أساتذة بـ"القومى للبحوث" يعلقون احتجاجاتهم لحين تعيين وزير جديد
السبت، 26 نوفمبر 2011 12:04 م
كتبت شيماء حمدى
أجل عدد من الأساتذة والباحثين مطالبتهم بإقالة الدكتور أشرف شعلان، رئيس المركز القومى للبحوث واختيار القيادات البحثية بالانتخاب على مختلف المستويات، على خلفية تصاعد الأوضاع وتوترها مما لا يحتمل معه القيام بوقفات احتجاجية فئوية، أما السبب الثانى فهو إقالة حكومة الدكتور عصام شرف لتكون مهمتها فقط تسيير للأعمال إلى أن يقوم الدكتور كمال الجنزورى بتولى مهام وزارته.
وأكد عدد من الأساتذة أنهم سينتظرون ليعرفون من سيكون وزير التعليم العالى والبحث العلمى ليتم مخاطبته وإرسال مطالبهم له من جديد، سواء استمر الدكتور معتز خورشيد أو تم تغييره فى حكومة الدكتور الجنزورى.
الجدير بالذكر أن مجموعات من الباحثين والأطباء، بالمركز القومى للبحوث، شاركت فى دعم المستشفى الميدانى بالتحرير، وكذلك مشاركتهم فى التظاهرات والاعتصام بالميدان، مؤكدين أن هذه المشاركة جاءت إيماناً برفضهم قتل أى مصرى على يد قوات الأمن، والعمل على أهمية تقديم الدعم لأى مصاب، كما أنهم جمعوا تبرعات واشتروا بها أدوية ومستلزمات طبية، تم إمداد المستشفى الميدانى بها.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أجل عدد من الأساتذة والباحثين مطالبتهم بإقالة الدكتور أشرف شعلان، رئيس المركز القومى للبحوث واختيار القيادات البحثية بالانتخاب على مختلف المستويات، على خلفية تصاعد الأوضاع وتوترها مما لا يحتمل معه القيام بوقفات احتجاجية فئوية، أما السبب الثانى فهو إقالة حكومة الدكتور عصام شرف لتكون مهمتها فقط تسيير للأعمال إلى أن يقوم الدكتور كمال الجنزورى بتولى مهام وزارته.
وأكد عدد من الأساتذة أنهم سينتظرون ليعرفون من سيكون وزير التعليم العالى والبحث العلمى ليتم مخاطبته وإرسال مطالبهم له من جديد، سواء استمر الدكتور معتز خورشيد أو تم تغييره فى حكومة الدكتور الجنزورى.
الجدير بالذكر أن مجموعات من الباحثين والأطباء، بالمركز القومى للبحوث، شاركت فى دعم المستشفى الميدانى بالتحرير، وكذلك مشاركتهم فى التظاهرات والاعتصام بالميدان، مؤكدين أن هذه المشاركة جاءت إيماناً برفضهم قتل أى مصرى على يد قوات الأمن، والعمل على أهمية تقديم الدعم لأى مصاب، كما أنهم جمعوا تبرعات واشتروا بها أدوية ومستلزمات طبية، تم إمداد المستشفى الميدانى بها.
مشاركة