ارتفاع شعبية أوباما بسبب قتل القذافى وتحسن الاقتصاد

حمل استطلاع جديد للرأى أنباء سارة للرئيس الأمريكى باراك أوباما، الذى يسعى إلى الفوز بفترة ولاية ثانية فى الانتخابات التى ستجرى العام القادم، حيث أظهر الاستطلاع الذى أجرته جامعة "كينيبياك" ارتفاع شعبيته بنسبة 47%، بارتفاع كبير عن استطلاع سبتمبر الماضى الذى منحه نسبة 41% فقط.

ويشير القائمون على الاستطلاع إلى أن ارتفاع شعبية أوباما جاء بسبب قتل العقيد الليبى معمر القذافى والأخبار الاقتصادية التى جاءت أفضل مما هو متوقع.

كما وضع الاستطلاع كين هيرمان على قمة المرشحين الجمهوريين للرئاسة، ولكن الدراسة الاستقصائية كانت قد أجريت قبل إعلان تورط كين فى ادعاءات بالتحرش جنسيا بامرأة عندما كان يرأس الرابطة الوطنية للمطاعم قبل أكثر من 10 سنوات.