وشوشوا فى ودنه وقالولوا
إنه ممكن يبقى فوق شعبه أسد
وأن بإشارة بصوابعه
يحكم الكون للأبد
وأن ما فى شىء يهزه
نام ورحرح وسط عزه
من سروره زاد غروره
أصله سيد كل البلد
وأما جت عصافير تهاجمه
ضخموا وزادوا فى حجمه
فكروه أنه الأسد
كبرت العصافير وزادوا
هتفوا ضده كتير ونادوا
وهو زايد فى عناده
لحد ما الأمل إتولد
جريوا من حواليه صحابه
أصلهم كبروا وشابوا
والعصافير البريئة
أصبحت مليون أسد
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
..
like