توجه المتظاهرون إلى مقر الكنيسة المرقسية بمحطة الرمل لزيارتها والإصرار على الوحدة الوطنية فخرج القس إبرام ايميل راعى الكنيسة المرقسية وأعضاء المجلس الملى فى استقبال المتجمهرين مرحبين بهم والذى أكد أن أعمال الإرهاب وحرق الكنائس الغرض منها الفتنة الطائفية فقط وأن من قام بها هم أنصار النظام الفاسد القديم.






