الشرق الأوسط
معارضون لنظام الأسد يطالبون وزراء الخارجية العرب بالتدخل لحقن دماء السوريين
تحت هذا العنوان، تابعت صحيفة "الشرق الأوسط" الملف السورى، قائلة: "فى الوقت الذى تستعد فيه جامعة الدول العربية لعقد اجتماع وزراء الخارجية العرب الاستثنائى، المقرر عقده اليوم (الأحد)، شهد مقر الجامعة، بالقاهرة، أمس، اعتصام العشرات من أفراد الجالية السورية فى مصر من المناوئين لنظام الرئيس السورى بشار الأسد".
وقال المعارض السورى محمد مأمون الحمصى، للشرق الأوسط: "تأجيل اجتماع وزراء الخارجية العرب المرة الماضية كان له وقع سيئ لدى الشعب السورى، فكان بمثابة استمرار لموقف الجامعة الصامت تجاه الأوضاع فى سوريا، وبمثابة الضوء الأخضر للنظام السورى ليزيد من تنكيله بالشعب، وليمعن فى تطويق وحصار المدن وحرمانها من الغذاء والدواء".
أضاف: "بعد ساعات من ادعاء النظام السورى بأنه أوقف إطلاق النار على المتظاهرين، خرجت علينا الأخبار بأن الجيش يقتحم مدينة تلكلخ، وهو ما يتناقض تماما مع ما بررته أبواق النظام السورى بفتح الحوار، هذا بخلاف ما قامت به السلطات الأمنية، أمس الأول (الجمعة)، المعروف بجمعة الحرائر من قتل واعتقال العشرات فى درعا وريف دمشق وحمص وعفرين ومناطق أخرى".
الحياة
"نجاد" يتحدی البرلمان والمجلس الدستورى بإقالة 3 وزراء بينهم وزير النفط
تحت هذا العنوان، تناولت صحيفة "الحياة" الملف الإيرانى، تقول: "أعفى الرئيس الإيرانى، محمود أحمدى نجاد، وزراء النفط مسعود مير كاظمى، والصناعة على أكبر محرابيان، والرفاه صادق محصولى من مناصبهم، ما أنهى أسابيع من الجدل الحاد بينه وبين رئيس البرلمان على لاريجانى الذى لا يرتبط معه بعلاقات حسنة. وكان طالب هؤلاء الوزراء بالاستمرار فى مناصبهم تحت طائلة مساءلتهم".
ووصفت مصادر مطلعة الخطوة بأنها استفزازية للبرلمان ومجلس صيانة الدستور، الذى انحاز إلى وجهة نظر رئيس مجلس الشورى (البرلمان) لاريجانى على صعيد منح السلطة التشريعية حق نقض قرارات السلطة التنفيذية، فيما لم يُعرف كيف سيتعامل المجلسان مع هذا الإجراء.
وتدافع الحكومة عن الخطوة التى تعتبر أنها تنسجم مع الخطة الخمسية لتقليص عملها والاتجاه نحو الخصخصة.
إلى ذلك، رفض نائب الرئيس الإيرانى المكلف للشئون التنفيذية حميد بقائى اتهام التيار المحافظ المتشدد داخل نظام أوساط نجاد بـ "الانحراف".
القدس العربى
مشادّة خلال جلسة حضرها فنانون سوريون على خلفية الثورات العربية
تحت هذا العنوان، قالت صحيفة "القدس العربى"، "شهدت جلسة مصالحة جمعت فنانين سوريين، وردت أسماؤهم فى بيانات تضمنت مواقف متباينة من الأحداث التى تشهدها سوريا، مشادات كلامية حادة على خلفية الثورات والتطورات فى المنطقة.
وتحولت جلسة المصالحة التى حضرها عدد من الفنانين، من بينهم المخرج نجدت انزور والممثل والمخرج محمد الشيخ نجيب والفنانة وفاء مصولى وجهاد سعد، فى أحد فنادق دمشق مساء السبت، إلى مشادة بين الفنانة السورية مى سكاف ورئيس (حركة فلسطين حرة) ياسر قشلق حول التطورات الأخيرة فى مصر".
واعترضت سكاف على وصف قشلق ما جرى فى مصر بأنه انقلاب وليس ثورة، مشددة على أن الذى حدث فى مصر "ثورة حقيقية وليس انقلابا". ثم تطور النقاش إلى مشادات كلامية حادة من قبل بعض الحضور الذى احتجوا أيضا على كلام قشلق.
كما اعترضوا على توجيه الدعوة إليهم من قشلق على أساس أنها برعاية وزير الإعلام السورى عدنان محمود، وأن اللقاء سيتضمن كلمة له، قبل أن يتبينوا أن الجلسة جاءت بمبادرة من قشلق ولم يحضرها لا الوزير ولا أى مندوب من الوزارة.
صحف لندنية: معارضون لنظام الأسد يطالبون وزراء الخارجية العرب بالتدخل لحقن دماء السوريين.. و"نجاد" يتحدی البرلمان والمجلس الدستورى بإقالة 3 وزراء بينهم وزير النفط
الأحد، 15 مايو 2011 06:19 م
الرئيس السورى بشار الأسد
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة