جهد رائع لكتيبة "تليفزيون اليوم السابع" فى يوم الاستفتاء

الأحد، 20 مارس 2011 12:48 ص
جهد رائع لكتيبة "تليفزيون اليوم السابع" فى يوم الاستفتاء ردود فعل واسعة لأول أيام البث التجريبى لمحطة تليفزيون اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ليست مصادفة أن يكون أول يوم استفتاء حقيقى تشهده مصر موعدا لإطلاق أول محطة تليفزيون على الإنترنت، تحمل لوجو "اليوم السابع".

ومثلما يمثل الاستفتاء حدثا كبيرا بالنسبة لنا، لكونه تحديا لشعب طال انتظاره للحرية والمشاركة، كانت هذه المحطة التليفزيونية حلما كبيرا نسعى إلى تحقيقه، وقد لاحت بوادره فى يوم العيد، يوم الاستفتاء من خلال جهود كتيبة شباب اليوم السابع المتفانية التى بذلت جهدا خرافيا بكل المقاييس على مدى 12 ساعة، ما بين الإعداد والاتصال بالمصادر وتلقى المادة من أكثر من مائة صحفى ومراسل على مستوى الجمهورية، وتلقى مساهمات القراء والجمهور المتفاعل مع اليوم السابع.

كتيبة اليوم السابع أدارت باحترافية شديدة أول أيام البث التجريبى للمحطة التلفزيونية والاستديو التحليلى لليوم السابع، حيث استضاف الاستوديو نجوم السياسة والفن والرياضة والمجتمع فى حوارات وتعقيبات وتحليلات تواكب ما يحدث فى لجان الاستفتاء لحظة بلحظة.

لقد كنا جميعا على موعد مع نموذج فريد للتعاون والتكامل بين المحررين والمراسلين والفنيين، واكتشفنا طاقات خلاقة فى كثير من محررينا الذين انتقلوا برشاقة بين الكتابة والإعداد والتقاء الضيوف وتسهيل دورة العمل ، والمساعدة فى الجوانب التقنية، أميرة عبد السلام ومحمود المملوك ومحمود سعد الدين وأحمد أنور وعصام الشامى ووشريف عبد العظيم وناجى جدو وأنطونيوس عوض ومحمد خطاب وسارة علام وماهر إسكندر وريمون إدوارد و أمل صالح، وغيرهم كثيرون لا يقلون عنهم حماسا.

باختصار كنا أمام عيد للبلد ويوم عيد لليوم السابع معا، ومثلما ننتظر انطلاق مجتمعنا نحو بناء مستقبل جديد يقوم على المشاركة والمواطنة، ننتظر انطلاق محطة تليفزيون اليوم السابع على الإنترنت فى بث دائم بعد شهر من الآن، لتقدم الإضافة الفارقة فى نقل البث الحى المباشر للأخبار لحظة بلحظة، وبدلا من انتظار الخبر عن الحدث تضعك مباشرة فى قلب الحدث.

فريق عمل محطة تليفزيون اليوم السابع




موضوعات متعلقة..


◄ اليوم السابع.. على أعتاب البث المباشر قريبا





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة