رجح كثير من المحللين الغربيين أن يكون رحيل الرئيس اليمنى على عبدالله صالح إلى السعودية لتلقى العلاج بعد تعرضه لهجوم على قصر الرئاسة، دون رجعة واعتبروه فرارا، خاصة مع انتقال معظم أفراد عائلته وكبار أعضاء نظامه معه.
وقالت صحيفة الديلى ميل إن رحيل الرئيس اليمنى، الذى يواجه احتجاجات منذ أكثر من شهرين تطالب برحيله، إلى المملكة العربية السعودية تشير إلى تعرضه إلى إصابات بالغة أسوأ مما كان يعتقد.
وانتقل مع صالح للعلاج كلا من رئيس الوزراء على محمد مجوار ونائبه رشاد العلمى، ومعهم المتحدث باسم البرلمان اليمنى، هذا بالإضافة إلى 35 من أعضاء عائلته مما يزيد التكهنات إزاء عدم عودته.
واتفقت صحيفة الصنداى تليجراف هى الأخرى مع ذات الاتجاه، قائلة إن الرئيس اليمنى فر من البلاد لتلقى العلاج وليبدأ البحث عن رئيس جديد، بعد أشهر من اضطرابات واحتجاجات عمت أنحاء البلاد وراح ضحيتها مئات المطالبين بالديمقراطية.
على عبد الله صالح
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم درويش الزاهد
شيخ قبيله حاشد
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود سويفى اهلاوى
الله اكبر
عدد الردود 0
بواسطة:
وحيد كامل
ياريت مايرجع