حكاوى كثيرة بنشوفها وبنمر عليها مر القنافد بلا استحياء.
بندور وبنرجع نعاود فى جبن ونفاق ورياء.
ماذا فعلنا (حلال الكسب مع الاجتهاد)؟
ماذا تعلمنا (الرشد - العلم – المهارة – الخبرة)؟
كيف صار بنا اليوم وماذا أضيف فى سجل اليوميات؟
قعدات وجلسات جوه المنتديات والمياديييييين وفى المؤتمرات
ومفيش خلاصة ولا توصيات.
بيتوه بيننا أدب النداء. وبتتبهدل كل الكراسى والدرجات.
لماذا تم استدعاؤنا؟ ولماذا تقابلنا؟ ابن منا السادة والسادات؟
يا عينى عليكوا ياللى استشهدتم.. وسلم لى على الباشوات!!
سيداتى وسادتى ..
الحكاية مش حكاية كلمة فى مقال.
لب الحكاية هوه ازاى يكون بينا حوار.
أن من يمتلك الحوار يمتلك كل شىء
( العلم - الرشد – الفكر – الخبرة – المال – القوة ).
وعليه..
فليبحث جميعنا عن هدف واحد يجمعنا. وليلقى الجميع بمحتوى دلوه.. حينئذ!!!!
ستفرض فرق العمل كينونة وجودها على الساحة.
وكل على ناصيته فارس جسور لا يعيق عينيه دخان ولا غبار.
ولما لا؟
فلقد أصبح الهدف قائم فى حال الوجود.
وحق للجمع أن يستنشق وبجد روائح الفل والورود.
وصار الحال معنونا بعنوان هو عنوان حرية العقد المعقود.
إلى البداية ( مدخلات ومخرجات )!!!!!!!!
ندخل فى تحديد الهدف.
نحدد مراكز الضعف ثم مراكز القوة ولتبدأ ساعة الانطلاق.
السبب قبل الذهب.. الماء قبل الغذاء.
وشمس وهواء ومزارع ورمال.. وخامات وانهار وبحار.
من يدير؟ من سيحاسب بالثواب أو بالعقاب؟ من يضع الخطة؟ من يضع برنامج زمن التنفيذ؟ من سيتابع ويطابق؟
أيوووووه إسكندرانى؟ الله يرحمك يا محمد كريم.
وكمبورة المصراوى؟ الله يعطيك العافية يا عمى رجب وياعمى مصطفى حسين.
وإلى لقاء جديد ليوم جديد.
جانب من اشتباكات الأمن وثوار التحرير
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
ع/عطاالله
قياس الجهد