
الباييس..
تعرض خطة التقشف الإيطالية لانتقادات لاذعة من جميع الاتجاهات
قالت صحيفة الباييس الإسبانية، إن خطة التقشف، التى أقرها رئيس الحكومة الإيطالية ماريو مونتى بـ30.000 مليون يورو، تلقت رفض جماعات معينة فى السلطة، ليس فقط من جانب النقابات التى نظمت عدداً من الاحتجاجات، حيث إن تلك الخطة كانت تتضمن زيادة الضرائب، وتخفيض المعاشات التقاعدية.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من تغيير الحكومة، إلا أن المشكلات لاتزال كما هى، التى كانت فى عهد الحكومة السابقة برئاسة سيلفيو برلسكونى، حتى أولى ريين، مفوض الشئون الاقتصادية فى الاتحاد الأوروبى، الذى حذر من من تفاقم الوضع الحالى، وشدد على ضرورة التركيز على تعزيز النمو والعمالة.

الموندو..
العائلة المالكة تهنئ الشعب الأسبانى بـ"عيد الميلاد"
قالت صحيفة الموندو الأسبانية، إن العائلة المالكة الإسبانية هنأت شعبها بـ"عيد الميلاد المجيد"، أعربت عن أملها فى أن يكون العام الجديد عاماً سعيداً ومستقراً فى إسبانيا.
ونشرت الصحيفة صوراً للعائلة المالكة، والتحيات التى أرسلها كل من الدوقات من بالما دى مايروكا، جنباً إلى جنب، مع بطاقات عيد الميلاد من الأسرة المالكة، فى احتفال فى القصر الملكى، وكانت الصور التى نشرتها الصحيفة، صورة مختارة للابنة الصغيرة، وكريستينا وزوجها إيناكى، وأطفالهما الأربعة، جون، بول، مايكل وإيرين.

إيه بى سى..
خبراء: مخاوف من استمرار الركود الاقتصادى بفرنسا وإيطاليا وإسبانيا فى 2012
نقلت صحيفة إيه بى سى الإسبانية قول خبراء فى معهد الدراسات الاقتصادية، بأنهم يتوقعون دخول إسبانيا فى حالة ركود اقتصادية جديدة فى العام المقبل 2012 ، وأيضا ستتفاقم مشكلة البطالة، وتباطؤ النمو الاقتصادى.
وقال رئيس المعهد "خواكين تريجو" خلال مؤتمر صحفى، تم عقده الخميس الماضى، لعرض تقرير اقتصادى للمعهد "إن الاقتصاد الإسبانى سيشهد تراجعاً خلال العام المقبل، فيما ستواصل معدلات البطالة ارتفاعها مع نهاية العام، وبداية العام المقبل.
وفى السياق نفسه قال مكتب الإحصاء الفرنسى (إنسى)، إن المرجح أن ينكمش الاقتصاد فى الربع الأخير من العام الجارى، والربع الأول من العام المقبل 2012.
ووفقاً لبعض الخبراء الاقتصاديين فإنه من الصعب تحقيق أهداف الحكومات الجديدة .
وأضافت الصحيفة أن لم يكن فقط المكتب الفرنسى الذى أكد هذا بل أيضا توقعت رابطة الشركات الكبرى فى إيطاليا كونفينداستريا فقد أكدت أن إيطاليا ستشهد ركوداً فى عام 2012، معتبرة أن هذه التوقعات الحالية لا تزال غير مطمئنة، وتعتمد بشكل كبير على قدرة منطقة اليورو على سحب نفسها من الأزمة المالية الحالية.