أحمد السقا: لن أسمح لأحد بالمزايدة على وطنيتى

الثلاثاء، 26 أبريل 2011 01:36 م
أحمد السقا: لن أسمح لأحد بالمزايدة على وطنيتى الفنان أحمد السقا
كتبت هنا موسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نفى الفنان أحمد السقا الأنباء التى ترددت عن طرده من ميدان التحرير أثناء محاولته المشاركة مع الثوار، وأكد أنه ذهب إلى هناك مرتين، ولا يوجد أى سبب لطرده لأنه ليس إسرائيليا، بل هو مصريا.

وقال فى حديثه لبرنامج "لو" الذى بثته فضائية MBC1 إنه لا يحب أن يزايد أحد على وطنيته مؤكدا أنه شارك فى اللجان الشعبية لحماية المنازل من "البلطجية" الذين خرجوا من السجون مثله مثل باقى المصريين.

وعن تأثير الثورة على أوضاع السينما قال السقا: "بدأت الحياة تعود كما كانت على المستوى الفنى، كان هناك جزء من العشوائية، فنحن كفنانين لا ندعى الوعى السياسي، ولكن الآن الوضع أصبح مختلفا، وعن عدم مشاركته فى الأعمال الدرامية قال: "ليس لدى مشكلة فى ذلك، ولكن لم يعرض على سيناريوهات مناسبة، خاصة أن كم الإنتاج التليفزيونى كثير للغاية، والتميز صعب، وأنا لا أحب أن أخسر أبدا".


بينما كشفت الفنانة منى أمارشا حقيقة الأخبار التى نشرت عن منعها من دخول قطر على خلفية عدم اشتراكها فى مهرجان الدوحة، واعتذارها عن عدد من الحفلات هناك، حيث أكدت أن كل ذلك كذب وافتراء وقصص اختلقتها الصحف الصفراء والتى ربطت بين عدم مشاركتها فى مهرجان الدوحة واعتذارها عن عدد من الحفلات فى قطر بأنها ممنوعة من دخول الدوحة، وأضافت أن منظمى مهرجان الدوحة اقترحوا عليها فى البداية الاشتراك مع الشاب خالد ووائل كفوري، وتم الاتفاق على هذا الأساس، إلا أنه وبعد فترة أخبروها أن عيسى القبيسى ووائل كفورى وإليسا سيشتركون معها فى نفس الليلة.

وتابعت أمرشا "فى هذه الفترة التى تم فيها التغيير لم يتم التوقيع على أية عقود، وعلى الرغم من ذلك التزمنا، ولأننا لم نوقع فاضطررت الالتزام بباقى ارتباطاتى الفنية حتى يأتى جواب نهائى من المهرجان، ولكن كان عندى فى نفس التوقيت حفلتين فى المغرب ووقعت عقودهما، بعدها وصلنى الرد النهائى بالاشتراك بالمهرجان، ولكن لم أتمكن من المشاركة".

واعترفت أمارشا أنها قصرت فى الأغانى التى تقدمها باللهجة المغربية، وقالت إن ألبومها القادم سيتضمن أغانى بلهجة بلدها المغرب.

برنامج " لو" تقديم الفنانة اليمنية أروى ويعرض فى الساعة العاشرة من مساء الاثنين من كل أسبوع على قناة "MBC1".






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة