تجمهر الآلاف من محبى وعشاق وجماهير النادى المصرى أمام مقر النادى بشارع 23 يوليو عقب صلاة الجمعة فى مسيرة سلمية حاملين لافتة "إستاد النادى المصرى" وتمكنوا من رفعها على بوابة النادى ليستردوا الحق المغتصب الذى جاء بقرار جائر من المهندس حسن صقر، رئيس المجلس القومى للرياضة، وبذلك يكون الحق قد عاد لأصحابه وعودة النادى الشعبى الجماهيرى الذى تم بناؤه عام 55 وكان يحمل نفس اللافتة.
هتفت الجماهير الحاشدة للقوات المسلحة وموقفها الرائع والبطولى من الثورة ومساندة الشباب فى تحقيق مطالبهم المشروعة، وطلبت الجماهير من المجلس الأعلى للقوات المسلحة برئاسة المشير حسين طنطاوى بإلغاء قرار تحويل إستاد النادى المصرى إلى هيئة إستاد بورسعيد لتصحيح التاريخ، وعودة المعنى الأصلى للملعب الذى تم بناؤه بالجهود الذاتية من محبى وعشاق القلعة الخضراء.
جماهير بور سعيد تطالب "طنطاوى" بتسمية الإستاد بـ"المصرى"
الجمعة، 04 مارس 2011 06:59 م
المشير طنطاوى