هشام المنياوى، منسق الحملة، أشار إلى ارتفاع نسبة التجاوب بالمساجد خاصة "السلام" -المعروف بأنه معقل للتيارات الإسلامية- حيث اقبل المصليين للحصول على الكتيب بعد أداء صلاة الجمعة، كذلك الوضع بالنسبة للأندية حيث لاقى الكتيب إقبالا من شرائح مختلفة تتمثل فى السيدات متوسطة السن والجنسين من" كبار السن والشباب".
العديد من الأسئلة طرحت على ناشطى الحملة حول مواقف البرادعى من القضايا المختلفة، وتدرجت التوصيفات التى أطلقها المواطنون على البرادعى وفقا لما يقولة المنياوى إلى "الأمل" كتوصيف للبرادعى من مؤيديه، و"الصادق" كتوصيف ممن لم يحسموا أمرهم بعد، و"مفجر الثورة" اتهام وجه من رافضى البرادعى، موضحا أن جميع الشرائح اتفقت على أنه "الرجل الذى قال للرئيس السابق محمد حسنى مبارك لأ".
وفى إطار سلسلة الجولات التى يقوم بها ناشطو دعم البرادعى رئيسا بمدينة مصر، قال المنياوى إنهم بصدد تنظيم عدد من الجولات بالمناطق العشوائية مثل منطقة " الهجانة" و" العرب".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة