الصحافة الإسرائيلية: مخطط لحاخامات يهود أسفل ساحة حائط البراق يهدد بانهياره.. ونتانياهو: سننتهى من بناء الجدار الفاصل مع مصر فى أقل من عام.. وداجان: الضربة العسكرية الإسرائيلية على إيران ستؤدى لكارثة

الأربعاء، 30 نوفمبر 2011 12:41 م
الصحافة الإسرائيلية: مخطط لحاخامات يهود أسفل ساحة حائط البراق يهدد بانهياره.. ونتانياهو: سننتهى من بناء الجدار الفاصل مع مصر فى أقل من عام.. وداجان: الضربة العسكرية الإسرائيلية على إيران ستؤدى لكارثة
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
نتانياهو: سننتهى من بناء الجدار الفاصل مع مصر فى أقل من عام
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو توقع إنجاز مشروع بناء الجدار الأمنى الفاصل على الحدود الإسرائيلية - المصرية خلال أقل من عام.

وقال نتانياهو إن هذا المشروع سيفضى إلى تقليص ظاهرة تسلل اللاجئين الأفارقة إلى إسرائيل بشكل ملحوظ من الحدود المصرية.

وأوضح مراسل الإذاعة العبرية شيمون أران أن رئيس الوزراء الإسرائيلى كان قد زار بصورة مفاجئة مساء أمس أحد أحياء مدينة إيلات، حيث الذى يسكنه عدد كبير للغاية من المتسللين الأفارقة.


صحيفة يديعوت أحرونوت
داجان: الضربة العسكرية الإسرائيلية على إيران ستؤدى لكارثة إقليمية
حذر رئيس جهاز الموساد السابق مائير داجان من أن تؤدى ضربة عسكرية إسرائيلية على إيران إلى وقوع كارثة إقليمية ضخمة.

وتوقع داجان خلال حوار أجرته مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن ترد إيران على مثل هذا الهجوم بإطلاق مكثف للصواريخ على إسرائيل بالتعاون مع حزب الله وحركة حماس.

وأضاف رئيس الموساد السابق أن حربا من هذا القبيل ستؤدى إلى فقدان حياة العديد من البشر وشل الحياة الاعتيادية فى إسرائيل، مؤكدا أنه يترتب على إسرائيل امتلاك قدرة عسكرية مستقلة للتعامل مع التحدى الإيرانى، ولكن ثمة فرقا بين امتلاك هذه القدرة ووضعها موضع التنفيذ.

وفى السياق نفسه، زعم رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق "آمان"، عاموس يدلين فى تصريحات له نقلتها أيضا يديعوت أن إيران تمتلك اليوم مواد لتصنيع 5 قنابل نووية.

وانتقد المسئول العسكرى السابق النقاش العلنى الدائر حول توجيه ضربة عسكرية إسرائيلية لإيران، قائلا "إنه فى أى دولة ديمقراطية لا يتخذون القرارات بواسطة الرسائل الإلكترونية ولا فى ساحة المدينة، بل فى الأطر المناسبة"، مشيرا إلى أن هذه الأطر لا تتشكل من شخصين، فى إشارة منه إلى نتانياهو وباراك.

وحدد يدلين، عدة سيناريوهات محتملة للتعامل مع المشروع النووى الإيرانى، وهى مفاوضات مع إيران مثلما حدث عام 2009، وفرض عقوبات، استخدام قوة كبيرة ضد إيران، تغيير النظام أو التسليم بالأمر الواقع.

وتوقع يدلين أيضا أن ترد إيران على أى هجوم إسرائيلى محتمل وأن لا تصاب بالمفاجأة، ولكنه نفى ما يروج عن امتلاكها لـ 150 ألف صاروخ، مشيرا إلى وجود فرق بين صواريخ قصيرة المدى وأخرى بعيدة المدى والتى بمعظمها غير دقيقة واحتمالات إصابتها لأهدافها غير مرتفعة، على حد قوله.

وفى سياق آخر، قال يدلين، إن المس باتفاقية السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل لا يعنى بالضرورة الدخول فى حرب، بل يمكن أن تنتقل هذه الاتفاقية إلى طور التجميد، مشيرا إلى أن مصر تواجه أزمة اقتصادية وهى غير جاهزة للدخول فى حرب مع إسرائيل.


صحيفة معاريف
العجز فى ميزانية الجيش الإسرائيلى ستمنع أى حرب على غزة
كشفت مصادر عسكرية رفيعة بالجيش الإسرائيلى عن عجز كبير فى ميزانية الجيش تقدر بحوالى تسعة مليارات شيكل، وأن هذا العجز لن يسمح له بخوض أى حرب مستقبلية على قطاع غزة.

وأوضحت المصادر العسكرية لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى غير قادر على شن أى حرب مستقبلية على قطاع غزة، بسبب العجز الكبير الذى تعانى منه ميزانية الجيش الإسرائيلى، والذى يقدر بحوالى تسعة مليارات شيكل، منها 5.2 مليار شيكل، متمثلة فى الديون المستحقة على الجيش، لعدد من الشركات الإسرائيلية المختصة بالصناعات العسكرية، والتى من المفترض أن تدفع لها فى بداية العام المقبل.

وأضافت المصادر العسكرية أن الجيش الإسرائيلى سيعانى من أضرار كبيرة خلال السنوات القادمة فى قدرته على توفير أنظمة لحماية الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وقد يضطر على إثر هذا العجز إلى إيقاف شراء بعض المنظومات الدفاعية المعترضة للصواريخ مثل منظومتى "القبة الحديدية"، و"العصا السحرية"، بالإضافة إلى منظومة "حيتس" للصواريخ بعيدة المدى.

وأشارت المصادر الإسرائيلية إلى أن الثورات التى تشهدها المنطقة العربية، والتهديد الإيرانى المستمر، يفرض على الحكومة الإسرائيلية زيادة ميزانية الجيش الإسرائيلى، ليستطيع مواجهة تلك التهديدات المتزايدة عليه، وليس تقليص ميزانيته، كما تحاول أن تقوم به وزارة المالية الإسرائيلية.


صحيفة هاآرتس
مخطط خطير لحاخامات يهود أسفل ساحة حائط البراق يهدد بانهياره
كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية عن مخطط خطير يقوم بإعداده شموئيل رافينوفتش حاخام الحائط الغربى للمسجد الأقصى، حائط البراق، يقضى بتوسيع مكان صلاة النساء اليهوديات فى ساحة البراق المعروفة لدى الجمهور الدينى الإسرائيلى المتطرف بـ "ساحة المبكى"، وذلك ببناء طابق أسفل هذه الساحة.

ونقلت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى وصحيفة هاآرتس الإسرائيلية عن الحاخام قوله:" لدينا توجه ببناء طابق أرضى تحت ساحة حائط المبكى تحيطه الجدران من كل الجوانب، ونحن الآن فى مرحلة تقديم الطلبات بهذا الصدد للجهات الخاصة للحصول على موافقتها".

الجدير بالذكر أن هذا الأمر إذا تم تنفيذه سيعد أخطر مشروع يتم تنفيذه تحت الأرض، حيث إنه ولأول مرة سيقوم الاحتلال الإسرائيلى بالحفر فى منطقة الأقصى من داخلها وليس عبر نفق بعيد، مما قد يودى لانهيار الحائط.

وأشارت القناة إلى أن الحاخام "رافينوفتش" أرسل فى الأيام الأخيرة رسائل عديدة لوسائل الإعلام وللقادة السياسيين وللأجهزة الأمنية وطلب منهم إزالة جسر باب المغاربة بحجة أنه مصنوع من خشب ويشكل خطراً على حياة الإسرائيليين حال وجود رياح أو أمطار على حد زعمه.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة