ارتفعت شعبية ميشيل أوباما، سيدة أمريكا الأولى، بشكل غير مسبوق بعد استئنافها لحملة مكافحة البدانة الهادفة إلى مكافحة البدانة لدى الأطفال، إذ أشارت نتائج الاستطلاعات إلى أن شعبيتها وصلت إلى 70% ، الأمر الذى دفع العديد إلى ترجيح احتمالية ترشحها لانتخابات الرئاسة القادمة 2012 لتنافس بذلك زوجها الرئيس الحالى باراك أوباما.
خرجت سيدة أمريكا الأولى، ميشيل أوباما، لتنفى بشكل قاطع فكرة ترشحها لانتخابات الرئاسة الأمريكية القادمة 2012 واحتمال منافستها لزوجها الذى انخفضت شعبيته لتصل إلى 43% بعد فشله فى إقناع الكونجرس بمشروعه لرفع سقف الديون.
واعترفت أوباما للصحيفة بغيرتها الشديدة على زوجها، قائلة: "أشعر كثيرا ً بالانزعاج من فكرة اقتسام العالم حصة من اهتمام زوجى لى".
ميشيل أوباما
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة