الصحف البريطانية: العريان: البرلمان الجديد لابد أن يكون بداية لنقل السلطة.. هيج يعلن اليوم عن تفاصيل لتدابير انتقامية ضد إيران بعد اقتحام سفارة لندن فى طهران
الأربعاء، 30 نوفمبر 2011 12:15 م
إعداد ريم عبد الحميدو إنجى مجدى
الجارديان:
كاميران يهدد إيران بعواقب وخيمة بعد اقتحام سفارة لندن فى طهران
اهتمت الصحيفة بتداعيات واقعة اقتحام السفارة البريطانية فى إيران، وقالت إن هذه الواقعة تزيد من تدهور العلاقات الثنائية بين البلدين. وتحدثت الصحيفة عن تهديد بريطانيا بعواقب وخيمة لإيران بعد أن اقتحم محتجون مقر السفارة البريطانية فى طهران، وقاموا بنهب المكاتب ومساكن الدبلوماسيين، مما تسبب فى واحدة من أسوأ الأزمات فى العلاقات الثنائية منذ قيام الثورة الإسلامية قبل 32 عاما.
وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون قد عقد اجتماعاً طارئاً أمس، بينما هدد وزير الخارجية وليام هيج بعواقب وخيمة رداً على غزو السفارة الذى وصفه بأنه يمثل فشلاً خطيراً للغاية من قبل الحكومة الإيرانية. وطالب كاميرون بضرورة محاكمة هؤلاء الذين قاموا بهذا الهجوم الإجرامى، قائلاً إن على الحكومة الإيرانية أن تدرك أنه سيكون هناك عواقب وخيمة إذا فشلت فى حماية طاقم السفارة.
وأضاف أنه سيدرس الإجراءات التى سيتم اتخاذها خلال الأيام القادمة.
وتعليقاً على هذه التطورات، كتب محرر شئون الشرق الأوسط بالصحيفة، إيان بلاك يقول إن هذا الهجوم يأتى عقب تاريخ من الدماء والاحتجاجات، مشيراً إلا أن عدم ثقة إيران ببريطانيا لا تتجاوزها إلا عدم ثقتها بالولايات المتحدة.
ويرى بلاك أن الأزمة الإيرانية البريطانية الأخيرة تأتى على النهج القديم الذى تمثل فى احتجاجات واسعة غير دبلوماسية فى لحظة توتر يعقبها استياء متبادل طويل المدى. ويشير إلى أن ما حدث فى السفارة البريطانية فى طهران يمثل تذكيراً بليغاً بتاريخ مثير للجدل بدا منذ عام 1943عندما اجتمع بها رئيس الوزراء البريطانى الأسبق تشرتشل والرئيسان السوفيتى جوزيف ستالين والأمريكى روزفيلت للتخطيط للمراحل الأخيرة من الحرب ضد النازية.
وفى افتتاحيتها، تحدثت الصحيفة عن دور قوات الحرس الثورى الإيرانى فى هذه الأزمة، وقالت إنه بين الطلاب الذين قاموا باقتحام السفارة احتجاجا على تشديد بريطانيا للعقوبات ضد إيران، كانت هناك عناصر من كتائب الباسيج وحملوا لافتات تحمل اسم قاسم سليمانى، قائد فيلق القدس الذى يدير العمليات الخارجية للحرس الثورى. وترى أن هذا يدل على أن ما حدث يحمل الطابع الرسمى وإن كان لم يأت من الحكومة، حيث تقف وراءه ثلاث جهات وهى البرلمان والقضاء والمرشد الأعلى للثورة الإسلامية.
وتابعت الجارديان قائلة إن مشاركة الحرس الثورى أمر مهم، لأن ما يحدث صراع على السلطة، يقف فيه الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد على الجانب الخاسر. فحكومة أحمدى نجاد تضغط من أجل جولة جديدة من المحادثات مع الدول الخمسة الأعضاء فى مجلس الأمن وألمانيا، وبحسب الأدلة التى ظهرت بالأمس، فإن قيادة الحرس الثورى يحاول وقفها.
الإندبندنت:
تقرير طبى يقر بأن مرتكب مذبحة أوسلو "مجنون"
نقرأ بالصحيفة خبراً عن بهرنج بريفيك، مرتكب مذبحة أسلو بالنرويج فى يوليو الماضى والتى راح ضحيتها 77 شخصا. حيث قال ممثلو الادعاء فى قضيته إنه يجب أن ُيحال للرعاية النفسية وليس إلى السجن، بعد أن وجد الخبراء أنه كان مصابا بالجنون وقت قيامه بالجريمة.
وتوصل تقرير الصحة العقلية للمتهم، والذى تم تقديمه بعد عقد مقابلات معه على مدار 36 ساعة، أنه يعانى من فصام بالشخصية وجنون العظمة وأنه كان منفصلاً عن الواقع وغير قادر على التحكم فى أفعاله.
وكان بريفيك قد اعترف بجريمته، إلا أنه دفع ببراءته من التهم المنسوبة إليه. وقال إن المذبحة، التى استهدفت بشكل كبير على الأعضاء الشباب فى حزب العمل الحاكم، كان الهدف منها مقاومة المسلمين.
ونقلت الصحيفة تصريح الطبيب النفسى الذى عينته المحكمة لفحص المتهم قوله إنه لم يكن هناك شك فى إصابة بريفيك بالجنون، مشيراً إلى أن الأمر الآن فى يد المحكمة لكى تأخذ هذا فى الاعتبار أثناء محاكمته.
ومن المفترض أن هذا التقرير الطبى سيتم مراجعته من قبل مجموعة من الأطباء النفسيين، وكان رئيس اللجنة قد أشار سابقاً إلى أنه من غير المحتمل أن يعتبر بريفيك مجنونا أثناء تخطيطه لهذه الهجمات، إلا أنه إذا وافقت اللجنة على هذه النتائج، فإن المحكمة ستكون ملزمة بالأخذ برأى الخبراء.
الديلى تليجراف
هيج يعلن اليوم عن تفاصيل لتدابير انتقامية ضد إيران..
فى هجوم تتشابه تفاصيله مع تلك التى شهدتها السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، هاجمت مجموعات نظمها أعضاء ميليشيا الباسيج الموالية للنظام الإيرانى السفارة البريطانية بطهران هاتفين "الموت لبريطانيا" أحرقوا علم المملكة المتحدة، إحتجاجا على العقوبات التى تم فرضها قبل أسبوع على النظام المصرفى الإيرانى.
وتؤكد صحيفة الديلى تليجراف أن خطاب وزير الخارجية البريطانى ويليام هيج أمام مجلس العموم البريطانى الأربعاء سيكشف عن تفاصيل تدابير انتقامية ضد ما شهدته مبانى السفارة البريطانية من هجوم وتخريب والتى وصفها رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بأنه عمل شائن لا يمكن تبريره، مهددا بعقوبات وخيمة ضد النظام الإيرانى.
وقد حاولت الحكومة الإيرانية الإعراب عن أسفها، زاعمة أن قوات الشرطة حاولت منع المتظاهرين، إلا أن هيج أوضح فى تصريحات غاضبة أنه يحمل حكومة الدولة الشيعية المسئولية الكاملة عن الحادث.
ويأتى الهجوم تتويجا لأشهر من تدهور العلاقات بين البلدين بعد قيام المملكة المتحدة بفرض عقوبات ضد البنك المركزى الإيرانى عقب صدور تقرير الأمم المتحدة الذى أكد أن إيران تسعى لتطوير صواريخ نووية فى تحد للعقوبات الدولية المفروضة عليها.
وقبل أيام أقر البرلمان الإيرانى مشروع قانون يدعو لطرد السفير البريطانى من البلاد ردا على هذه الخطوة.
الفاينانشيال تايمز
العريان: البرلمان الجديد لابد أن يكون بداية لنقل السلطة..
قال عصام العريان، القيادى البارز بحزب العدالة والحرية الخارج عن عباءة الإخوان المسلم، إن البرلمان الجديد لابد أن يحصل على قوى حقيقية تتضمن تعيين الحكومة.
جاء ذلك ردا على تصريحات المجلس العسكرى بأن البرلمان المنتخب لن يكون له حق تعيين أو إقالة حكومة، حيث يظل هذا من اختصاص المجلس الحاكم إلى أن يتم تسليم السلطة لرئيس منتخب فى يونيو المقبل.
وأضاف العريان فى تصريحاته لصحيفة الفاينانشيال تايمز قائلا: "بعد تدفق المصريين إلى صناديق الاقتراع بأعداد لم تكن متوقعة أصبح لنا مسئولية تاريخية. وينبغى أن يكون هذا البرلمان بداية لنقل السلطة وليس تفريغه من معناه".
وتشير الصحيفة إلى أن خروج المصريين بأعداد غفيرة للتصويت يعد ببرلمان مدعوم من الشعب، والذى من المرجح أن يدفع بإعادة تشكيل توازن القوى الذى يشهد توترا.
وتلفت الصحيفة إلى تحذيرات حزب العدالة والحرية والتى تشير إلى أنه ما لم يعكس تشكيل حكومة كمال الجنزورى نتائج الانتخابات، فإنه سيواجه تحديات من البرلمان الجديد.
ومن جانب آخر، أكد الناشط السياسى وقائد حركة 6 أبريل أحمد ماهر أن الإخوان المسلمين لا يعارضون المجلس العسكرى سوى حينما يتعلق الأمر بمصلحتهم الذاتية، وشدد قائلا: "سنظل نعمل كجماعة ضغط على البرلمان لأنه لا يمكن أن يتحول إلى سلطة غير خاضعة للمساءلة".
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الجارديان:
كاميران يهدد إيران بعواقب وخيمة بعد اقتحام سفارة لندن فى طهران
اهتمت الصحيفة بتداعيات واقعة اقتحام السفارة البريطانية فى إيران، وقالت إن هذه الواقعة تزيد من تدهور العلاقات الثنائية بين البلدين. وتحدثت الصحيفة عن تهديد بريطانيا بعواقب وخيمة لإيران بعد أن اقتحم محتجون مقر السفارة البريطانية فى طهران، وقاموا بنهب المكاتب ومساكن الدبلوماسيين، مما تسبب فى واحدة من أسوأ الأزمات فى العلاقات الثنائية منذ قيام الثورة الإسلامية قبل 32 عاما.
وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون قد عقد اجتماعاً طارئاً أمس، بينما هدد وزير الخارجية وليام هيج بعواقب وخيمة رداً على غزو السفارة الذى وصفه بأنه يمثل فشلاً خطيراً للغاية من قبل الحكومة الإيرانية. وطالب كاميرون بضرورة محاكمة هؤلاء الذين قاموا بهذا الهجوم الإجرامى، قائلاً إن على الحكومة الإيرانية أن تدرك أنه سيكون هناك عواقب وخيمة إذا فشلت فى حماية طاقم السفارة.
وأضاف أنه سيدرس الإجراءات التى سيتم اتخاذها خلال الأيام القادمة.
وتعليقاً على هذه التطورات، كتب محرر شئون الشرق الأوسط بالصحيفة، إيان بلاك يقول إن هذا الهجوم يأتى عقب تاريخ من الدماء والاحتجاجات، مشيراً إلا أن عدم ثقة إيران ببريطانيا لا تتجاوزها إلا عدم ثقتها بالولايات المتحدة.
ويرى بلاك أن الأزمة الإيرانية البريطانية الأخيرة تأتى على النهج القديم الذى تمثل فى احتجاجات واسعة غير دبلوماسية فى لحظة توتر يعقبها استياء متبادل طويل المدى. ويشير إلى أن ما حدث فى السفارة البريطانية فى طهران يمثل تذكيراً بليغاً بتاريخ مثير للجدل بدا منذ عام 1943عندما اجتمع بها رئيس الوزراء البريطانى الأسبق تشرتشل والرئيسان السوفيتى جوزيف ستالين والأمريكى روزفيلت للتخطيط للمراحل الأخيرة من الحرب ضد النازية.
وفى افتتاحيتها، تحدثت الصحيفة عن دور قوات الحرس الثورى الإيرانى فى هذه الأزمة، وقالت إنه بين الطلاب الذين قاموا باقتحام السفارة احتجاجا على تشديد بريطانيا للعقوبات ضد إيران، كانت هناك عناصر من كتائب الباسيج وحملوا لافتات تحمل اسم قاسم سليمانى، قائد فيلق القدس الذى يدير العمليات الخارجية للحرس الثورى. وترى أن هذا يدل على أن ما حدث يحمل الطابع الرسمى وإن كان لم يأت من الحكومة، حيث تقف وراءه ثلاث جهات وهى البرلمان والقضاء والمرشد الأعلى للثورة الإسلامية.
وتابعت الجارديان قائلة إن مشاركة الحرس الثورى أمر مهم، لأن ما يحدث صراع على السلطة، يقف فيه الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد على الجانب الخاسر. فحكومة أحمدى نجاد تضغط من أجل جولة جديدة من المحادثات مع الدول الخمسة الأعضاء فى مجلس الأمن وألمانيا، وبحسب الأدلة التى ظهرت بالأمس، فإن قيادة الحرس الثورى يحاول وقفها.
الإندبندنت:
تقرير طبى يقر بأن مرتكب مذبحة أوسلو "مجنون"
نقرأ بالصحيفة خبراً عن بهرنج بريفيك، مرتكب مذبحة أسلو بالنرويج فى يوليو الماضى والتى راح ضحيتها 77 شخصا. حيث قال ممثلو الادعاء فى قضيته إنه يجب أن ُيحال للرعاية النفسية وليس إلى السجن، بعد أن وجد الخبراء أنه كان مصابا بالجنون وقت قيامه بالجريمة.
وتوصل تقرير الصحة العقلية للمتهم، والذى تم تقديمه بعد عقد مقابلات معه على مدار 36 ساعة، أنه يعانى من فصام بالشخصية وجنون العظمة وأنه كان منفصلاً عن الواقع وغير قادر على التحكم فى أفعاله.
وكان بريفيك قد اعترف بجريمته، إلا أنه دفع ببراءته من التهم المنسوبة إليه. وقال إن المذبحة، التى استهدفت بشكل كبير على الأعضاء الشباب فى حزب العمل الحاكم، كان الهدف منها مقاومة المسلمين.
ونقلت الصحيفة تصريح الطبيب النفسى الذى عينته المحكمة لفحص المتهم قوله إنه لم يكن هناك شك فى إصابة بريفيك بالجنون، مشيراً إلى أن الأمر الآن فى يد المحكمة لكى تأخذ هذا فى الاعتبار أثناء محاكمته.
ومن المفترض أن هذا التقرير الطبى سيتم مراجعته من قبل مجموعة من الأطباء النفسيين، وكان رئيس اللجنة قد أشار سابقاً إلى أنه من غير المحتمل أن يعتبر بريفيك مجنونا أثناء تخطيطه لهذه الهجمات، إلا أنه إذا وافقت اللجنة على هذه النتائج، فإن المحكمة ستكون ملزمة بالأخذ برأى الخبراء.
الديلى تليجراف
هيج يعلن اليوم عن تفاصيل لتدابير انتقامية ضد إيران..
فى هجوم تتشابه تفاصيله مع تلك التى شهدتها السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، هاجمت مجموعات نظمها أعضاء ميليشيا الباسيج الموالية للنظام الإيرانى السفارة البريطانية بطهران هاتفين "الموت لبريطانيا" أحرقوا علم المملكة المتحدة، إحتجاجا على العقوبات التى تم فرضها قبل أسبوع على النظام المصرفى الإيرانى.
وتؤكد صحيفة الديلى تليجراف أن خطاب وزير الخارجية البريطانى ويليام هيج أمام مجلس العموم البريطانى الأربعاء سيكشف عن تفاصيل تدابير انتقامية ضد ما شهدته مبانى السفارة البريطانية من هجوم وتخريب والتى وصفها رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بأنه عمل شائن لا يمكن تبريره، مهددا بعقوبات وخيمة ضد النظام الإيرانى.
وقد حاولت الحكومة الإيرانية الإعراب عن أسفها، زاعمة أن قوات الشرطة حاولت منع المتظاهرين، إلا أن هيج أوضح فى تصريحات غاضبة أنه يحمل حكومة الدولة الشيعية المسئولية الكاملة عن الحادث.
ويأتى الهجوم تتويجا لأشهر من تدهور العلاقات بين البلدين بعد قيام المملكة المتحدة بفرض عقوبات ضد البنك المركزى الإيرانى عقب صدور تقرير الأمم المتحدة الذى أكد أن إيران تسعى لتطوير صواريخ نووية فى تحد للعقوبات الدولية المفروضة عليها.
وقبل أيام أقر البرلمان الإيرانى مشروع قانون يدعو لطرد السفير البريطانى من البلاد ردا على هذه الخطوة.
الفاينانشيال تايمز
العريان: البرلمان الجديد لابد أن يكون بداية لنقل السلطة..
قال عصام العريان، القيادى البارز بحزب العدالة والحرية الخارج عن عباءة الإخوان المسلم، إن البرلمان الجديد لابد أن يحصل على قوى حقيقية تتضمن تعيين الحكومة.
جاء ذلك ردا على تصريحات المجلس العسكرى بأن البرلمان المنتخب لن يكون له حق تعيين أو إقالة حكومة، حيث يظل هذا من اختصاص المجلس الحاكم إلى أن يتم تسليم السلطة لرئيس منتخب فى يونيو المقبل.
وأضاف العريان فى تصريحاته لصحيفة الفاينانشيال تايمز قائلا: "بعد تدفق المصريين إلى صناديق الاقتراع بأعداد لم تكن متوقعة أصبح لنا مسئولية تاريخية. وينبغى أن يكون هذا البرلمان بداية لنقل السلطة وليس تفريغه من معناه".
وتشير الصحيفة إلى أن خروج المصريين بأعداد غفيرة للتصويت يعد ببرلمان مدعوم من الشعب، والذى من المرجح أن يدفع بإعادة تشكيل توازن القوى الذى يشهد توترا.
وتلفت الصحيفة إلى تحذيرات حزب العدالة والحرية والتى تشير إلى أنه ما لم يعكس تشكيل حكومة كمال الجنزورى نتائج الانتخابات، فإنه سيواجه تحديات من البرلمان الجديد.
ومن جانب آخر، أكد الناشط السياسى وقائد حركة 6 أبريل أحمد ماهر أن الإخوان المسلمين لا يعارضون المجلس العسكرى سوى حينما يتعلق الأمر بمصلحتهم الذاتية، وشدد قائلا: "سنظل نعمل كجماعة ضغط على البرلمان لأنه لا يمكن أن يتحول إلى سلطة غير خاضعة للمساءلة".
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة