واشنطن: الأسد إما منفصل عن الواقع أو مجنون

الخميس، 08 ديسمبر 2011 12:10 ص
واشنطن: الأسد إما منفصل عن الواقع أو مجنون بشار الأسد
واشنطن (ا ف ب)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت الولايات المتحدة الأربعاء، إن الرئيس السورى بشار الأسد إما أنه "منفصل عن الواقع" أو "مجنون" بعد أن قال إنه غير مسئول عن مقتل آلاف المحتجين.

وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية مارك تونر، الموقف الأمريكى من أن الأسد فقد الشرعية، ويجب عليه التنحى بعد أن قال فى مقابلة نادرة لشبكة آى بى سى نيوز التليفزيونية الأمريكية "نحن لا نقتل شعبنا.. ليس من حكومة فى العالم تقتل شعبها، إلا إذا كانت تحت قيادة شخص مجنون".

وصرح تونر للصحفيين، أن تلك التصريحات تدل على أنه "إما أنه فقد تماماً كل سلطة له داخل سوريا، أو أنه مجرد أداة، أو أنه منفصل تماماً عن الواقع".

وأضاف، "إما أن يكون ذلك انفصالاً عن الواقع، أو استخفافاً، أو كما قال، جنوناً.. لا أعلم".

وكان كارنى صرح سابقاً، أن إنكار الرئيس السورى بأنه أصدر أوامر بقتل آلاف المتظاهرين "يفتقر إلى المصداقية".

وقال الأسد فى مقابلته مع شبكة آى بى سى نيوز، إنه ليس مسئولاً عن إراقة الدماء التى جرت على مدار تسعة أشهر، مشيراً إلى أنها تجاوزرات نفذها أفراد وليس نظامه.

وقال الأسد "لم يصدر أمر بالقتل أو بارتكاب أعمال وحشية".

وأضاف الأسد أن قوات الأمن تابعة "للحكومة" وليس له شخصيا.

وقال "أنا لا أملكهم، أنا الرئيس، ولا أملك البلاد، ولذا فهى ليست قواتى".


موضوعات متعلقة..

الأسد: لست مسؤولا عن أعمال العنف التى تحدث فى سوريا





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

سي عادل

سفاح و ضحايا

عدد الردود 0

بواسطة:

امجد

حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من ظلمنا.......

عدد الردود 0

بواسطة:

سمسم يتحدي الملل

كلام زي الصحيح دة اسمة تهريج يا اسد

عدد الردود 0

بواسطة:

الصقر المقاتل

فين الجيوش العربية

عدد الردود 0

بواسطة:

أمير من مصر

المنفصل عن الواقع هو أمريكا عميلة الصهيونية

عدد الردود 0

بواسطة:

hana adli

syria

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

مش عارف

مجنون ده ولا بيستعبط الله اعلم

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدون

الاحرار

عدد الردود 0

بواسطة:

الفوكس

الصبر جميل

عدد الردود 0

بواسطة:

متابع لقناة وصال وصفا

بشار قاتل الاطفال والنساء وهدم مساجد الله

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة