لجأت النجمة العالمية جنيفر لوبيز للقضاء مؤخرا لمنع زوجها السابق أوجانى نواه وشريك له من بيع بعض اللقطات الجنسية لها لعدد من المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت، وأقيمت الجلسة أول أمس الاثنين 6 يونيو.
وكانت هذه اللقطات قد تم تصويرها لجنيفر عام 1997 وتحديدا أثناء شهر العسل مع زوجها الأول والذى قام بتصويرها، وكانت جينيفر قد التقت أوجانى نواه فى ميامى، حيث كان يعمل نادلا بأحد الأماكن، واستمرت الزيجة من فبراير 1997 وحتى شهر يناير 1998.
وقرر "أوجانى نواه" منذ عدة سنوات استخدام هذه اللقطات بعدة مشاريع تليفزيونية عام 2009 لكن جنيفر استطاعت التصدى له وأقامت ضده دعوى قضائية وجاء الحكم لصالحها، ولم ييأس "أوجانى نواه"، لكنه نجح مؤخرا فى بيع هذا الفيلم الخاص بجنيفر لصديقته وشريكته فى العمل كلوديا فاسكيه والتى تحاول هذه الأيام إطلاق الفيلم بشكل رسمى عن طريق موزعين متخصصين، و بمجرد إعلان نيتها فى ذلك تلقت كلوديا فاسكيه عروضا بملايين الدولارات من عدد هائل من مواقع الأفلام الإباحية.
وقد أكد المحامى الخاص بكلوديا أن الفيديو التى تظهر فيه الفنانة جينيفر لوبيز لم يصور خلسة بل بالعكس فتم تصوير الفيديو وجنيفر على علم كامل به.
عدد الردود 0
بواسطة:
وحدة من الناس
درس لكل النساء
عدد الردود 0
بواسطة:
love
جامدة
لية كدة بس
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد إبراهيم عيسى
(( على حسب الزوج ))
عدد الردود 0
بواسطة:
tintin
when
مش تقولوا امتي و فين العرض الاول :)
عدد الردود 0
بواسطة:
المهندس طارق
جريدة اليوم السابع
والله ما عارف اقول حاجة
عدد الردود 0
بواسطة:
wael
دول ناس ماعندهمش دين ال ممكن يعملو ا كده
عدد الردود 0
بواسطة:
صاصا
اليوم السابع
اصلا الاجانب كلهم كده
عدد الردود 0
بواسطة:
د. مصطفى أمين
خطر جداً جداً
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد فاهم الحقيقة
بيزينس وبس
عدد الردود 0
بواسطة:
أبو محمد
صاحب التعليق رقم 8
عندك حق فى كل ما قلته وأنا أؤيدك