مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا فتنة فى التاريخ كتلك التى كسرت بنيان دولة الإسلام فى عهد على بن أبى طالب، كرّم الله وجهه. هذه الفتنة بأسبابها، ونتائجها لخصها الإمام رضى الله عنه بقول وصف فيه هؤلاء الذين يقفون فى المنطقة الرمادية عند الأزمات الكبرى، يترقبون فائزا فى المعركة يتحالفون معه، حفاظا على مصالحهم الخاصة، وخوفا على ما جمعوه من أموال وأراض، قال عنهم الإمام:
«هؤلاء خَذَلُوا الحَقَّ
وَلَمْ يَنْصُرُوا الْبَاطِلَ»
وعلى ذكر فتنة الدم والموت والشتات التى نعيشها اليوم، أخشى أن من بيننا من يخذلون الحق، ولا ينصرون الباطل، فالحق والباطل فى زماننا أصبحا مجرد «وجهة نظر»، لأن مصر صارت رقم 2 فى معادلات الصراع على السلطة.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد على يوسف
عندك كل الحق ،ولكن ألا تلاحظ يا أستاذ خالد أنهم :- *****جعلوها صنم يعبدونة*****
عدد الردود 0
بواسطة:
د عمر الخليجى
تقديرى للأستاذ خالد وأوصيك أن تستمر على مقالاتك الموجزة والهادفة
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن الفضالى
Iبدايه التحول
عدد الردود 0
بواسطة:
محلاوى
نعم القول قولك
عدد الردود 0
بواسطة:
ammar menesy
حقٌ أريد به باطل!!!!!!!!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام معروف اصغر مرشح محتمل للرئاسه
اقتراح هام جدا ارجو الآخذ به
عدد الردود 0
بواسطة:
شريف رضوان
قولة حق يراد بها باطل
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد يحي
مصر اولا
عدد الردود 0
بواسطة:
عبده
انت خايف على مصر فعلا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اشك.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال
الذى لا يرضى عن هؤلاء ولا اولئك لن يتحالف مع اى منهما