عاد الهدوء إلى شوارع مركز أبو قرقاص بعد أن تظاهر أكثر من 5 آلاف مواطن طالبوا بالقصاص من مرتكبى حادث راح ضحيته اثنان وأصيب 3 آخرين.
وأكد الأهالى على مطالبتهم بمحاكمة عاجلة للمحامى القبطى المتسبب فى اندلاع الأحداث، حيث تمكنت أجهزة الأمن والجيش من تهدئه الأوضاع.
وأكد الدكتور إبراهيم الزنونى، عضو مجلس الشعب السابق عن الإخوان المسلمين على تحالف الأهالى من أجل وأد الفتن والقضاء على من يريد الإضرار بالوطن وتشويه صورة الإسلام، مشيرا إلى ثقتهم فى رجال القضاء، وطالب بمحاكمة عاجل من أجل تهدئة الرأى العام.
صورة أرشيفية