"التوك شو": اهتمام موسع بانفراد "اليوم السابع" بنشر التحقيقات مع الرئيس السابق.. جدل حول حركة تنقلات وزارة الداخلية.. "نجم" معقباً على بيان الفنجرى: محدش يقدر يهدد الشعب المصرى

الخميس، 14 يوليو 2011 12:08 م
"التوك شو": اهتمام موسع بانفراد "اليوم السابع" بنشر التحقيقات مع الرئيس السابق.. جدل حول حركة تنقلات وزارة الداخلية.. "نجم" معقباً على بيان الفنجرى: محدش يقدر يهدد الشعب المصرى
إعداد إسماعيل رفعت ومحمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس الأربعاء العديد من القضايا الهامة حيث اهتم برنامجا العاشرة مساء والحياة اليوم، بالحديث عن انفراد "اليوم السابع" بنشر التحقيقات مع الرئيس السابق حسنى مبارك، وكما اهتمت البرامج أيضا بمناقشة حركة تنقلات الداخلية التى أعلن عنها اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية، وأجرى برنامج 90 دقيقة حوارًا مع الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم.


"العاشرة مساء": إشادة بانفراد اليوم السابع حول تحقيقات مبارك.. "المقرحى": العادلى ليس له رجال فى الداخلية لأن الرجال يتبعون من يعتلى الكرسى فقط.. نجاد البرعى: حركة التغييرات تضع الداخلية على الطريق الصحيح لإعادة الهيكلة.
متابعة ماجدة سالم
أشادت الإعلامية منى الشاذلى مقدمة برنامج "العاشرة مساء"، على قناة دريم2 بانفراد جريدة "اليوم السابع" فى عددها الصادر اليوم الخميس، والتى نشرت النص الرسمى والكامل للتحقيقات مع الرئيس السابق حسنى مبارك حول قتل المتظاهرين وصفقات السلاح وعلاقته برجل الأعمال حسين سالم ومصادر ثروته وحسابات مكتبة الإسكندرية وتصدير الغاز لإسرائيل.

وعرض البرنامج مقاطع من انفراد "اليوم السابع" فى شكل حوار تمثيلى بين المتهم ومحقق النيابة يأتى فى خلفيته صورة ثابتة للرئيس مبارك ولقطات من الثورة وموقعة الجمل ومحاولات الشرطة لقتل المتظاهرين.

وقالت الشاذلى "التحقيقات التى أطلعتنا عليها "اليوم السابع" وانتهت بإحالة مبارك للجنايات حدث تاريخى، ولابد أن أحتفظ بنسخة منها لأولادى وأحفادى" مشيرة إلى أن الجريدة ستعمل على نشر باقى نصوص التحقيقات فى حلقات جديرة بالمتابعة.

الفقرة الرئيسية

الضيوف:

اللواء فاروق المقرحى مساعد وزير الداخلية الأسبق
الكاتب الصحفى محمد عبد البارى
الرائد طارق سرى المتحدث الرسمى باسم ائتلاف ضباط الشرطة

أكد الكاتب الصحفى محمد عبد البارى أن الداخلية تريد إجراء مصالحة مع الشعب المصرى بعد الثورة بحركة الإصلاح الواسعة التى أجرتها واقتربت كثيرا من مطالب الثوار، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء فى بيانه الأخير ارتكب خطأ قانونيا بذكره قرار إنهاء خدمة الضباط المتهمين.

وأضاف عبد البارى أن هناك 54 ضابطا فى هذه الحركة متهمون بقتل المتظاهرين ما بين عقداء وملازمين أول، وتم الإبقاء عليهم لحين صدور حكم القضاء، ونقلهم فى مواقع إدارية داخل ديوان المديرية بعيدا عن التعامل والاحتكاك بالمواطنين، أما المتهمون من العمداء واللواءات فلم يتم التجديد لهم قائلا "لن نضغط على زر فنجد أن كافة أفراد الشرطة على المستوى المطلوب، ونحتاج إلى أكثر من 5 سنوات لإخراج أجيال جديدة تتوافر فيها الكفاءة اللازمة".

وأشار اللواء فاروق المقرحى مساعد وزير الداخلية الأسبق إلى أن الفترة السابقة قبل الثورة عندما وافق الرئيس السابق على التمديد لبعض قيادات الداخلية ممن تخطوا سن الستين أدى ذلك لتقليص الترقيات فى المستويات والرتب الأقل قائلا "العادلى ليس له رجاله فى الداخلية لأن الرجالة يتبعون من يعتلى الكرسى فقط، وولاؤهم ووفاؤهم يكون له فقط وغير صحيح ما يقال حول محاولات رجال العادلى لتخريب الوزارة، أو أن من خرجوا فى الحركة يكون لهم أتباع داخل الوزارة، سينتقمون لأجلهم، لأن منصور بيه لمساته باينة وعمل مجهود كبير".

وأوضح الرائد طارق سرى المتحدث الرسمى باسم ائتلاف ضباط الشرطة أن مساعدى الوزير سيخرجون جميعا خلال الستة أشهر القادمة بسبب تخطيهم سن الستين، لذلك لم يستطع وزير الداخلية فصلهم أو إخراجهم الآن حتى لا يقاضونه، واصفا الحركة بالذكاء الشديد حيث قام اللواء منصور العيسوى بالتغيير فى الصف الأول الذى يمثله مساعدو الوزير، ومدير عام بنسبة قليلة لا تتخطى 20% بسبب خروجهم جميعا خلال أشهر، فيما أجرى تغيير بنسبة تتخطى 80% فى ضباط الصف الثانى وسينتج عن فراغ الصف الأول مزيدا من حركات الترقيات فى الصفوف والرتب الأقل.

وأضاف الرائد سرى أن الداخلية تفتقد لوضع الخطط وتسير برد الفعل، وأضاف اللواء فاروق أن الضابط ابن بيئته التى تربى فيها ويتعامل بطريقتها مع المواطنين وكذلك الحياة العملية تؤثر على سلوكه قائلا "القوى يجمع حوله الأقوياء ويسيرون فى صف عرضى، أما الضعيف أو الفاسد يجمع حوله نظراءه ويسيرون فى طابور، إذا ما انهار رأسه سينهار الباقى، وإذا كان رأس المؤسسة قويا سيجلب الأقوياء الذين ينهضون بالمؤسسة".

وفى مداخلة هاتفية أكد المحامى الحقوقى نجاد البرعى أن وزير الداخلية كان حازما فى مسألة الالتزام بالقانون وهذا شىء يذكر له ويثبت احترامه للقانون، رغم أن الحركة لا تلبى الكثير من الطموحات، ولكن الجانب الإيجابى فى الأمر أن هذا الجهاز العتيد الذى لم تطاله يد الإصلاح منذ عشرات السنين، وتعد هذه الحركة هى النواة والخطوة الأولى، مطالبا بحركة تأهيل واسعة للضباط للتدريب على كيفية التعامل الشرطى بعد تعودهم على التعامل بقانون الطوارئ بالإضافة للتعاون الواسع مع منظمات المجتمع المدنى.

وأضاف البرعى أن اللواء منصور العيسوى جاء فى مهمة حقيقية تشمل إعادة بناء الداخلية بعد الثورة، وإن الحركة فتحت بابا كبيرا أمام الاستفادة من صغار الضباط الأكثر نضارة، ووضع الوزارة على الطريق الصحيح لإعادة الهيكلة.

وأوضح عبد البارى أن حركة العام الماضى شملت فقط 40 عميدا و25 عقيدا و80 لواءً، مطالبا بضرورة الاستعانة بمدنيين فى مصلحة الجوازات والأحوال المدنية، والمرور، والسجل المدنى، بدلا من إهدار الضباط فيها، وتوجيه هذه القوى لإعادة تعبئة قوى الأمن العام، مع ضرورة إشراك منظمات المجتمع المدنى فى العمل على بحث شكاوى المواطنين فى إدارة التفتيش والرقابة بوزارة الداخلية.

وصرح اللواء فاروق أنه فهم من وزير الداخلية أن مديرية أمن السويس قد تغيرت بالكامل حيث قامت الحركة على عدة معايير أهمها حسن السمعة والسلوك وإجادة العمل والكفاءة والعطاء.

وأكد الرائد سرى أن إعادة بناء الداخلية يبدأ بتأهيل الضباط والارتقاء بمستوى فرد الأمن حتى يكون "مستكفى" وخاصة ضابط الأمن العام والأقسام حيث إنهم يتعاملون مع المواطنين ويحتكون بهم ويتعرضون لإغراءات الرشوة اليومية، مشيرا إلى ضرورة التعامل معهم بالكيف وليس الكم، فمثلا لا يلقى بآلاف المجندين على طول طريق صلاح سالم لتأمين ذهاب الرئيس للمطار، كما كان يحدث فى السابق، أو إهدار الضباط فى المباريات وتأمينها بالكم الهائل من أفراد الأمن، مطالبا بوضع وكيل نيابة داخل كل قسم لتوفير السلطة القضائية لتراقب أداء الضباط.



"90 دقيقة": "فؤاد نجم" معقباً على بيان الفنجرى: محدش يقدر يهدد الشعب المصرى.. "محفوظ عبد الرحمن": الثورة مرحلة شديدة الثراء دراميا ومن الظلم تناولها الآن.. "الشريعى": شعر نجم يوثق الثورة.

متابعة أحمد زيادة

الأخبار

- التحالف الديمقراطى من أجل مصر يناقش اختيار أسس الجمعية التأسيسية لوضع دستور جديد.
- أكبر حركة تنقلات فى وزارة الداخلية.. إحالة 505 من اللواءات للتقاعد و82 عميدا، وتنقلات لأكثر من أربعة آلاف ضابط.
- اتحاد شباب الثورة يدعو للمشاركة فى جمعة الإنذار الأخير.
- رئيس هيئة التحقيق فى موقعة الجمل يسلم النائب العام ملف القضية

الفقرة الأولى

الضيوف:

عمرو سليم رسام الكاريكاتير
محفوظ عبد الرحمن الكاتب المسرحى والسينمائى

أكد محفوظ عبد الرحمن أن الثورة مرحلة شديدة الثراء دراميا ومحاولة البعض جعلها أفلام سينمائية فى الوقت الحالى لا يعبر عن فن حقيقى لأنه لكى نكتب الثورة دراميا يكون ذلك بعد أن تتخمر وتتضح جميع ملابساتها لأنه على سبيل المثال حرب أكتوبر ما زال يكتب عنها إلى الآن، ولم تصل إلى المستوى المطلوب ليس تقاعسا من الكتاب، ولكن لمحاذير كانت علينا من مسئولين بالقوات المسلحة كانت تمنع ذلك.

وتحدث عمرو سليم رسام الكاريكاتير عن كاريكاتير لعجينة وشعرة تخرج من العجينة فيها يد مبارك توحى بأن مبارك سيخرج من القضايا مثل الشعرة من العجين.

الفقرة الثانية

"حوار مع الشاعر أحمد فؤاد نجم"

علق الشاعر أحمد فؤاد نجم، على البيان الأخير للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، والذى ألقاه اللواء الفنجرى، بقوله: "عيب تقول كده لأهلك وناسك، وأنت بتهدد مين؟ محدش يقدر على الشعب المصرى، لأن الشعب المصرى مش حيسكت حتى تتم محاكمة "اللص"، واللى حيقف ضد الشعب المصرى يا ويلة"، لافتاً إلى أنه قال للمشير طنطاوى، إن المصريين يحبونه، لأنهم يعلمون أن إسرائيل تكرهه.

وأضاف نجم ، أن المسئولين السابقين حولوه للمحكمة العسكرية بتهمة تهييج الشارع من خلال شعره، مشيراً إلى أن هؤلاء "الفاسدين"، حسب وصفه، لم تتم محاكمتهم إلى الآن.

وأضاف عمار الشريعى فى مداخلة هاتفية أنه كان هناك بعض الأفراد من الشعب ضد الثورة وبعد التنحى أصبحوا معها، وانه يلتمس العذر لهم لأنهم لم يكونوا يتصورن أن يكون كم الفساد بهذا الشكل، وأنه شخصيا على يقين من كلام الفنان طلعت زكريا حين قال ما كنتش أعرف هذا الفساد.

وأوضح الشريعى أن مصر بلد ليست فقيرة بل قد تكون أغنى من دول الخليج، ولكن كم السرقة واللامبالاة هو الذى جعلها بهذا الشكل، ولو كنا نعرف أن هؤلاء يسرقوننا بهذا الشكل لدخلنا عليهم فى بيوتهم وأكلناهم أكلا.

وأشار الشريعى إلى أنه إذا أخذنا أى شعر كتبه احمد فؤاد نجم وتم تلحينه فسوف يكون ذلك أكبر توثيق للثورة.


"الحياة اليوم": "سعد الدين" يكشف للبرنامج انفراد "اليوم السابع" بالتحقيق مع مبارك.. جدل حول حركة تنقلات وزارة الداخلية

متابعة إسلام إبراهيم
الأخبار

- اتحاد شباب الثورة يدعو لمليونية الإنذار الأخير الجمعة القادمة
- حملات مشتركة من الجيش والشرطة للقبض على البلطجية والخارجين على القانون
- "الحياة اليوم" يشيد بانفراد اليوم السابع الورقى بنشر التحقيقات مع "المخلوع"
- رفض الدكتور مصطفى النجار أحد وكلاء المؤسسين بحزب العدل تسمية الجمعة القادمة، والتى دعا إليها اتحاد شباب الثورة، باسم مليونية الإنذار الأخير

الفقرة الأولى
"انفراد "اليوم السابع" بنشر نسخة من نص التحقيقات مع الرئيس السابق مبارك"
الضيوف:
"الزميل محمود سعد الدين، الصحفى باليوم السابع"

أشاد الإعلامى شريف عامر، مقدم برنامج الحياة اليوم، بانفراد اليوم السابع بنشر النص الكامل للتحقيقات التى تم إجراؤها مع الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك، ونشر كامل الأسئلة والإجابات التى وردت خلال التحقيقات معه، والتى سيتم نشرها فى "اليوم السابع" الورقى، الصادر غداً الخميس.

وقام "شريف" باستضافة الزميل محمود سعد الدين، الصحفى بـ"اليوم السابع"، والمسئول عن نشر هذا التحقيق، والذى ذكر أن تلك التحقيقات تم إجراؤها مع الرئيس المخلوع فى الطابق الثالث بمستشفى شرم الشيخ، غرفة 309، وتتكون من 32 صفحة، وتتضمن العديد من المعلومات، التى لم تنشر من قبل.

وتتضمن التحقيقات النص الكامل لأقوال "مبارك" فى قضايا قتل المتظاهرين وصفقات السلاح، وتصدير الغاز لإسرائيل، والعديد من الملفات الهامة الأخرى.

وأشار الزميل محمود سعد الدين إلى أن التحقيقات تتضمن نفى الرئيس لإصداره أى قرارات، توصى بإطلاق النار على المتظاهرين، بل زعم أنه طلب من حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، أن يقوم بتفريق الجماهير بخراطيم المياه فقط.

وكما تبين من خلال التحقيقات، أن الرئيس السابق لم يكن لديه معلومات بما حدث من يوم 25 إلى 28 يناير من استخدام العنف وإطلاق النار على المتظاهرين، بالإضافة إلى إنكاره علاقته برجل الأعمال المصرى الهارب، حسين سالم، والزعم بأنه قابله مرة واحدة فقط، وكذلك اتهامه لعاطف عبيد، رئيس الوزراء المصرى الأسبق بأنه وراء صفقة تصدير الغاز لإسرائيل.

وتشير التحقيقات أيضا إلى قيام الرئيس مبارك فى نهاية التحقيقات بطلب العفو عنه لسوء حالته الصحية، وقيامه بالانخراط فى البكاء بعدها.

الفقرة الثانية
مناقشة حركة تنقلات الداخلية
الضيوف

- محمد جمعة شقيق أحد شهداء ثورة 25 يناير
- اللواء إيهاب يوسف رئيس جمعية الشرطة والشعب
- المقدم ياسر أبو المجد عضو ائتلاف ضباط الشرطة
- بهى الدين حسن مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان


ناقشت الحياة اليوم أكبر حركة تنقلات شهدتها وزارة الداخلية، تشمل 4 آلاف ضابط وإنهاء خدمة 587 لواءاً وعميداً.

وقال محمد جمعة شقيق أحد شهداء ثورة 25 يناير إن حركة التنقلات الأخيرة لم تشف صدور أهالى الشهداء، معتقداً بأنه كان يجب إحالة هؤلاء الضباط للمعاش، وفصلهم من العمل.
وتابع بأن ما سيريحه هو ملاحقة جميع الفاسدين وتطهير الداخلية، وأن يتلقوا تدريبات فى حقوق الإنسان، وأن يعاملوا الناس معاملة آدمية.

وكما طالب "جمعة" بالتركيز فى الفترة القادمة على تحسين مستوى القضاء، مطالباً بأن تنتقل الثورة إلى القضاء المصرى.

وأكد اللواء إيهاب يوسف رئيس جمعية الشرطة والشعب على ضرورة وجود نظام عمل واحد للداخلية تعمل على أساسه، وأن تحاول الداخلية أن تكسب ثقة المواطنين.

وأشار أيضاً إلى أن الداخلية بعد الثورة لم تكن على مستوى توقعات المواطنين، وأن الوضع الآن جد خطير، ويجب أن نتحرك بسرعة.

أكد المقدم ياسر أبو المجد، عضو ائتلاف ضباط الشرطة أن حركة التنقلات التى تم إعلانها اليوم تاريخية، وأنها بداية جديدة للتغيير، مطالباً الجميع بطى صفحة الماضي، وينسوا الخلافات، ويفتحوا صفحة جديدة.

وقال بهى الدين حسن، مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، إنه يعتقد عدم حدوث أى تطهير لأى من وزارة العدل أو وزارة الداخلية بعد الثورة وحتى الآن.

وطالب "بهى الدين" وزارة الداخلية أن تبحث عن أسلوب جديد للتعامل مع المواطنين، وتقوم بعمل تقييم شامل لأدائها، وتقوم بالتحقيق فى الجرائم التى تمت ليس أثناء الثورة فقط، ولكن فى خلال الـثلاثين عاما الماضية.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة