الصحف الأردنية: نقابيون يطالبون الملك بتعديل الدستور..والملك الأردنى يلتقى الرئيس الفلسطينى

الإثنين، 23 مايو 2011 06:45 م
الصحف الأردنية: نقابيون يطالبون الملك بتعديل الدستور..والملك الأردنى يلتقى الرئيس الفلسطينى العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى
إعداد محمد طنطاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صحيفة الدستور الأردنية
الملك الأردنى يلتقى الرئيس الفلسطينى
بحث الملك عبد الله الثانى والرئيس الفلسطينى محمود عباس اليوم الاثنين الجهود المبذولة لتجاوز العقبات التى تعترض استئناف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، التى تعالج جميع قضايا الوضع النهائى، وصولاً إلى حل الدولتين، الذى يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام1967.

وأكد عبد الله، الذى اطلع الرئيس عباس على نتائج زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأميركية، أن المصالحة الوطنية الفلسطينية التى أبرمت مؤخرا تشكل خطوة إيجابية على طريق توحيد الشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة وفى مقدمتها إقامة دولته المستقلة.

الملك عبد الله يهنئ الرئيس اليمنى بمناسبة العيد الوطنى لبلاده
بعث الملك عبد الله الثانى برقية إلى رئيس الجمهورية اليمنية الرئيس على عبد الله صالح، هنأه فيها باسمه وباسم شعب وحكومة المملكة الأردنية الهاشمية بمناسبة العيد الوطنى للجمهورية اليمنية الشقيقة.

وأعرب الملك الأردنى للرئيس اليمنى عن أمنياته بموفور الصحة والعافية وللشعب اليمنى الشقيق بمزيد من التقدم والازدهار.

صحيفة الغد الأردنية
الجالية السورية فى عمان تعتصم أمام سفارة بلادها
نفذت الجالية السورية فى الأردن اعتصاما ثانيا أمام السفارة السورية فى عبدون أمس، للتنديد بالنظام السوري.

وقال عدد من المشاركين فى الاعتصام لـ"الغد" إنهم لم يعودوا يأبهون بأساليب الترهيب التى كانت السلطات السورية تتبعها مع "كل من يعارض"، بل إن "المشاهد المسربة التى نراها على شاشات التلفزين، وما يردنا من أخبار عن قتل وتعذيب وانتهاك لحقوق الإنسان غيرت كل المقاييس، ولم يعد للخوف وجود".

وقام المتظاهرون بتشغيل الأغانى الوطنية عبر مكبرات الصوت وهتف المشاركون بصوت واحد عبارات تطالب بالحرية، وأشاروا إلى أن "الرئيس السورى بشار الأسد فقد شرعيته بقتله لشعبه واعتقال الأطفال وتعذيبهم"، مستشهدين بقصة أطفال مدرسة فى درعا، الذين اعتقلتهم السلطات السورية بعدما كتبوا على حائط مدرستهم عبارات ضد الرئيس الأسد.

الملك: أنا مسئول عن قيادة الحوار فى الاتجاه الصحيح
أكد الملك عبد الله الثانى أنه يقود الحوار الوطنى فى الاتجاه الصحيح، ولا يوجد لديه مخاوف حيال الأردن، الذى يتجه نحو مستقبل مشرق.

وحذر عبد الله فى مقابلة مع قناة "أيه بى سي" الأميركية، من أن تجاهل القضية الفلسطينية، وعدم إيجاد حل عادل ودائم لها، سيفجر الأوضاع فى المنطقة التى تشهد "كل عامين أو عامين ونصف، إما انتفاضة أو حربا أو صراعا".

وأضاف، "أتمنى أن يقوم الإسرائيليون باعتماد مقولة واحدة والالتزام بها فعلياً، فعلى مدار السنتين الماضيتين، كان الإسرائيليون يقولون إن عباس ليس شريكاً للسلام لأنه لا يمثل الشعب الفلسطيني، لذلك، فهم ليسوا مستعدين للمضى قدما فى اعتماد عملية السلام".

صحيفة السبيل
''العمل الإسلامي'': الأسد فقد شرعيته
وصف بيان صادر عن لجنة الحريات فى حزب جبهة العمل الإسلامى –الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين- وثلاث منظمات حقوقية ما يجرى فى سوريا بأنه يرقى لكونه "جرائم ضد الإنسانية".

وعبر بيان مشترك صادر عن اللجنة والمنظمة العربية لحقوق الإنسان ومركز جذور لحقوق الإنسان وحركة "شباب الأردن يحمى سوريا"، عن "القلق الكبير لما يتعرض له الشعب السورى الشقيق من أعمال قتل واعتقال وتنكيل وحصار وعقوبات جماعية من قبل أجهزة الأمن السورية القمعية".

ورأى البيان أن ما يجرى فى سوريا هذه الأيام "من أعمال وحشية لا يمكن وصفها إلا بأنها ترقى لمستوى جرائم ضد الإنسانية".

وعبر البيان عن "التضامن مع الشعب السورى الذى انتفض ليطالب بحقوقه وحريته ضد الظلم والاضطهاد والاستبداد والفساد الذى عانى منه على مدى عقود".

نقابيون يطالبون الملك بتعديل الدستور

قال تجمع "نقابيون من أجل الإصلاح" اليوم الاثنين، إن العقد الاجتماعى بين الأردنيين والنظام "يعتريه نوع من الخلل يجب إصلاحه".

وأكد التجمع الذى أعلن عن نفسه ظهر اليوم فى مؤتمر صحفى بمجمع النقابات المهنية، ضرورة أن لا تواصل شخصيات فى الديوان الملكى "تغولها على سلطات الدولة".

وطالب رئيس التجمع هاشم أبو حسان الملك عبد الله الثاني، بـ"محاسبة حقيقية للفاسدين والفاسدات، وإعادة أموال الدولة للخزينة".

وقال: "لا مجال للتأخير فى تحقيق مطالب الشارع، ولا نملك مزيداً من الوقت. يجب إصلاح النظام وتغيير نهجه، وأن لا يبقى رئيس الحكومة كبيراً للموظفين".






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة