أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، اليوم الخميس، أن مفتشيها الدوليين سيعودون إلى ليبيا، خلال الأسابيع المقبلة، وذلك لمراقبة مواقع الأسلحة الكيميائية، التى عُثِرَ عليها بعد سقوط معمر القذافى.
وقال المتحدث باسم المنظمة، مايكل لوهان، إن الأقمار الصناعية، تراقب هذه المواقع التى أبلغ المجلس الوطنى الانتقالى الليبى بوجودها.
وتوجه مفتشون إلى ليبيا، فى الأسبوع الماضى، للاطمئنان على أمن مستودع للأسلحة الكيميائية، كان القذافى قد أعلن عن وجوده عام 2004، عند توقيع بلاده اتفاقية الحظر الشامل على الأسلحة الكيميائية.
وأوضح المتحدث: "إن وضع المستودع فى الصحراء الليبية جيد، كما أن المخزون ما زال فى مكانه.. لم يتغير شىء، ولم تحصل سرقة، بالرغم من حالة الطوارئ وانعدام الأمن فى البلاد".
وتابع لوهان: "إن المفتشين سيزورون ليبيا فى الأسابيع الثلاثة، أو الأربعة المقبلة، ونأمل أيضا فى إبقاء مجموعة صغيرة من المفتشين، على الأرض، للحفاظ على التواصل مع الحكومة حول المسائل الأمنية".
خلال أسابيع قليلة..
عودة مفتشى الأسلحة الكيميائية إلى ليبيا
الخميس، 10 نوفمبر 2011 09:49 م
مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالى الليبى
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
وجود هذه الاسلحة دليل على ان القذافى لم يكن يبيد شعبه
عدد الردود 0
بواسطة:
فريد من الجزائر
المفتشين
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو الليل
عادوا
عشان يلحقوا حلة المحشى .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الطرابلسي
الرد على رقم 2
عدد الردود 0
بواسطة:
hany
hhhhhhhhhhhhhhhhh
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالمطلب / اســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوان
عزيزى صاحب التعليق (1)
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
الى رقم 4 هذه أخلاق ثوار الناتو
ليس غريبا عليك لأنك منهم