ساعد قرار اللجنة العامة بكفاية توقيع رئيس اللجنة والمشرفين على لجان الاستفتاء يغنى عن الختم، لتسهيل عملية التصويت، كما ساعدت التعزيزات التى تأتى إلى اللجان بشكل مستمر من حدة قلق المواطنين.
فى حين شهدت بعض اللجان تنظيما شديدا فى منطقة العمرانية بعض اللجان وأخرى شهدت حالة من الفوضى، خاصة مدرسة الشهيد عبد المنعم رياض، فى ظل توافد المئات المواطنين عليها، بالإضافة إلى كونها فتحت أبوابها للاستفتاء متأخرة ساعتين نتيجة عدم وجود الحبر الفسفورى، وقاموا بفتح باب فقط من المدرسة لدخول المواطنين.
جانب من الاستفتاء
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة