صحيفة القدس الفلسطينية..
التليفزيون الإسرائيلى يبث شريطاً يسجل اعتداء الشرطة الإسرائيلية على فلسطينى
التقطت كاميرا تصوير فى محل تجارى، فى بلدة العيساوية بالضفة الغربية، شريطاً لرجال الشرطة الإسرائيلية، وهم يقومون بضرب شريف عبيد (30 عاماً) فى يوم ذكرى النكبة فى 15 مايو الحالى.
ووصل الشريط إلى جمعية حقوق المواطن وبثته "القناة الثانية" فى التليفزيون الإسرائيلى.
الرئيس عباس يجدد تمسكه بخيار الذهاب إلى الأمم المتحدة
جدد الرئيس الفلسطينى، محمود عباس، اليوم الجمعة، تمسكه بالذهاب إلى الأمم المتحدة فى سبتمبر، من أجل الحصول على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، إذا لم يتم التوصل إلى ذلك عبر المفاوضات مع الجانب الإسرائيلى.
وقال عباس، فى مقابلة مع وكالة "رويترز" للأنباء لدى وصوله إلى العاصمة القطرية الدوحة للمشاركة فى اجتماع لجنة المتابعة العربية لمبادرة السلام، "بالنسبة إلى اجتماع لجنة المتابعة العربية سيتركز الحديث على المساعى الدولية لحل قضية الشرق الأوسط انطلاقاً من الخطابات التى ألقاها الرئيس الأمريكى باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامن نتانياهو، وسنستعرض مع لجنة المتابعة الخطوات التى سنقوم بها، والتى تتمثل فى الإصرار على المفاوضات، كطريق أساسى للحل، وإذا فشلنا فى الوصول إلى حلول فإننا نؤكد على ذهبنا إلى الأمم المتحدة".
صحيفة الأيام الفلسطينية..
غزة: تفاؤل بالتسهيلات المصرية على معبر رفح
أدخل القرار المصرى بفتح معبر رفح البرى بشكل دائم الفرحة والأمل إلى نفوس مواطنى القطاع الذين يتعرضون لحصار إسرائيلى مشدد منذ أكثر من أربع سنوات، ولاقى الإعلان عن التسهيلات صدى واسعاً فى صفوف المواطنين، الذين تناقلوه بسرعة البرق وسط وعود من البعض بالسفر القريب لاعتبارات مختلفة.
وترك القرار أثراً معنوياً كبيراً على نفوس المواطنين الذين عانوا طيلة الخمس سنوات الماضية من ضبابية وصعوبة السفر بسبب الإغلاق المتكرر للمعبر لفترات طويلة وصعوبة الحصول على إذن بالخروج.
وينتظر المواطنون بفارغ الصبر تطبيق التسهيلات على أرض الواقع والمنتظر البدء بتطبيقه ابتداء من يوم غد السبت، ويأمل قطاع الشباب المستثنى من التسهيلات الكبيرة وهى الفئة من 18 إلى 40 عاماً بشملهم ضمن الفئة المسهل دخولها إلى مصر دون الحصول على إذن أو تنسيق مسبق.
المالكى لـ"الأيام": نستثمر الخطاب السيئ لنتانياهو لحصد مزيد من الاعترافات بالدولة
قال الدكتور رياض المالكى، وزير الشئون الخارجية، فى حديث لـ"الأيام": إن "الظروف باتت أكثر نضجاً لاعتراف الاتحاد الأوروبى بالدولة الفلسطينية على حدود 1967 بعد أن تبيّن له أنه ليست هناك نية لدى رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو للدخول فى عملية سلام جادة، وبعد أن أغلق الباب تماماً أمام العودة إلى المفاوضات على أساس حل الدولتين على أساس دولة فلسطينية على حدود 1967".
وأضاف: أكد بيان مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى، قبل أيام قليلة، استعداد الاتحاد الأوروبى للاعتراف بالدولة، حينما يكون الوقت مناسباً، ونعتبر أن الوقت المناسب للاعتراف هو الآن بعد الخطاب الذى استمع إليه الجميع من نتانياهو.
