الصحف السورية: تشييع ثلاثة شهداء من الجيش فى "سلمية والباب والحارة"

صحيفة تشرين
إحالة مدير صحة حلب و5 آخرين إلى المحكمة
أحال محمد نبيل الخطيب رئيس الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش كلاً من مدير صحة حلب أحمد عمار طلس ابن محمد هشام وهيفاء دبوس بنت حسن وفواز جبور ابن ميخائيل وخلدون عبدالكريم ابن محمد رئيس مخبر الإيدز سابقاً وميسرة تومة ابن على - فنى مخبرى يعمل فى مخبر الإيدز وعبدالهادى العثمان إلى المحكمة بحلب تمهيداً لإحالتهم إلى القضاء بجرم استثمار الوظيفة سنداً لأحكام 349 من قانون العقوبات وبجرم تزوير وثائق خلو من الإيدز وتنظيمها بأسماء أشخاص لم يتم سحب الدم منهم مطلقاً.

تجمعات لعشرات الطلاب فى كليتى الشريعة بدمشق والآثار بجامعة حلب
تجمع حوالى30 طالباً فى حرم كلية الشريعة بجامعة دمشق وأطلقوا هتافات للشهيد والحرية بينما تجمع مئات الطلاب مرددين شعارات وطنية تؤكد رفض الفوضى والعبث بأمن واستقرار سوريا مما أدى إلى حدوث مشاحنات بين عدد منهم وانفضوا بعد حوالى ساعة.

وذكر مصدر فى جامعة دمشق أن معظم الطلبة الذين تظاهروا فى الكلية شوهدوا فى تظاهرة كلية العلوم التى حدثت قبل يومين. ‏

وفى كلية الآثار بجامعة حلب ردد نحو 20 طالباً أثناء تجمع الطلاب للقاء مع رئيس الجامعة لمناقشة القضايا الطلابية هتافات للشهيد والحرية بينما هتف بقية الطلاب الموجودين شعارات تدعو للوحدة الوطنية وكشف المؤامرة التى تستهدف سورية والحفاظ على الجامعات ومنع استغلال حرمها لإثارة البلبلة والفوضى. ‏

صحيفة الثورة
تشييع ثلاثة شهداء من الجيش فى سلمية والباب والحارة
زفت مدن السلمية والباب والحارة ثلاثة من شهداء الجيش الذين غدرت بهم يد المجموعات المسلحة الإجرامية فى منطقة بانياس.‏

فقد شيع الآلاف من أبناء مدينة السلمية بمحافظة حماة جثمان الشهيد المجند أنور أحمد الضاهر الذى استشهد فى الكمين الجبان الذى استهدف حافلة للجيش على طريق عام طرطوس اللاذقية يوم الأحد الماضى وذهب ضحيته 9 شهداء وعشرات الجرحى واختلطت هتافات الوداع للشهيد والفخر به بتلك التى تؤكد أن الوطن سيبقى منيعا وأن دماء الشهداء ستكون الحصن الذى يحميه ضد أيدى الغدر الآثمة.‏‏

استشهاد عنصر من الجيش وعدد من المواطنين باعتداءات مجموعات مسلحة فى بانياس...مقتل ثلاثة من أفراد المجموعة وجرح ثمانية والقبض على عدد منهم.
صرح مصدر مسئول أنه وفى إطار استمرار القوى الأمنية المختصة بالبحث عن المجموعات المسلحة التى قامت بعمليات القتل والإجرام فى مدينة بانياس وضواحيها وملاحقة أفرادها الذين اعتدوا على وحدة عسكرية كانت تتحرك على طريق عام طرطوس اللاذقية بتاريخ 10/4/2011م.

شهدت مدينة بانياس جريمة جديدة نفذها القتلة المجرمون حيث قاموا بالاعتداء على القوى الأمنية وحاولوا قطع الطرقات العامة وأطلقوا النار بشكل عشوائى لترويع الناس مما أدى إلى استشهاد عدد من المدنيين الأبرياء وجرح عدد آخر من القوى الأمنية التى طلبت المساعدة من الجيش وعلى الفور تم التصدى للمجرمين القتلة ومداهمة أماكنهم مع الحرص الشديد على تفادى وقوع إصابات بين المدنيين العزل وتمت ملاحقة فلول أفراد المجموعة المسلحة الإجرامية إلى خارج القرى والتجمعات السكنية وقد أسفرت المواجهة عن استشهاد عنصر من الجيش وجرح اثنين إضافة إلى جرح ستة من عناصر القوى الأمنية.‏

صحيفة الوطن
محافظ حلب يتعهد بهدم مخالفات البناء
شدد محافظ حلب على منصورة خلال جلسة حوارية مع إعلاميى حلب أمس على ضرورة نقل قضايا المواطنين بأمانة وبموضوعية واختيار الزمن المناسب لطرح القضايا الإشكالية، وقال، لا تتوانوا عن نشر أى قضية بأبعادها الحقيقية.

واستهل المحافظ لقاءه، الذى غدا دورياً كل شهر، بالحديث عن المؤامرة التى تتعرض لها سورية راهناً بهدف إشغالها وإرباكها بما فيه مصلحة لإسرائيل بحسب اعتراف قادتها ومصلحة الولايات المتحدة الأميركية أيضاً لفك الرابطة بين سورية والمقاومة وإيران، وطلب من الإعلاميين الرد على وسائل الإعلام المغرضة ومواجهة محاولات التزوير التى تقوم بها ومقاومة الحجة بالحجة ورفع الروح المعنوية للجمهور.

واعتبر منصورة مخالفات البناء الرائجة حالياً قضية خطرة يجب ضبطها ووضعها فى إطارها الصحيح فهى لن تبقى لأن كلها مضبوطة وموثقة ولن تكتسب الصفة الشرعية ويجب اختيار الوقت المناسب لهدمها.

غرف الزراعة: أعيدوا النظر بأسعار المازوت
طالبت الهيئة العامة لاتحاد غرف الزراعة السورية صباح أمس بإعادة النظر بأسعار المازوت لكون أغلب الفلاحين يستخدمون الكهرباء لمشاريعهم الزراعية الأمر الذى يكبد الفلاح خسائر كبيرة.

وأكد متحدثون فى اجتماع الهيئة الثامن عشر الذى عقد فى دوما بإعادة النظر بأسعار الكهرباء للمشاريع الزراعية وضرورة تشديد الرقابة وبشكل دورى على منشآت معامل الأدوية الزراعية والبيطرية والأعلاف والمسالخ والصيدليات الزراعية والتأكد من عملها بالشكل الصحيح، إضافة إلى العمل على حث الشركة العامة للأسمدة على بيع كميات من الأسمدة إلى المحال الزراعية وعدم احتكار المادة من تاجر واحد والتحكم بأسعارها كيفما يشاء.