الصحافة الإسرائيلية: أمريكا تدعو إسرائيل لتحسين علاقاتها بمصر وتركيا وتحذّرها من هجوم أحادى ضد إيران.. دبلوماسى أمريكى: معاداة السامية وكراهية اليهود ناتجتان من السياسة الإسرائيلية ضد المسلمين

السبت، 03 ديسمبر 2011 02:06 م
الصحافة الإسرائيلية: أمريكا تدعو إسرائيل لتحسين علاقاتها بمصر وتركيا وتحذّرها من هجوم أحادى ضد إيران.. دبلوماسى أمريكى: معاداة السامية وكراهية اليهود ناتجتان من السياسة الإسرائيلية ضد المسلمين
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الإذاعة العامة الإسرائيلية..
أمريكا تدعو إسرائيل لتحسين علاقاتها بمصر وتركيا وتحذّرها من هجوم أحادى ضد إيران
حذّر وزير الدفاع الأمريكى، ليون بانيتا، إسرائيل من التفكير فى هجوم إسرائيلى على إيران، دون تنسيق مسبق مع الولايات المتحدة الأمريكية، مشدداًَ خلال مؤتمر "سابان" بواشنطن على أن عملية ضد إيران ستنعكس بصورة سلبية جداً على المرافق الاقتصادية لدول أوروبا والولايات المتحدة وإسرائيل، وستؤدى إلى إطلاق دوامة عنف لا يمكن التكهن بنتائجها.

كما دعا بانيتا إسرائيل إلى إنهاء عزلتها فى منطقة الشرق الأوسط، خاصة مع مصر وتركيا، من خلال استئناف الجهود لتحقيق السلام مع الفلسطينيين ولإعادة علاقاتها مع القاهرة وأنقرة وتركيا إلى حالتها الطبيعية.

ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن بانيتا قوله، إن الخيار العسكرى يجب أن يكون الخطوة الأخيرة، مؤكداً أن الضربة العسكرية ضد إيران لن تدمر قدرتها العسكرية، وإنما ستنعش البرنامج النووى.

وأضاف بانيتا، "إن عملية عسكرية محتملة ضد إيران ستؤدى إلى تأجيل موعد حصول إيران على أسلحة نووية بسنة أو سنتين على الأكثر"، ولكنها ستكون فى مصلحة النظام فى طهران فى مثل هذه الفترة بالذات التى تنضج فيها أنظمة أخرى فى الشرق الأوسط بفعل حركات الاحتجاج الشعبية".

وقال، إنه يتعين على إسرائيل تحمل مسئولية حشد تأييد إقليمى للأهداف الخاصة بأمنها القومى وأمن الولايات المتحدة، ولذلك ليس من خلال تقوية جيشها، بحسب بل من خلال ممارسة جهود دبلوماسية بصورة ناجعة أيضاً.



صحيفة يديعوت أحرونوت..
المجموعة العربية بالأمم المتحدة تمتنع عن التصويت لمشروع زراعى إسرائيلى يكافح الجوع فى أفريقيا والشرق الأوسط و133 دولة تؤيده
أيّدت 133 دولة، مساء أمس، بالأمم المتحدة، اقتراحاً إسرائيلياً يتعلق بتطوير التكنولوجيا الزراعية، تقدمت به إسرائيل للجمعية العامة بالمنظمة الدولية، فيما امتنعت المجموعة العربية الـ35 عن التصويت على الاقتراح لأسباب سياسية.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن الاقتراح الإسرائيلى يهدف إلى تمكين المرأة فى المناطق الريفية، وتعزيز الأمن الغذائى وتعليم المزارعين، وتبطئ من آثار تغير المناخ.

وأوضحت الصحيفة العبرية، أن الاقتراح أُعد من أجل المساعدة فى توجه تكنولوجى زراعى مطور فى دول أفريقيا والعالم العربى، زاعمة أن إسرائيل تقدمت بالقرار الذى يتوافق مع سياسة الأمن العام للأمم المتحدة من أجل مواجهة الجوع والفقر.

من جانبها، أعربت دولة العراق عن معارضة الاقتراح باسم المجموعة العربية، داعية للتصويت ضد القرار، وأبدت أسفها لاستغلال إسرائيل حاجيات الدول العربية النامية لإنجاز أرباح سياسية واقتصادية والاختباء وراء سياسات غير قانونية مدمرة، إلا أن المجموعة العربية لم تصوت فى النهاية ضد القرار.

وعبر رون بروسور سفير إسرائيل بالأمم المتحدة عن شكره خلال خطابه فى الجمعية العامة للدول التى أيدت الاقتراح، معتبراً ذلك بمثابة اعتراف دولى بامتياز لإسرائيل ومساهمتها فى العالم، على حد قوله.

وأضاف الدبلوماسى الإسرائيلى، "أن العالم يرى بنا قوة زراعية وقدرة على التطوير والتكنولوجيا، وابتكاراتنا حولت إسرائيل لدولة قوية فى جميع أنحاء العالم، ونحن ملتزمون بجهد التطوير العالمى"، على حد زعمه.



صحيفة معاريف..
حملة إعلانية إسرائيلية تغضب يهود أمريكا وتجبر تل أبيب على سحبها
سارعت الحكومة الإسرائيلية إلى سحب حملة الإعلانات التى تبثها شاشات التليفزيون الإسرائيلى فى إسرائيل وموقع الـ"يو تيوب" منذ أسابيع، تحت عنوان "حان وقت العودة إلى إسرائيل"، والتى تهدف إلى استقطاب الإسرائيليين من الخارج وحثهم على العودة إلى إسرائيل.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن ذلك جاء بعد أن عبرت مجموعة من المنظمات اليهودية فى الولايات المتحدة عن غضبها إزاء هذه الإعلانات التى رأوا فيها إساءة لهم، ويرجع ذلك إلى أن بعض الإعلانات توحى بأن حياة الإسرائيليين فى الولايات المتحدة تسهم فى محو عاداتهم وتقاليدهم الدينية والاجتماعية.

وتتضمن أحد هذه الإعلانات طفلاً ينادى والده باللهجة الأمريكية، لكن والده لا يجيب إلا عندما يقوم الطفل بمناداته "أبا"، وهو التعبير العبرى بابا، ويختتم الإعلان بالعبارة التالية "هم إسرائيليون وسيظلون كذلك إلى الأبد، لكن الأمر يختلف بالنسبة لأبنائهم فساعدوهم كى عودوا إلى إسرائيل".

وقالت يديعوت، إن وسائل الإعلام الغربية اعتبرت حملة الإعلانات تلك تشكل دليلا على الاحتقار الإسرائيلى لليهود الأمريكيين، مضيفة أن "اتحاد اليهود فى أمريكا الشمالية" أصدر بيانا اعتبر فيه أن الإعلانات مهينة وقد تضر بالعلاقات ما بين إسرائيل والجالية اليهودية فى الخارج، وطالب بسحبها.

وعرض الاتحاد تقديم المساعدة للحكومة الإسرائيلية لابتكار طريقة مختلفة لحث الإسرائيليين للعودة إلى إسرائيل دون الإساءة إلى اليهود الأمريكيين".



صحيفة هاآرتس..
دبلوماسى أمريكى: معادة السامية وكراهية اليهود ناتجتان من السياسة الإسرائيلية ضد المسلمين
كشف سفير الولايات المتحدة لدى بلجيكا، هوارد جوتمان، أن هناك علاقة بين ارتفاع معدلات معاداة اليهود فى العالم وسياسة إسرائيل تجاه الفلسطينيين.

وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، إن تصريحات جوتمان جاءت خلال مشاركته فى مؤتمر "حقوقيون من أجل مكافحة معاداة اليهود" فى بروكسل، الذى حضره محامون يهود من مختلف أنحاء أوروبا.

وأشارت هاآرتس إلى أن السفير الأمريكى من أصل يهودى وكان ناشطاً فى مجال جمع الأموال للحزب الديمقراطى والانتخابات الرئاسية، وعين فى منصبه الحالى من قبل الرئيس الأمريكى باراك أوباما.

وقال جوتمان فى بداية حديثه، "أعتذر مقدما إذا كان كلامى غير ممتع بالنسبة لكم"، مضيفا "أنه ينبغى لنا أن نميز بين معاداة السامية التى ندينها وبين الكراهية الناتجة عن الصراع بين المسلمين واليهود، وإن اتفاق سلام ينهى الصراع بين الفلسطينيين وإسرائيل من شأنه أن يقلل من حالات معاداة السامية من قبل المسلمين".

وأثارت هذه التصريحات ذهول العديد من الخبراء والمحامين اليهود الذين حضروا المؤتمر، حيث قال أحد الخبراء الذين حضروا المؤتمر، ردا على تصريحات السفير الأمريكى، "إن معاداة السامية ليست وليدة هذه الأيام، وهذا لا يعنى أن اليهود هم الشر الوحيد فى العالم"، على حد تعبيره.





مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد المنعم

المنوفية

تسقط اسرائيل

عدد الردود 0

بواسطة:

انا المصرى الاصلى

أبنا القردة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة