يتهمنى من حولى أنى سهل خداعي
ولا يعلمون أن التسرع فى الحكم ليس من صفاتي
وأنى أحاول أن أبعد عن خيالى أول إنطباعاتي
فحتى القانون يعترف بالأدلة لا بالظنونِ
ودوماً أقول لنفسى من أبنيه لن بهدمني
وكلما زاد حدسى كلما تمهلت فى الحكمِ
فإذا رأيت الحقيقة جليةًً وليس من حواسي
وقتها أدير ظهرى و أنا قريرة العينِ
و أستقبل الحياة وقد زاد يقينى بنفسى
و أحمد الله على بصيرتى ونجاتي
و أخالط الناس و أفتح قلبى للحياةِ
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة