تجمهر العشرات من أهلية، أحد المسجلين خطر، ويدعى أحمد حسنى 26 سنة من قرية أولاد إلياس أمام قسم شرطة صدفا، احتجاجا على صدور قرار باعتقال ابنهم مطالبين أجهزة الأمن بالإفراج عنه وكان أحمد حسنى قد اتهم فى عدة قضايا بلطجة، وتم إلقاء القبض عليه وبحوزته أسلحة نارية.
ومن جهته، قال اللواء محمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية مدير أمن أسيوط، إن بعض أهلية المتهم تجمهروا أمام قسم الشرطة للمطالبة بالإفراج عنه إلا أن قوات الشرطة قامت بصرفهم من أمام القسم.