الصحف اللندنية: استقبال شعبى للعاهل السعودى.. وجامعتنا العربية تفيق من سباتها.. الهونى: القذافى محارب جدير يصر على إطلاق رصاصاته الأخيرة.. والقدس العربى: ليته يقتدى بأخلاق السنوسى

الخميس، 24 فبراير 2011 02:32 م
الصحف اللندنية: استقبال شعبى للعاهل السعودى.. وجامعتنا العربية تفيق من سباتها.. الهونى: القذافى محارب جدير يصر على إطلاق رصاصاته الأخيرة.. والقدس العربى: ليته يقتدى بأخلاق السنوسى القذافى
إعداد سماح عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الشرق الأوسط:

استقبال شعبى لخادم الحرمين.. وترحيب بالقرارات الملكية
وصفت "الشرق الأوسط" يوم عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بعد رحلة علاجية تكللت بالنجاح واستمرت نحو 3 أشهر باليوم التاريخى، وكان فى مقدمة مستقبليه ملك البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة والأمير سلطان بن عبد العزيز ولى العهد، والأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثانى، والأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض.

وأضافت الصحيفة، أن سكان العاصمة، الرياض، خرجوا عن بكرة أبيهم استقبالاً لمليكهم، الذى خاطب مستقبليه فى ساحة المطار: إخوانى وأبنائى المستقبلين "أشكركم وآسف لأنى ما تمكنت من السلام عليكم، مع تحياتى لكم فرداً فرداً.

كما أكدت أن فرحة الشعب، زادت بإصداره 13 أمراً ملكياً، تصب جميعها فى القضايا التى تمس المواطن بشكل مباشر، وبلغت قيمتها أكثر من 110 مليارات ريال سعودى، وهو ما أفضى إلى ترحيب شعبى واسع عم المناطق السعودية.

طارق الحميد يكتب: جامعتنا التى أفاقت
اعتبر الكاتب الصحفى طارق الحميد الخطوة التى اتخذتها جامعة الدول العربية بوقف مشاركة وفود ليبيا فى الجامعة خطوة مهمة، قائلاً "يبدو أن جامعتنا العربية قد أفاقت أخيراً بعد طول سبات؛ فها هى تقوم بخطوة مهمة، حيث قررت وقف مشاركة وفود ليبيا فى الجامعة العربية، وذلك خلال الاجتماع الطارئ الذى عقدته الجامعة أول من أمس بالقاهرة لمناقشة المجازر التى يرتكبها النظام الليبى بحق مواطنيه.

وأضاف، أنه عندما يقول أفاقت فذلك ليس تجنياً على الجامعة، أو أمينها السيد عمرو موسى، بل إن المسألة أقدم من فترته الحالية، مؤكداً أن الجامعة لو استطاعت أن تتعامل بمثل هذا الأسلوب منذ فترة طويلة لما وصل الحال العربى لما هو عليه اليوم من ترد وترهل فى جل الأوطان العربية، ولو اتخذت الجامعة مثل هذا الموقف من قبل أيضاً لما وصل حال انتهاك كرامة المواطن العربى للحال الذى رأيناه من قبل، ونراه اليوم.

الحياة

نظام القذافى يتهاوى ويلجأ للقاعدة
بعد أن تزايدت الضغوط الدولية على العقيد معمر القذافى أمس للمطالبة بوقف استخدام العنف فى مواجهة المحتجين المطالبين بإنهاء حكمه، لجأ النظام الليبى إلى استخدام فزاعة تنظيم «القاعدة»، محذراً الغرب من أن التنظيم سيطر بالفعل على مدينة شرق البلاد وحوّلها "إمارة إسلامية".

وكدليل على تهاوى النظام الليبى فقد القذافى السيطرة على أقسام واسعة من شرق البلاد، إلا أنه بقى مصمماً على قمع الحركة الاحتجاجية التى تعصف بالبلاد، وأوقعت مئات القتلى حتى الآن، واتسعت سيطرة معارضيه حتى أجدابيا غرباً مروراً بطبرق وبنغازى، وشوهد مسلحون إلى جانب جنود انقلبوا على القذافى على الطريق الممتدة حتى طبرق الواقعة غرباً على بعد 150 كلم، وعزز تلك الأنباء إعلان وزير الخارجية الإيطالى فرانكو فراتينى أمس أن "إقليم برقة لم يعد خاضعاً لسيطرة الحكومة".

الهونى: القذافى محارب جدير يصر على إطلاق رصاصاته الأخيرة
فى الحلقة الثانية من حوار الرائد عبد المنعم الهونى، العضو السابق فى مجلس قيادة الثورة الليبى أكد أن القذافى حين أطل أول من أمس من منزله المدمر فى باب العزيزة بدا فى صورة محارب جريح يصر على إطلاق رصاصاته الأخيرة، وأضاف أنه ظهر كمن يتحدث إلى التاريخ، لم يخاطب شعبه إلا ليؤنبه وليهدد «الجرذان»، تهديداته لم تبدد الانطباع أن سفينة نظامه تغرق، وأن هيبة عهده المديد قد ثُقبت، وأن معركة طرابلس قد تكون خاتمة معاركه.

القدس العربى

عبد البارى عطوان يكتب: ليته يقتدى بأخلاق السنوسى
كتب عبد البارى عطوان مقال ينتقد فيه الزعيم الليبى معمر القذافى تحت عنوان ليته يقتدى بأخلاق السنوسى، مشيراً إلى من استمع إلى خطاب العقيد القذافى يوم أمس الأول والتهديدات التى تضمنها، والتلويح بالإعدامات، والزحف الدموى من حقه أن يقلق بل يشعر بالرعب، خاصة أن هذه اللغة لم يعرفها الليبيون فى أحلك فترات تاريخهم، ومن منّ؟ من قائد طرح شعارات جماهيرية وظل يؤكد دائماً على أن السلطة فى يد الشعب.

وقال أن الملك ادريس السنوسى رحمه الله لم يسفك نقطة دم واحدة طوال فترة حكمه، وحكم الإعدام الوحيد الذى صادق عليه، ونفذه نظامه، كان فى حق ابن صفى الدين، ابن أخ الملكة فاطمة زوجته، وابن عم الملك فى الوقت نفسه.

موضحاً أن ابن صفى الدين هذا نفذ فيه حكم الإعدام، لأنه قتل إبراهيم الشلحى رئيس الديوان الملكى دون وجه حق، مستغلاً قربه من الملك والملكة، ومعتقداً أنه يمكن أن يفعل ما يريد، كان مخطئاً.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة