"الصحف البريطانية".. الأمم المتحدة: إيران تدير شبكة تهريب عالمية.. وفيس بوك حاولت تشويه سمعة شركة جوجل.. وزوجة بن لادن أرادت أن "تستشهد" بجوار زوجها
الجمعة، 13 مايو 2011 03:16 م
إعداد: ريم عبد الحميد
الجارديان:
زوجة بن لادن أرادت أن "تستشهد" بجوار زوجها
تنشر الصحيفة تقريراً عن أمل الصداح، زوجة أسامة بن لادن الخامسة، وتنقل عن عائلتها اليمنية قولها إنها أرادت أن تكون "شهيدة"، وتوضح الصحيفة أن عائلة أصغر زوجات زعيم تنظيم القاعدة الذى قتل الأسبوع الماضى، قد كسرت حاجز الصمت ووصف كيف رفضت ابنتهم البالغة من العمر 29 عاماُ، والمحتجزة حالياً لدى قوات الأمن فى باكستان فرصة أن تترك زوجها، وأنها كانت عازمة على الاستشهاد بجواره على حد قولهم.
وتحدث أقارب أمل الصداح التى أصبحت خامس زوجات بن لادن عام 1999 عن الزوج الصادق.
وكانت أمل الصداح التى يقول المسئولون الباكستانيون، إنها جرحت فى العملية العسكرية التى انتهت بمقتل زوجها، من بين ما لايقل عن عشرة نساء وأطفال احتجزتهم قوات الأمن الباكستانية بعد الغارة فى مدينة أبوت أباد التى عاش فيها أسامة بن لادن عدة سنوات.
ومن بين من تم اعتقالهم أيضا امرأتان أخريان تم تعريفهما على أنهما زوجتا بن لادن أيضا، وهو أمر غير مؤكد، وإذا ثبت صحة هذا الأمر فهذا يعنى أن كلتيهما سعوديتان، أما الأطفال فيبدو أنهما مزيج ما بين أبناء بن لادن وأحفاده، بينهم ابنة الصداح صفية التى ولدت قبل فترة قصيرة من أحداث سبتمبر.
وفى لقاء لعائلة أمل الصداح مع مراسل وكالة أسوشيتدبرس، قالوا إنها كانت بسيطة، لكنها شجاعة وذات إصرار وتتسم بأنها متدينة ومحافظة ولكنها ليست أصولية ورأت أن زواجها من بن لادن الذى يعتبره البعض فى العالم الإسلامى بطلاً كوسيلة للحراك الاجتماعى. وقال ابن عمها وليد هاشم عبد الفتاح الصداح عن أمل إنها كانت دائماً ما تخبر عائلتها وأصدقائها أنها تريد تسجل اسمها فى التاريخ.
الإندبندنت:
فيس بوك حاولت تشويه سمعة شركة جوجل
أبرزت الصحيفة اعتراف مؤسسة فيس بوك العالمية أمس، الخميس، بأنها قامت باستئجار شركة علاقات عامة لنشر روايات سلبية عن منافستها اللدودة جوجل، وقد اضطرت الشركة للإدلاء بهذا الاعتراف، بعد أن قام أحد المدونين العاملين فى التكنولوجيا بنشر نسخة من مراسلات متبادلة بينه وبين أحد موظفى شركة العلاقات العامة بورسون مارستيلر.
وأظهرت الرسائل محاولات الشركة المتخصصة فى العلاقات العامة إقناع المدون ويدعى كريس سويان إلى انتقاد "سوشيل سيركل" SOCIAL CIRCLE وهى الوسيلة الجديدة التى أطلقتها جوجل للتواصل، والزعم بأنها تنتهك خصوصية المستخدمين.
وعرضت الشركة على المدون كتابة مقالات يعلق فيها على هذا الأمر على أن تنشر له فى مواقع تتمتع بشعبية مثل صحف واشنطن بوست وهوفنجتون بوست وبولتيكو.
من جانبها أصدرت شركة بورسون مارستيلر اعتذاراً عن هذا التصرف بعد أن أحرجتها فيس بوك، واعتبرت الصحيفة أن الأفخاخ القذرة هى أحدث دلالة على تنامى التنافس بين فيس بوك وجوجل.
يذكر أن كلا الشركتين العملاقتين منخرطتان فى معركة من أجل مستقبل الدولارات الإلكترونية. وكانت جوجل قد تعهدت بأن تدخل بقوة سوق التواصل الاجتماعى.
فاينانشيال تايمز:
ساويرس يعرب عن قلقه من زيادة نفوذ الإسلاميين فى مصر
حذر رجل الأعمال نجيب ساويرس، من اندلاع مزيد من أعمال العنف بين المسلمين والمسيحيين فى مصر، ما لم تقم الحكومة بمعاقبة المسئولين عن الهجمات الطائفية الأخيرة.
وفى تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، أعرب ساويرس عن قلقه من مستقبل يشوبه تدهور العلاقات الطائفية وزيادة النفوذ السياسى للجماعات الإسلامية، وقال إننا جميعا مسلمون ومسيحيون نشعر بالقلق لأننا لم نر هؤلاء الناس (السلفيون) من قبل، ويبدو وكأنهم قد خرجوا من كهوفهم بعد 30 عاما من تعرضهم للقمع، وقرروا أن يطلقوا العنان لغضبهم، وهم يستهدفون بشكل واضح الأقلية المسيحية الأضعف، كما أن المسلمين المعتدلين مستهدفون أيضا ولكن فى مرتبة ثانية.
ووصف رجل الأعمال، الذى أنشأ مجموعة أوراسكوم تليكوم، فشل السلطات فى توجيه الاتهامات ضد السلفيين الذين أحرقوا كنيسة أطفيح قبل عدة أسابيع بأنه "رخصة بالتدمير".
ووصفت الصحيفة ساويرس بأنه رجل قبطى مسيحى ينتمى إلى واحدة من أكبر العائلات فى مصر فى مجال الاقتصاد والأعمال، ويعكف على إنشاء حزب سياسى، وهو حزب "المصريون الأحرار"، الذى يسعى إلى حشد الليبرالين والعلمانيين استعداداً للانتخابات البرلمانية المقررة فى سبتمبر المقبل، والتى تعد أول انتخابات تجرى من الثورة التى أطاحت بالرئيس مبارك.
وكانت أعمال الفتنة الطائفية، التى يلقى البعض بمسئوليتها على الجماعات السلفية التى تتبنى تفسيراً صارماً للإسلام، قد شهدت ارتفاعاً من سقوط نظام مبارك فى فبراير الماضى.
ويأتى ارتفاع التوتر الطائفى فى الوقت الذى تقترب فيه مصر من انتخابات برلمانية حاسمة، والتى من المتوقع أن تظهر فيها جماعة الإخوان المسلمين كأكبر كتلة فى مجلس الشعب، على حد قول الصحيفة. ورغم إدانة جماعة الإخوان للهجمات الطائفية ضد المسيحيين وقولها إنها ملتزمة بحماية حقوق الأقليات، إلا أنها حاولت فى الوقت نفسه التودد للسلفيين المتشددين قبيل الانتخابات، فقد شارك الآلاف هذا الأسبوع فى مسيرة فى القاهرة دعا إليها كلا من مسئولى الإخوان والشيوخ السلفيون.
ويرى ساويرس أن الأحزاب الليبرالية مثل حزبه تحتاج إلى معجزة لكى تبلى بلاءً حسناً أمام الإخوان فى الانتخابات، وقال إنه سيكون قتال غير عادل، فكيف يمكن لأحزاب ليس أمامها سوى أربعة أشهر لتصبح منظمة وتشجع أعضاء جددا على الانضمام واختيار مرشحين أن تفوز فى انتخابات ضد أناس ينتظرون هذا اليوم منذ 80 عاماً، فهم، أى الإخوان، منظمون بالفعل، كما يقول ساويرس ولديهم أعضاء وأفرع ومرشحون.
التليجراف:
الأمم المتحدة: إيران تدير شبكة تهريب عالمية
تحدثت الصحيفة عن تقرير للأمم المتحدة يقول إن القيادة الإيرانية ظلت قادرة على الحفاظ على البرنامج النووى، من خلال تشغيل شبكة تهريب عالمية تتاجر فى الأجهزة والمعدات المحظورة على الرغم من العقوبات الدولية المفروضة على طهران.
ويشير التقرير إلى أنه على الرغم من أربع جولات من العقوبات الأممية، إلا أن إيران استمرت فى أنشطتها النووية باستخدام شبكة من الموردين الأجانب وشركات وهمية للحصول على المواد التى تريدها، وتوصل تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة إلى أن العقوبات ليس لها تأثير حتى اللآن على الحسابات الخاصة بالقيادة الإيرانية، فيما يتعلق بوقف تخصيب اليورانيوم.
وأشاروا إلى أن تحايل إيران على العقوبات فى جميع المجالات لا يزال مستمراً، وقالت اللجنة التى تم إنشاؤها لمراقبة تأثير العقوبات إن الحظر قد جعل الأمر أكثر صعوبة وأكبر من حيث التكلفة والمخاطرة بالنسبة لإيران، فيما يتعلق بتطوير الأسلحة النووية، لكنهم اكتشفوا تنفيذ أنشطة محظورة على نظاق واسع، خاصة من قبل الحرس الثورى فى البلاد، ويحصل المسئولون الإيرانيون، حسبما تقول التليجراف، على المواد والتكنولوجيا المطلوبة للصواريخ النووية والتقليدية وتهريب الأسلحة وإنشاء شركات وهمية للتهرب من العقوبات على الشركات المحظورة.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الجارديان:
زوجة بن لادن أرادت أن "تستشهد" بجوار زوجها
تنشر الصحيفة تقريراً عن أمل الصداح، زوجة أسامة بن لادن الخامسة، وتنقل عن عائلتها اليمنية قولها إنها أرادت أن تكون "شهيدة"، وتوضح الصحيفة أن عائلة أصغر زوجات زعيم تنظيم القاعدة الذى قتل الأسبوع الماضى، قد كسرت حاجز الصمت ووصف كيف رفضت ابنتهم البالغة من العمر 29 عاماُ، والمحتجزة حالياً لدى قوات الأمن فى باكستان فرصة أن تترك زوجها، وأنها كانت عازمة على الاستشهاد بجواره على حد قولهم.
وتحدث أقارب أمل الصداح التى أصبحت خامس زوجات بن لادن عام 1999 عن الزوج الصادق.
وكانت أمل الصداح التى يقول المسئولون الباكستانيون، إنها جرحت فى العملية العسكرية التى انتهت بمقتل زوجها، من بين ما لايقل عن عشرة نساء وأطفال احتجزتهم قوات الأمن الباكستانية بعد الغارة فى مدينة أبوت أباد التى عاش فيها أسامة بن لادن عدة سنوات.
ومن بين من تم اعتقالهم أيضا امرأتان أخريان تم تعريفهما على أنهما زوجتا بن لادن أيضا، وهو أمر غير مؤكد، وإذا ثبت صحة هذا الأمر فهذا يعنى أن كلتيهما سعوديتان، أما الأطفال فيبدو أنهما مزيج ما بين أبناء بن لادن وأحفاده، بينهم ابنة الصداح صفية التى ولدت قبل فترة قصيرة من أحداث سبتمبر.
وفى لقاء لعائلة أمل الصداح مع مراسل وكالة أسوشيتدبرس، قالوا إنها كانت بسيطة، لكنها شجاعة وذات إصرار وتتسم بأنها متدينة ومحافظة ولكنها ليست أصولية ورأت أن زواجها من بن لادن الذى يعتبره البعض فى العالم الإسلامى بطلاً كوسيلة للحراك الاجتماعى. وقال ابن عمها وليد هاشم عبد الفتاح الصداح عن أمل إنها كانت دائماً ما تخبر عائلتها وأصدقائها أنها تريد تسجل اسمها فى التاريخ.
الإندبندنت:
فيس بوك حاولت تشويه سمعة شركة جوجل
أبرزت الصحيفة اعتراف مؤسسة فيس بوك العالمية أمس، الخميس، بأنها قامت باستئجار شركة علاقات عامة لنشر روايات سلبية عن منافستها اللدودة جوجل، وقد اضطرت الشركة للإدلاء بهذا الاعتراف، بعد أن قام أحد المدونين العاملين فى التكنولوجيا بنشر نسخة من مراسلات متبادلة بينه وبين أحد موظفى شركة العلاقات العامة بورسون مارستيلر.
وأظهرت الرسائل محاولات الشركة المتخصصة فى العلاقات العامة إقناع المدون ويدعى كريس سويان إلى انتقاد "سوشيل سيركل" SOCIAL CIRCLE وهى الوسيلة الجديدة التى أطلقتها جوجل للتواصل، والزعم بأنها تنتهك خصوصية المستخدمين.
وعرضت الشركة على المدون كتابة مقالات يعلق فيها على هذا الأمر على أن تنشر له فى مواقع تتمتع بشعبية مثل صحف واشنطن بوست وهوفنجتون بوست وبولتيكو.
من جانبها أصدرت شركة بورسون مارستيلر اعتذاراً عن هذا التصرف بعد أن أحرجتها فيس بوك، واعتبرت الصحيفة أن الأفخاخ القذرة هى أحدث دلالة على تنامى التنافس بين فيس بوك وجوجل.
يذكر أن كلا الشركتين العملاقتين منخرطتان فى معركة من أجل مستقبل الدولارات الإلكترونية. وكانت جوجل قد تعهدت بأن تدخل بقوة سوق التواصل الاجتماعى.
فاينانشيال تايمز:
ساويرس يعرب عن قلقه من زيادة نفوذ الإسلاميين فى مصر
حذر رجل الأعمال نجيب ساويرس، من اندلاع مزيد من أعمال العنف بين المسلمين والمسيحيين فى مصر، ما لم تقم الحكومة بمعاقبة المسئولين عن الهجمات الطائفية الأخيرة.
وفى تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، أعرب ساويرس عن قلقه من مستقبل يشوبه تدهور العلاقات الطائفية وزيادة النفوذ السياسى للجماعات الإسلامية، وقال إننا جميعا مسلمون ومسيحيون نشعر بالقلق لأننا لم نر هؤلاء الناس (السلفيون) من قبل، ويبدو وكأنهم قد خرجوا من كهوفهم بعد 30 عاما من تعرضهم للقمع، وقرروا أن يطلقوا العنان لغضبهم، وهم يستهدفون بشكل واضح الأقلية المسيحية الأضعف، كما أن المسلمين المعتدلين مستهدفون أيضا ولكن فى مرتبة ثانية.
ووصف رجل الأعمال، الذى أنشأ مجموعة أوراسكوم تليكوم، فشل السلطات فى توجيه الاتهامات ضد السلفيين الذين أحرقوا كنيسة أطفيح قبل عدة أسابيع بأنه "رخصة بالتدمير".
ووصفت الصحيفة ساويرس بأنه رجل قبطى مسيحى ينتمى إلى واحدة من أكبر العائلات فى مصر فى مجال الاقتصاد والأعمال، ويعكف على إنشاء حزب سياسى، وهو حزب "المصريون الأحرار"، الذى يسعى إلى حشد الليبرالين والعلمانيين استعداداً للانتخابات البرلمانية المقررة فى سبتمبر المقبل، والتى تعد أول انتخابات تجرى من الثورة التى أطاحت بالرئيس مبارك.
وكانت أعمال الفتنة الطائفية، التى يلقى البعض بمسئوليتها على الجماعات السلفية التى تتبنى تفسيراً صارماً للإسلام، قد شهدت ارتفاعاً من سقوط نظام مبارك فى فبراير الماضى.
ويأتى ارتفاع التوتر الطائفى فى الوقت الذى تقترب فيه مصر من انتخابات برلمانية حاسمة، والتى من المتوقع أن تظهر فيها جماعة الإخوان المسلمين كأكبر كتلة فى مجلس الشعب، على حد قول الصحيفة. ورغم إدانة جماعة الإخوان للهجمات الطائفية ضد المسيحيين وقولها إنها ملتزمة بحماية حقوق الأقليات، إلا أنها حاولت فى الوقت نفسه التودد للسلفيين المتشددين قبيل الانتخابات، فقد شارك الآلاف هذا الأسبوع فى مسيرة فى القاهرة دعا إليها كلا من مسئولى الإخوان والشيوخ السلفيون.
ويرى ساويرس أن الأحزاب الليبرالية مثل حزبه تحتاج إلى معجزة لكى تبلى بلاءً حسناً أمام الإخوان فى الانتخابات، وقال إنه سيكون قتال غير عادل، فكيف يمكن لأحزاب ليس أمامها سوى أربعة أشهر لتصبح منظمة وتشجع أعضاء جددا على الانضمام واختيار مرشحين أن تفوز فى انتخابات ضد أناس ينتظرون هذا اليوم منذ 80 عاماً، فهم، أى الإخوان، منظمون بالفعل، كما يقول ساويرس ولديهم أعضاء وأفرع ومرشحون.
التليجراف:
الأمم المتحدة: إيران تدير شبكة تهريب عالمية
تحدثت الصحيفة عن تقرير للأمم المتحدة يقول إن القيادة الإيرانية ظلت قادرة على الحفاظ على البرنامج النووى، من خلال تشغيل شبكة تهريب عالمية تتاجر فى الأجهزة والمعدات المحظورة على الرغم من العقوبات الدولية المفروضة على طهران.
ويشير التقرير إلى أنه على الرغم من أربع جولات من العقوبات الأممية، إلا أن إيران استمرت فى أنشطتها النووية باستخدام شبكة من الموردين الأجانب وشركات وهمية للحصول على المواد التى تريدها، وتوصل تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة إلى أن العقوبات ليس لها تأثير حتى اللآن على الحسابات الخاصة بالقيادة الإيرانية، فيما يتعلق بوقف تخصيب اليورانيوم.
وأشاروا إلى أن تحايل إيران على العقوبات فى جميع المجالات لا يزال مستمراً، وقالت اللجنة التى تم إنشاؤها لمراقبة تأثير العقوبات إن الحظر قد جعل الأمر أكثر صعوبة وأكبر من حيث التكلفة والمخاطرة بالنسبة لإيران، فيما يتعلق بتطوير الأسلحة النووية، لكنهم اكتشفوا تنفيذ أنشطة محظورة على نظاق واسع، خاصة من قبل الحرس الثورى فى البلاد، ويحصل المسئولون الإيرانيون، حسبما تقول التليجراف، على المواد والتكنولوجيا المطلوبة للصواريخ النووية والتقليدية وتهريب الأسلحة وإنشاء شركات وهمية للتهرب من العقوبات على الشركات المحظورة.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة