الصحافة الإسرائيلية: تل أبيب تجرى تمريناً عسكرياً واسعاً بالجنوب لمواجهة طوارئ مقبلة.. ارتفاع نسبة الدعارة وتعاطى المخدرات بين الأطفال فى إسرائيل

الثلاثاء، 12 أبريل 2011 12:32 م
الصحافة الإسرائيلية: تل أبيب تجرى تمريناً عسكرياً واسعاً بالجنوب لمواجهة طوارئ مقبلة.. ارتفاع نسبة الدعارة وتعاطى المخدرات بين الأطفال فى إسرائيل رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو
إعداد- محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
إسرائيل تجرى تمريناً عسكرياً واسعاً بالجنوب لمواجهة طوارئ مقبلة
كشفت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن أن قيادة الجبهة الداخلية بالجيش الإسرائيلى ستجرى اليوم، الثلاثاء، تمريناً فى جنوب إسرائيل يشمل مدن "اشدود وأشكلون وكريات ملاخى وكريات جات"، وسيستمر حتى الساعة الـ11 ليلاً.

وأوضحت الإذاعة أن الشرطة الإسرائيلية بدأت صباح اليوم بإجراء تمرين قطرى فى جميع أنحاء إسرائيل، تتم خلاله محاكاة وقوع اعتداءات صاروخية وأحداث طارئة.

صحيفة يديعوت أحرونوت
الحكومة الإسرائيلية تؤكد استمرار الجهود للإفراج عن "شاليط".. و5 مسئولين إسرائيليين رفيعى المستوى يدعمون إجراء صفقة الإفراج عنه

أكد ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلى على أن النشاط الهادف للإفراج عن الجندى الأسير لدى حركة حماس، جلعاد شاليط، سالماً، مستمر على شكل دائم بأمر مباشر من رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، وتحت رعايته.

وجاء فى البيان الصادر عن الديوان الذى نشرته صحيفة، يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية أن أكثر من عام مر منذ قدّمت إسرائيل عرضها لحركة حماس عبر الوسيط الألمانى، إلا أن حماس لم ترد عليه حتى اليوم.

وشدد البيان على أن إسرائيل مستمرة فى ملاحقة المسئولين عن أسر الجندى "شاليط"، وستطالهم أينما وجدوا.

وقال الديوان فى بيانه: "إن إسرائيل ملتزمة بإعادة شاليط وبمبدأ تحرير الأسرى، ولكنها مسئولة أيضا عن سلامة جميع سكان إسرائيل وأمنهم، إذ إن تجربة الماضى علمتنا أن عشرات الإسرائيليين قتلوا فى اعتداءات نفّذها أسرى محررون عندما أفرجت إسرائيل عنهم فى إطار صفقتى جبريل وتننباوم".

وأكد البيان على أن رئيس الوزراء يصر على أن أى صفقة سيتم التوصل إليها لن تُعرِّض الإسرائيليين للخطر.

وفى السياق نفسه، ذكرت يديعوت أن ممثلين عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التقوا مؤخراً فى دمشق برئيس المكتب السياسى لحركة حماس "خالد مشعل"، فى مسعى لتلقى إشارة جديدة تدل على كون "جلعاد شاليط" قيد الحياة.

وقال المتحدث باسم الصليب الأحمر الدولى ليديعوت: "إن هذه الجهود باءت بالفشل حتى الآن".

وكان قد أجرى 5 مسئولين إسرائيليين كبار سابقين فى المنظومة الأمنية مؤتمراً صحفياً، أعربوا خلاله عن دعمهم وتأييدهم لإنجاز صفقة تؤدى فى نهايتها إلى إطلاق سراح شاليط المحتجز بغزة منذ 5 سنوات.

وطالب 5 مسئولين من الحكومة الإسرائيلية، وهم رؤساء جهاز الشاباك سابقاً "عامى أيلون"، و"كارمى جيلون"، و"يعقوب بيرى"، بالإضافة إلى رئيس جهاز الموساد الأسبق "دانى ياتوم"، ورئيس الأركان السابق "أمنون شاحاك"، طلبوا بإطلاق سراح "شاليط" بشكل فورى عبر صفقة تبادل مقابل إطلاق سراح فلسطينيين، مضيفين أن إسرائيل قوية كفاية وتستطيع معالجة قضية عودة هؤلاء الفلسطينيين لاستئناف نشاطهم السابق بالطريقة المناسبة.

وأوضحت يديعوت أنه يقف وراء هذه المبادرة "كوبى سيدى" و"كوفر بنتل"، وهم المسئولان عن مبادرة الخمس دقائق من أجل "شاليط"، والتى أُجريت قبل شهر وشملت جميع أنحاء إسرائيل، كما حظيت بدعم من الرأى العام الإسرائيلى، واللذان توقفا عن العمل لمدة 5 دقائق استجابة للمبادرة.

الجدير بالذكر أن المفاوضات من أجل إطلاق "شاليط" وصلت إلى طريق مسدود فى الفترة الأخيرة، ولكن مازال النظام الأمنى الإسرائيلى مستمرة فى جهوده من أجل محاولة للتوصل إلى طرف خيط عن مكان احتجازه وتصفية أسرته.

نتانياهو يوافق على تصاريح بناء فى مستوطنة إيتمار شمال الضفة
أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، تعليمات إلى وزير دفاعه، إيهود باراك، بتقديم تصاريح بناء مؤسسات تعليمية فى مستوطنة (إيتمار) شمال الضفة الغربية المحتلة.

وذكرت صحيفة، يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية أن باراك ونتانياهو وافقا على خطة بناء مدن ومناظر طبيعية فى شمال الضفة الغربية، مثل (روتم وحمدا وأشكولوت وسنسانا فى غور الأردن).

ويدور الحديث عن خطوة نادرة من نوعها ستوثق بالفعل استمرار تطوير البناء فى المستوطنات بالضفة الغربية، حتى وإن لم يتم إعطاء تصاريح بناء فورية.

وكان قد وعد نتانياهو بعد مقتل 5 مستوطنين فى مستوطنة إيتمار قبل حوالى شهر قد وعد المستوطنين بالعمل على منح تصاريح بناء فى المستوطنات، إلا أن الموضوع بقى عالقا تحت مسئولية باراك.

وأشارت يديعوت إلى أن زئيف ألكين رئيس الائتلاف الحكومى فى إسرائيل توجه خلال الأيام الأخيرة إلى نتانياهو وطلب منه المصادقة على خطة البناء فى إيتيمار، مضيفة بأن نتانياهو بحث مع مستشاريه إلى أين وصل الموضوع وتبين له أن باراك هو الذى يعرقل التوقيع على خطة البناء المرتقبة وتحويل بعض المستوطنات إلى مدن.

وكلف نتانياهو كلا من الوزير بينى بيجين وسكرتير الحكومة تسفى هاوزر بالتواصل مع باراك لتتم المصادقة على هذه الخطة خلال الأسبوع الجارى.

صحيفة معاريف
ارتفاع نسبة الدعارة وتعاطى المخدرات بين الأطفال فى إسرائيل
كشف التقرير السنوى لجمعية "عيلم" الإسرائيلية عن صورة خطيرة لوضع الشباب الإسرائيلى غير الأخلاقى، الذى يشهد ارتفاعاً دراماتيكياً فى اتّباع الأمور غير الأخلاقية، مشيراً إلى ارتفاع نسبة الشباب الإسرائيلى الذين يتعاطون المخدرات، ويمارسون الدعارة، ويستغلون الفتيات والأطفال الصغيرات جنسياً ليمارسن الدعارة مع كبار فى السن من خلال الإغراء المالى، أو منحهن الهدايا.

وتبين من التقرير الذى نشرته صحيفة معاريف، الإسرائيلية، أن ظاهرة تعاطى المخدرات فى وسط الشباب انتشرت فى العام الماضى لأجيال صغيرة أكثر من السابق.

وسجل التقرير ارتفاعاً بنسبة 18% فى تعاطى المخدرات الممنوع استخدامها، مثل (مخدّر المبسوتون، وتيس جاى)، والتى أصبحت متوفرة للشراء لكل من يريد فى محلات المكسرات المنتشرة فى كافة أنحاء إسرائيل.

وأرجعت مديرة الجمعية الإسرائيلية "أفرات شفروت"، السبب فى ازدياد استعمال هذه المخدرات إلى دخول قانون منع بيع الكحول للشباب حيّز التنفيذ، قائلة: "شاهدنا هذا العام وقائع كثيرة لشباب يعانون من الهلوسة نتيجةً لتعاطى المخدرات"، مؤكدة على أن أعراض المخدرات أصعب بكثير من الأعراض التى يسببها الحشيش والماريجوانا.

وجاء فى التقرير، أن ظاهرة إغواء الفتيات بالمال من قِبَل رجال كبار فى السن برزت فى العام الماضى وسجَّلت ارتفاعاً بنسبة 10% مقابل العام الماضى، حيث يستغل الرجال مرور الفتيات بضائقة مالية أو عائلية، ويقدِّمون لهن المال والسجائر والهدايا مقابل إقامة علاقة جنسية.

وسجَّل التقرير ارتفاعاً كبيراً فى ظاهرة العمل بالدعارة فى وسط الفتيات، وتشير تقديرات الجمعية إلى أن آلاف الشباب والشابات يعملون بهذا المجال فى جميع أنحاء إسرائيل.

وتبين من التقرير أن العديد من الشباب الذين يعملون بالدعارة، يفعلون هذا من خلال الإنترنت أو الشقق السكنية، وجزءاً منهم يقومون به فى المدارس مقابل مبالغ مالية صغيرة.

وأوضح التقرير أن كثيراً من الفتيات العاملات الدعارة والزنا يواصلن حياتهن أمام الوالديْن بشكل اعتيادى، ويذهبْن فى الصباح إلى المدارس، دون أن يعلم أحد عن ماهيّة أعمالهن الحقيقية، مشيراً إلى أنه قد سُجِّل فى العام الماضى ارتفاع ملحوظ بنسبة تتجاوز 25% فى عدد الفتيات اللواتى تحدثن عن تحرشات جنسية بهن من قِبَل شباب ورجال كبار فى السن.

صحيفة هاآرتس
الكشف عن تحذير "عاموس جلعاد" من فوز حماس بالانتخابات عام 2005
كشفت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية النقاب عن تحذيرات أطلقها رئيس الهيئة الأمنية والسياسية فى وزارة الدفاع الإسرائيلية "عاموس جلعاد" فى نهاية عام 2005، توقَّع من خلالها أن تكون الانتخابات الفلسطينية مصيرية، وقد تؤدى إلى فوز حماس بالانتخابات، حسب قوله.

وأوضحت الصحيفة أن تحذيرات "جلعاد" كانت قبل أربعة أشهر فقط من الانتخابات التى أسفرت عن فوز حماس بأغلبية كبيرة، مشيرة إلى أن توقعاته وردت من خلال محادثة جرت مع "إليازابيث ديبل" الموظفة الكبيرة فى قسم الشرق الأوسط التابع لوزارة الخارجية الأمريكية.

وأضافت هاآرتس أن هذا الحديث أُرسِل من السفارة الأمريكية بتل أبيب فى 21 ديسمبر، بعد وقتٍ قصير من انسحاب الجيش الإسرائيلى من غزة، وتنفيذ خطة الانفصال.

وتُظهِر أقوال "جلعاد" بأنه أحد السياسيين القلائل فى إسرائيل، الذين توقعوا ما ستُسفِر عنه الانتخابات الفلسطينية، والتى كانت مفاجأة لبعض الخبراء الإسرائيليين.

كما أن لواء الأبحاث فى الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية لم يتوقع نتيجة الانتخابات ولم يُقدِّرها بالشكل الصحيح، وكانت التقديرات أن حماس ستزيد من قوتها وستحظى بنسبة جيدة من الأصوات لا تصل إلى 50%، وكانت هذه المفاجأة نابعة من الارتياح الذى أبدته إسرائيل للانتخابات قبل إجرائها.

ونقلت الصحيفة عن "جلعاد" قوله آنذاك: "ليس لدى شك بأن هذه الانتخابات ستكون حرة، ولكنها لن تنتهى بالديمقراطية التى نريدها، لأن رئيس السلطة محمود عباس أعلن وعلى الملأ أنه يفكك البنية التحتية للإرهاب".

وبحسبه فإن حماس ستحظى بنسبة 40% من الأصوات، كى لا تتحمل عبء السلطة، ولكنها ستضمن الفوز والسيطرة على البلديات، والسيطرة على نابلس وكل الوظائف المهمة هناك، مما يمنحهم قوة كبيرة.

وأضاف "سنكون يائسين إذا تحولت حماس لقوة حقيقية وجزء من العملية السياسية، وخاصة إذا استمرت السلطة الفلسطينية فى ضعفها".

نتانياهو يخطط لسحب قوات إسرائيلية من بعض الأماكن بالضفة الغربية لاحتواء أزمة سياسية قد تواجهها تل أبيب إذا اعترفت الأمم المتحدة فى سبتمبر المقبل بدولة "فلسطينية مستقلة"

ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى "بنيامين نتانياهو" يفكر فى إمكانية سحب قوات الجيش الإسرائيلى من أماكن أخرى فى الضفة الغربية، ونقل السيطرة عليها إلى السلطة الفلسطينية، مشيرة إلى أنه يأتى ذلك فى محاولة لاحتواء الأزمة السياسية التى قد تواجهها تل أبيب إذا اعترفت الأمم المتحدة فى شهر سبتمبر المقبل بالدولة الفلسطينية المستقلة فى حدود عام 1967.

وأشارت الصحيفة إلى أن نتانياهو يفكر أيضا فى إصدار دعوة لعقد اجتماع دولى بمشاركة إسرائيل والسلطة الفلسطينية، من أجل استئناف المفاوضات بينهما، كما أنه يدرس السبل الكفيلة بممارسة ضغوط على الدول الغربية لتعارض فكرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وتشير تقديرات نتانياهو إلى أن إمكانية تجديد المفاوضات مع السلطة الفلسطينية لا تزال ضئيلة، إلا أنه يدرس أفكاراً باتخاذ إجراءات يتم تنفيذها فى ظل عدم وجود مفاوضات، لتعرض على أنها مبادرة سياسية إسرائيلية، حسب هاآرتس.

ويأمل بأن يتم تجنيد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى ودول غربية أخرى ضد الخطوة الفلسطينية فى الأمم المتحدة، والتى وصفتها الصحيفة بأنها "من جانب واحد".

وكان نتانياهو قد تطرق إلى ذلك فى لقائه أمس، الاثنين، مع سفراء الاتحاد الأوروبى، وذلك بعد أن وُجِّه إليه سؤال بشأن نيته إلقاء خطاب سياسى قريباً، وقال إنه: "لم يقرر بعد ماذا سيقول ومتى؟"، وأضاف: "أنه يجب أن يطرح سؤالان، الأول هل يمكن العودة إلى المفاوضات مع السلطة الفلسطينية، والثانى هو أية إجراءات يجب القيام بها فى حال اتضح أن العودة إلى المفاوضات غير ممكنة".

ونقلت هاآرتس عن مصادر وُصِفت بالمقربة من نتانياهو أن الأخير يدرس 3 أفكار أساسية، الأولى هى تنفيذ انسحاب آخر من الضفة الغربية، ونقل مناطق إلى المسئولية الأمنية للسلطة الفلسطينية، بحيث يتم نقل جزء من مناطق "B" التى لا يوجد للسلطة فيها سوى سلطة مدنية، فى حين أن السلطة الأمنية بيد إسرائيل، إضافة إلى قسم من مناطق "c" التى تسيطر عليها إسرائيل بشكل كامل وتحويلها إلى مناطق "B".

وكان مستشار نتانياهو، المحامى "يتسحاك مولخو"، قد طرح هذه الفكرة فى لقائه مع مبعوثى الرباعية الدولية الأسبوع الماضى، إلا أن نتانياهو لم يقرر بعد نطاق الانسحاب.

أما الفكرة الثانية، فهى إقامة ما أسمته هاآرتس "غلافاً دولياً"، حيث إن نتانياهو ومستشاريه معنيون بعقد لقاء دولى بمشاركة إسرائيل والسلطة الفلسطينية يدعو إلى تجديد المفاوضات.

ورغم أن نتانياهو ومستشاريه عرضوا هذه الفكرة أمام جهات دولية مختلفة، إلا أن احتمال إجراء مثل هذا اللقاء ضئيل جداً، وذلك لأنه من الصعب على إسرائيل والسلطة الفلسطينية التوصل إلى اتفاق بشأن الأسس التى سيعقد بموجبها.

وتتضمن الفكرة الثالثة ممارسة ضغوط على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى وكندا وأستراليا، ودول أخرى ضد الاعتراف بالدولة الفلسطينية فى الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وكان نتناياهو قد قال لسفراء الاتحاد الأوروبى: "إن هناك أكثر من 100 دولة، غالبيتها من العالم الثالث، قد اعترفت بالدولة الفلسطينية، إلا أنه أكد على أنه يسعى إلى تجنيد ما أسماه "الدول الديمقراطية" ضد هذه الخطوة، باعتبار أن النوعية هى الأهم وليس الكمية".

ونقلت هاآرتس عن نتانياهو قوله فى جلسات مغلقة، مؤخراً، إنه لا يستخف بالخطوة الفلسطينية، مشيرة إلى أن السلطة الفلسطينية تسعى إلى الحصول على اعتراف بالدولة فى حدود 67، وبعد ذلك ستسعى للحصول على مكانة دولة عضو فى الأمم المتحدة، بحيث تتحول إسرائيل إلى دولة محتلة لدولة أخرى، الأمر الذى قد يؤدى إلى فرض عقوبات دولية على إسرائيل.

وأضاف نتانياهو فى جلسة مغلقة: "إن الأمم المتحدة سبق وأن اتخذت قرارات ضد إسرائيل، وأنه لا يمكن لأحد أن يفرض تسوية على إسرائيل".

ورأت الصحيفة العبرية أن الطريقة الوحيدة لوقف الخطوة الفلسطينية هى استعداد نتانياهو لإجراء مفاوضات مع السلطة الفلسطينية على أساس حدود 67 مع تبادل مناطق، إضافة إلى تجميد معين للاستيطان، إلا أن الأخير يرفض ذلك بشدة، مما يعنى أنه فى نهاية المطاف سيحصل على دولة فلسطينية فى حدود 67 بدون تبادل مناطق.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة