وقال القمص متياس نصر، إن مسيرتهم عبرت عن حزن الأقباط على ضحايا ماسبيرو، وخروجهم من الشارع الجانبى للكاتدرائية رمزا للتأبين، حيث كانت ألحان المارش الجنائزى مستوحاة من لحن "الجلجتة"، وهو يعنى فتح الطريق، وهو لحن للموسيقار بيتهوفن، وسارت المسيرة فى شكل فرعونى تأكيداً على أن المصريين هم صناع الحضارة، وهم جزء من تاريخنا، وقدمنا الشكر لكل المصريين النشطاء والمسلمين الذين شاركونا المسيرة.





























