قالت السفيرة منى عمر، مساعد وزير الخارجية للشئون الأفريقية، إن أزمة المتسللين الأفارقة إلى مصر تخضع للسلطات الأمنية ومراقبة الحدود التى يستغلها المتسللون فى الهجرة غير الشرعية بأشكالها المختلفة.
وأضافت السفيرة عمر ردا على سؤال لليوم السابع حول تكرار أزمة المتسللين الأفارقة والكشف عن مقابر جماعية لهم فى سيناء على أيدى المهربين وتجار الأعضاء البشرية أن الأمر بأكمله يحتاج إلى ضوابط أمنية مشددة ورقابة حازمة على الحدود بين الدول لافتة إلى أن الكثير من الأفارقة يأتون إلى مصر على سبيل اللجوء أو الدراسة أو السياحة وكلها أسباب مشروعة، أما الهروب أو الهجرة غير الشرعية فيتم ممارستها فتحتاج إلى تضافر الجهود الأمنية لتحجيمها على الحدود.
موضوعات متعلقة..
حقوقيون ينتقدون «فضيحة» انتشار سرقة أعضاء الأفارقة الهاربين لإسرائيل..«زارع»: نظام مبارك السبب فى انتشار الجريمة.. وقناة «النهار» تعرض تحقيق «اليوم السابع» الاستقصائى حول مافيا التجارة بأعضاء الأفارقة
اهتمام إعلامى بتحقيق "اليوم السابع" حول سرقة أعضاء الأفارقة
"الداخلية" تعترف بوجود عصابات لتهريب الأفارقة لإسرائيل
«اليوم السابع» تكشف فى أول تحقيق استقصائى.. تفاصيل سرقة أعضاء الأفارقة المتسللين إلى إسرائيل عبر سيناء.. عصابات من البدو تحتجز المتسللين فى مغارات بسيناء وتساومهم على حياتهم وسرقة أعضائهم
منى عمر: أزمة المتسللين "أمنية" من الدرجة الأولى
الثلاثاء، 01 نوفمبر 2011 03:26 م
السفيرة منى عمر مساعد وزير الخارجية للشئون الإفريقية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة