تبادل كل من الرئيس الأمريكى باراك أوباما والجمهوريين المطالب بخطة جادة لخفض العجز، مما يشير إلى غياب التقدم فى المحادثات الرامية لتفادى التخلف عن سداد ديون الحكومة الأمريكية.
وحذر أوباما من أن أسعار الفائدة سترتفع إذا حدث تخلف عن سداد الديون، مما سيجعل الحصول على التمويل والقروض للشركات والأشخاص أكثر كلفة.
ولم تسفر خمس جولات من محادثات البيت الأبيض هذا الأسبوع عن أى اتفاق، وقد تستأنف المحادثات خلال العطلة الأسبوعية.
وقال أوباما وفقا لما نقلته رويترز"أرونى خطة بخصوص ما تفعلونه بشأن الديون وخفض العجز إذا أرونى خطة جادة فأنا مستعد للتحرك حتى إذا تطلب ذلك منى بعض القرارات الصعبة".
أوباما يحذر من عواقب التخلف عن سداد الدين الأمريكى
السبت، 16 يوليو 2011 04:00 م