إن توجيه الاتهام إلى حزب الله باغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق رفيق الحريرى هدفه الضغط على المقاومة، كما اتهم الولايات المتحدة الأمريكية بإدارة المحكمة الدولية التى تنظر باغتيال الحريرى.

وقال لارجانى، إن توجيه التهم لحزب الله فى ملف اغتيال رفيق الحريرى أداة لممارسة الضغط على المقاومة اللبنانية".

وأضاف بتعليقه على القرار الاتهامى الذى صدر يوم الخميس الماضى، "أن المحكمة سياسية مفتقرة للحيثية يديرها الأميركيون ولا تحظ بأية أهمية".

وقال: "إن الأميركيين أصيبوا بحالة من التخبط والتشويش"، متسائلا "لماذا لم تبت أمريكا بالجرائم التى ارتكبت فى فلسطين، ولم تشكل محكمة من أجلها، كما لم تقم بأى إجراء حيال العراقيل التى وضعها الكيان الصهيونى أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة فى إطار أسطول الحرية؟".





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة