وسط حالة من الترقب شددت وزارة الداخلية بالتعاون مع الجيش الحراسة على الكاتدرائية بالعباسية وقامت بتوزيع العشرات من قوات الأمن المركزى لتأمين المنطقة المحيطة بها، فيما قامت 3 دبابات وعربتان مصفحتان تابعين للجيش بحراسة الباب الرئيسى.
شهدت حالة من الهدوء أمام وخلف الكاتدرائية وبالشوارع المحيطة بها، ويأتى ذلك بعد أن شهدت كنيستا مارمينا والعذراء بإمبابة العديد من الاشتباكات بين مواطنين وسلفيين وأقباط أول أمس أسفرت عن مقتل وإصابة ما يزيد على 200 شخص.
قداسة البابا شنودة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة