محمود عبد المنعم سيد يكتب: أجيبوا نداءنا يا حكامنا

الأربعاء، 09 نوفمبر 2011 09:22 ص
محمود عبد المنعم سيد يكتب: أجيبوا نداءنا يا حكامنا صورة أرشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كم من المرات كتبنا وقلنا واشتكينا
كم من الدعوات لكل الجهات نادينا
بالرفض بالإيجاب حطموا الصمت حولينا
عدم الإجابة يفقدنا الأمل الذى بين أيدينا
أجيبوا نداءنا يا حكامنا

مجلس الطفولة والأمومة صرح ببلدنا
لا بقرار غير معلوم مصدره تحطموا آمالنا
أن نتبع وزير الصحة أفقدنا آليات عملنا
كيف نتابع مع وزارات وأنا تابعين لوزارة ثانية
أرجوكم صححوا القرار صححوا مسارنا
نتبع مجلس الوزراء كما كان قرار إنشائنا
أجيبوا نداءنا يا حكامنا

نحن نعلم مدى ما تمر به بلدنا بعد ثورتنا
نعمل ونجتهد ونجد لنحقق أهداف مجلسنا
لتنمية الطفولة نعمل لأنهم للمستقبل ثروتنا
إعداد أجيال المستقبل هى هدفنا وغايتنا
أجيبوا نداءنا يا حكامنا

نحن مطلبنا لم يكن فئويا أو ذات خصوصية
لابد أن يخضع مجلس الطفولة لجهة سيادية
كما نصت اتفاقية لجنة حقوق الطفل الدولية
رياديتنا لا يمكن طمسها بين المنظمات العالمية
أجيبوا نداءنا يا حكامنا

هذا الصرح يعمل منذ أكثر من عشرين عاما
يعمل خلاله موظفون عانوا القهر والحرمان
لم يكونوا تابعين فى يوم للنظام أو لسوزان
عملنا وجهودنا وسهرنا تنسبه لنفسها بالإعلام
وأفاقين كما تعلمون يصفقون لها بكل مكان
اليوم نعاقب بسببها كما كان عقابنا زمان
هذا الكيان شيدتاه بجهودنا وسهرنا الأيام
ابحثوا ونقبوا ولا تحطموا مجهودان عشرين عام
لن يصمت نداؤنا أمس واليوم وغدا والآن






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد صالح

لا للتبعيه .... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن مصر

بحبك يا مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

الامل

كفايا عبث بمقدرات شعبنا

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى وافتخر

لابد من وضوح الصورة

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى وافتخر

استغاثة

عدد الردود 0

بواسطة:

ندااااااااااء

والنبى تسمعوا الكلمة دى

عدد الردود 0

بواسطة:

اكرم

ودن من طين وودن من عجين - وكمان مش عاجبين

عدد الردود 0

بواسطة:

يا بابا الدكتور شرف والمشير طنطاوى

احنا لا نستاهل منكم كدة

عدد الردود 0

بواسطة:

يا ستااااااااااااااار

يعنى مفيش فايدة

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود عبد المنعم سيد

توضيح واجب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة