إن ما يحدث على الساحة السياسية المصرية يصيب بالغثيان والملل والضجر، قلنا د. الجنزورى جاء لينقذ ما يمكن إنقاذه فرأينا السكاكين والسيوف تشحذ لتأخذ نصيبها من النهش والتقطيع فى الرجل!
مين يمسك الوزارة؟؟؟ تسمع: أى حد مين؟؟؟
فيه شخصيات كبيرة وكثيرة قادرة على ما لم ولن يقدر عليه الجنزورى صاحب العقلية الرجعية القديمة اللى ميعرفش حاجة فى الاقتصاد ....
يا سادة...... لقد تحولت القنوات الفضائية إلى أسواق كلامية ...الكل يتكلم ويدلى بما لا علم له .....وبما له به علم، كلام فى كلام .......اسمع تنظير لا حد له.....
لا جدوى منه ولا طائل...
أرجو من هؤلاء الذين لا يكفون ليل نهار عن النعيق والنقيق على الفضائيات.... بل الفضائحيات، مسارح البهلوانات.... أن يغضوا البصر......... ويحبسوا ألسنتهم عن الرجل الذى شمر ذراعيه لإنقاذ مصر ....... وأؤكد لهم أن كمال الجنزورى - وإن كبرت سنه - قادر- بإذن الله - على العبور بهذا البلد من هذه الظروف الصعبة..
يا أصحاب الألسن التى لا تكف عن الكلام........... سيأتى اليوم الذى تنافقون الرجل...... وتقولون معسول الكلام ولات حين مسمع!!!
د.كمال الجنزورى رئيس الوزراء
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
كلام الله
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الكردي
كلام معاليك صح
كلام معاليك صح
عدد الردود 0
بواسطة:
زياد اليزيدي
أ/ رضا خلف
احلى مقال يا استاذ يا كبير .