شن عدد من المسلحين هجوماً على ما لا يقل عن 50 كنيسة فى إثيوبيا، وذلك فى إطار تصاعد العنف ضد المسيحيين من قبل من يسمون أنفسهم بالجهاديين.
وذكرت مجلة "ذا نيو أمريكان" أنه بالرغم من أن أغلبية الشعب الإثيوبى مسيحى، إلا أن عمليات التصعيد ضد المسيحيين تتزايد، مشيرة إلى حرق عدد من منازل المسيحيين بشكل مستمر بدءاً من 2 مارس الماضى.
وأوضحت المجلة أنه مثل هذه الهجمات بدأت بعد اتهام المسيحيين بتدنيس القرآن، فيما خرج حشد من المسلمين يهللون "الله أكبر"، ويحرقون عدداً من الكنائس، على حد زعمها.
اشتباكات في إندونيسيا
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة