الحرية والعدالة بالإسماعيلية ينفى وجود تحالف بين الصولى وزين العابدين

الأربعاء، 21 ديسمبر 2011 04:32 م
 الحرية والعدالة بالإسماعيلية ينفى وجود تحالف بين الصولى وزين العابدين لجان انتخابية
الإسماعيلية- جمال حراجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نفى حزب الحرية والعدالة بالإسماعيلية على صفحته الرسمية على الفيس بوك وجود أى تحالف بين مرشحه على مقعد الفئات الدكتور هشام الصولى وبين عيسى زين العابدين مرشح العمال حزب وطنى منحل، وأكد الحزب أن التحالف بين الدكتور الصولى والشيخ محمد الهوارى مرشح حزب النور على مقعد العمال مازال قائما ولا توجد أى تحالفات أخرى مع أى من المرشحين.

وكانت منشورات تم توزيعها اليوم على الناخبين تشير إلى تواجد تحالف بين الصولى وعيسى زين العابدين، مما اضطر حزب الحرية والعدالة إلى تكذيب هذه المنشورات.

وفى نفس السياق، أكد تامر الجزار المتحدث الإعلامى لحزب النور أن هناك تنسيقا كاملا بين الحرية والعدالة والنور والتحالف بين مرشحى الحزب، مؤكدا بالإضافة إلى التنسيق فى اللجان الانتخابية بحيث يمثل الحزبين مندوب واحد فى معظم اللجان، مشيرا إلى ما تم توزيعه من أوراق لا يعدو سوى ألعاب انتخابية غير شريفة على حد قوله.



موضوعات متعلقة:


الشرطة العسكرية والأمن ينجحان فى إفشال مخطط لاقتحام لجنة بإمبابة

المشير طنطاوى يتابع سير انتخابات الإعادة فى مرحلتها الثانية


◄ناخبة مسيحية بالجيزة: صوَّت للإخوان المسلمين لأنهم الأكثر تنظيمًا

◄قوات الجيش تمنع الصحفيين من دخول لجان بولاق الدكرور

◄محمد الصاوى من أمام اللجان: لست علمانياً وثقافتى إسلامية خالصة

◄رئيس لجنة بالدقى: لا تجاوزات بالإعادة والإقبال ضعيف
◄قاضٍ: "العليا" فشلت فى إدارة الانتخابات لكن لا توجد نية للتزوير
◄الجيش يمنع الصحفيين من دخول لجان الهرم
◄مرشحو دائرتين بالشرقية يعتصمون أمام العليا للانتخابات
◄فتح مراكز الاقتراع بجولة الإعادة بالمرحلة الثانية للانتخابات
◄اليوم.. انطلاق جولة الإعادة لانتخابات المرحلة الثانية.. 47 للإخوان و36 للسلفيين و10 مستقلين و3 للكتلة وواحد للوفد يتنافسون على 59 مقعدا
◄«الإخوان» تستقطب حسن بريك فى بولاق بالجيزة.. و«النور» يدعم دراج على حساب الشوبكى.. حملات حمزاوى والنجار تنضم لمساندة الشوبكى ومحمد فؤاد.. و«الوفد» يغير غرفة العمليات لإنقاذ مرشحيه
◄وصول القضاة المشرفين على الانتخابات بالسويس بعد قطع الطريق عليهم






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة