عبد المجيد يتهم الكتلة بإثارة ذعر السيدات من الإخوان.. والخراط: لم يحدث

الإثنين، 28 نوفمبر 2011 12:58 م
عبد المجيد يتهم الكتلة بإثارة ذعر السيدات من الإخوان.. والخراط: لم يحدث وحيد عبد المجيد
كتبت نرمين عبد الظاهر ونورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور وحيد عبد المجيد منسق التحالف الديمقراطى ومرشح قائمته فى الدائرة الثالثة، إن هناك بعض الممارسات الخاطئة التى يمارسها بعض مرشحى إحدى الكتل الانتخابية، أمام لجنتى السيدات بمدرستى القومية فى الزمالك ومدرسة "قصر الدوبارة" بجاردن سيتى.

وأكد عبد المجيد فى تصريحه لـ"اليوم السابع " أن أسلوب الابتزاز جاء من خلال وقوف سيدات من مندوبى هذه الكتلة أمام لجان السيدات لإثارة الفزع لديهم من مرشحى التحالف الديمقراطى بدعوة أن الإخوان الذين يقودون هذا التحالف سيمنعون النساء من العمل، بالإضافة إلى تقييد حريتهن الشخصية من خلال فرض الحجاب عليهن.

وعلق منسق التحالف الديمقراطى أن من يعجز عن إقناع الناخبين يلجأ إلى إثارة الفزع فى أوساطهم.

من جانبه، قال الدكتور إيهاب الخراط، عضو الهيئة العليا للحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى أحد ممثلى الكتلة المصرية، إن أحزاب الكتلة تسعى للتحاور مع المختلفين معها، مشيراً إلى أن الكتلة ترفض اللجوء لنهج التخويف والترويع ، قائلاً " لم يحدث ذلك ، ربما بعض المواطنين ردووا تلك الكلام تخوفاً من بعض التصريحات غير المسئولة للتيارات الإسلامية".

ودعا الخراط، حزب الحرية والعدالة – الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين- بإطلاق تصريحات لطمأنة الناخبين حيالهم بما يضمن حقوق المرأة وغيرها.

وأشار الخراط، إلى أن الشارع المصرى يتجاوب مع الكتلة المصرية بشكل أكبر من المتوقع، مستنكراً وجود بعض المخالفات باللجان الانتخابية بمثل تأخر أوراق التصويت والحبر الفسفورى وغيرها.



موضوعات متعلقة..

◄إقبال كثيف على التصويت بشبرا ومندوبو الإخوان يتمركزون أمام اللجان
◄"الحرية والعدالة" بمنشأة ناصر يشكل لجانا شعبية لتأمين الانتخابات
◄وزير التضامن يغادر لجنة الانتخاب بدون التصويت لتأخر الموظفين
◄ناخبون يغلقون لجان مدينة نصر والقللى لوجود استمارات غير مختومة
◄منظمات أمريكية ودنماركية وبولندية وتركية وعربية تراقب الانتخابات
◄بالصور .. بطاقات التصويت ملقاة فى شوارع القاهرة
◄عتمان: المشير يتابع الانتخابات من غرفة عمليات القوات المسلحة






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة