وسط إجراءات أمنية مشددة دفن محمد عبد النظير مسعود(55 عاما، عامل زراعى)، والذى لقى مصرعه عقب قيام حسنى عطا بخيت مسعود بالتعدى عليه بالضرب بآلة حادة، مما تسبب فى مصرعه عقب وصوله المستشفى، وأقر قبل وفاته بأن المتهم وراء إصابته.
وفُرض طوق أمنى حول أماكن الدفن، بعد أن تلاحظ للجهات الأمنية تواجد عدد كبير من الأهالى يحملون العصى والشوم، خوفا من وقوع اشتباكات جديدة.
وعلى جانب آخر، أكد شهود العيان أن حالة من الاحتقان تشهدها القرية بعد دفن الضحية، وتعالت أصوات الحكماء بالقرية بضرورة ضبط النفس والسيطرة على الموقف، كما شهدت القرية قيام أعداد كبيرة من الشباب بعمل لجان شعبية لحماية منازل الأقباط، بعد أن تعرض بعضها لأعمال نهب من قبل قلة غير واعية - على حد قولهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
مينو
يعنى هى مشية بلطجة
عدد الردود 0
بواسطة:
Hany farouk
استخفاف