أعلنت مطربة البوب الشهيرة أفريل لافنى ( 27 سنة)، على صفحتها الخاصة على موقع التواصل الشهير "تويتر"، أن هناك خمسة أشخاص هاجموها ليلا وظلوا يضربونها حتى نقلت إلى المستشفى هى غارقة فى الدماء وقد تورم وجهها وعيناها وأنفها إثر الضرب العنيف الذى تلقته.
وأكدت أفريل أنها لا تعرف هوية الذين هاجموها و انقضوا عليها أثناء مغادرتها فندق "هوليدى روزفلت" مع صديقها برودى جينار، الذى أصيب هو الآخر بإصابات بالغة فى وجهه وعينيه عندما تصدى للدفاع عنها.
ولكن شرطة لوس أنجلوس كان لها رأى آخر، عندما أعلن المتحدث باسم الشرطة أنه لا يوجد ما يؤكد وقوع هذا الاعتداء، مشيرا إلى أن لافنى وصديقها ربما يكونا قد تشاجرا شجارا عنيفا، وأحدثا فى بعضهما هذه الإصابات.