الصحف الإيرانية: إيران تجلى رعاياها من ساحل العاج.. ورجل دين إيرانى ينتقد دعوة نجاد لملك الأردن لزيارة طهران

الأحد، 10 أبريل 2011 12:28 م
الصحف الإيرانية: إيران تجلى رعاياها من ساحل العاج.. ورجل دين إيرانى ينتقد دعوة نجاد لملك الأردن لزيارة طهران الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد<br>
إعداد إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صحيفة كيهان
انتقاد رجل دين إيرانى دعوة نجاد لملك الأردن لزيارة طهران
انتقد آية الله نورى همدانى دعوة الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد للعاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى قائلا "إنه أحد أعداء الثورة الإسلامية".

ووصف همدانى هذه الدعوة بالعجيبة متهماً والد العاهل الأردنى بأنه ساعد صدام حسين فى الحرب الإيرانية العراقية.

وقال ما الفرق بين ملك الأردن والقذافى وملك البحرين، فكلهم يعارضوننا ويعارضون الثورة الإسلامية. وكان نجاد قد أكد على أن دعوته للعاهل الأردنى مازالت قائمة إلا أنها تم تأجيلها.

إيران تجلى رعاياها من ساحل العاج
نقلت إيران رعاياها المقيمين بساحل العاج إلى مكان آمن إثر الاضطرابات الأخيرة التى شهدتها البلاد.

هذا بينما أجرى وزير الخارجية الإيرانى اتصالاً هاتفياً بنظيره الفرنسى طالبه فيها بمساعدة بلاده للحفاظ على أرواح وسلامة الإيرانيين المقيمين بساحل العاج وخروج الدبلوماسيين الإيرانيين منها.

صحيفة جمهورى إسلامي
ويكيليكس: إسرائيل قلقلة من القدرة الصاروخية لحزب الله اللبنانى
ذكرت وثيقة ويكيليكس أن إسرائيل توقعت أن تستمر أى حرب قادمة مع حزب الله اللبنانى لمدة شهرين، وأن تكون أشد إيلاما؛ حيث إن الحزب قد يطلق ما يتراوح بين 24 ألفاً إلى 36 ألف صاروخ وقذيفة على إسرائيل، يوجه منها 100 صاروخ أو قذيفة فى اليوم الواحد إلى تل أبيب.

وأوضحت الوثيقة أن إسرائيل توقعت إطلاق 6 آلاف صاروخ أو قديفة على منطقة تل أبيب على مدار الشهرين من بين 24 ألفا إلى 36 ألف قذيفة وصاروخ يتوقع إطلاقها على إسرائيل.

وأشارت الصحيفة إلى أن الوثيقة التى أرسلت من السفارة الأمريكية تحوى ملخصا للمحادثات بين مسئولين أمريكيين وإسرائيليين فى شهر نوفمبر عام 2009، استشهدت بقول عميل للموساد الإسرائيلى إنه من المتوقع أن تطلق جماعة حزب الله 400 أو 600 قذيفة على إسرائيل يوميًا يستهدف 100 صاروخ منها منطقة تل أبيب على مدار الشهرين.

وأضافت الوثيقة أن "القوات الإسرائيلية والاستخبارات العسكرية أكدت أن هدف حزب الله النهائى خلال أى صراع مستقبلى هو إطلاق عدد هائل من القذائف والصواريخ يوميا على المناطق الإسرائيلية منها تلك التى يمكنها الوصول إلى منطقة تل أبيب".

وحسب الوثيقة، فقد أشارت تقديرات ضباط الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية إلى أن حزب الله يحتفظ ضمن ترسانته بعشرين ألف صاروخ ومئات من القاذفات الصاروخية عيار 220 و302 ملليمتر، وعدد 100 من صواريخ فجر وعدة مئات من منصات إطلاق قاذفات مضادة للدبابات أيه تى، و100 من الصواريخ المتقدمة المضادة للدبابات الموجهة سلكيا "آيه تى جى إم" وغيرها من الأسلحة والذخائر.

إيران تزيح الستار عن منجزات فى المجال النووى
أزاحت إيران الستار عن أحدث إنجازاتها فى التكنولوجيا النووية من قبل مساعد الرئيس الإيرانى ورئيس مؤسسة الطاقة الذرية الإيرانية فريدون عباسى.

ومن بين هذه المنجزات، إنشاء وحدة إنتاج ثانى أوكسيد اليورانيوم الطبيعى بنقاء نووى، والذى تم تدشينها فى مصنع معالجة اليورانيوم وإنتاج الوقود النووى الإيرانى.

وقام الباحثون والخبراء فى مؤسسة الطاقة الذرية الإيرانية أيضاً بتصميم وصنع جهاز الطيف الكتلى.

ومن المنجزات الأخرى يمكن الإشارة إلى بدء العمليات التنفيذية لإنشاء مراكز العلاج الإشعاعى فى جهارمحال وبختيارى وأذربيجان الشرقية.

ومن المنجزات الأخرى، إنتاج النظائر المشعة فى مجمع الماء الثقيل فى أراك, إنتاج مولد الأشعة العلاجية جاليوم 68 / جرمانيوم 68، وإنتاج أول معالج إلكتروستاتيك.

صحيفة رسالت
صالحى يدعو السعودية لترك البحرين
قال وزير الخارجية الإيرانى على أكبر صالحى فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الأوروجويانى لويس الماجرو الذى يزور طهران، إن تصرفات السعودية غير عقلانية وغير محسوبة.

وأضاف صالحى أن السعودية والإمارات عززت دخول قواتها إلى البحرين بمهام قوات درع الجزيرة، وتساءل هل ثورة الشعب البحرينى بمثابة اعتداء خارجى لكى تتدخل القوات العسكرية الخارجية، مضيفا أن مواقف إيران بخصوص التطورات الأخيرة فى المنطقة، واضحة جدا، وهى متمسكة بمبدأ عدم التدخل فى شئون الدول الأخرى.

وصرح وزير الخارجية بأن بلاده تدين استخدام العنف، وتهتم بمطالب شعوب هذه الدول التى انتفضت لتحقيق مطالبها.

ونفى صالحى وجود شبكة تجسس إيرانية فى الكويت، قائلا: "إن مزاعم التجسس الإيرانى فى الكويت، لا أساس لها من الصحة وهى بمثابة الهروب وإلقاء مسئولية قضايا المنطقة على الآخرين".

ووصف وزير الخارجية الإيرانى دخول القوات الأجنبية إلى البحرين بالأمر الباطل، وقال: عندما توليت منصب وزارة الخارجية وضعت فى أولوياتى تعزيز العلاقات مع السعودية إلا أن تصرفات السعودية غير عقلانية وغير محسوبة ولا تبشر بمستقبل طيب.

وأعرب صالحى عن أمله بانسحاب القوات السعودية بسرعة من الأراضى البحرينية، مؤكداً على ضرورة معالجة دول المنطقة لما سماه بسوء التفاهم وعدم الثقة من خلال التشاور واستخدام الأدوات الدبلوماسية.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة