كشف الحصر المبدئى للآثار المسروقة من المتحفين المصرى والإسلامى بكلية الآثار جامعة القاهرة عن سرقة أكثر من 140 قطعة آثار فرعونية وإسلامية أهمها رأس أوزوريس ومرآة الإله حتحور، وتمثال آخر للأهلة أوزوريس.
كما شهدت الآثار المسروقة المبخرة البرونز وهى من القطع النادرة الموجودة بالعالم وتماثيل الأوشبكى بالكامل، ومعظم العملات الذهبية والتمائم ورأس ملكية من الحجر مجهولة الهوية وتمثال للأهلة حعبى إلهة النيل، بالإضافة إلى دراهم، ودنانير ذهبية من المتحف الإسلامى من ضمنها دنانير نادرة.