"اللاجئين تعرب" عن قلقها من تحقيق "اليوم السابع" حول سرقة أعضاء الأفارقة

الثلاثاء، 01 نوفمبر 2011 06:04 م
"اللاجئين تعرب" عن قلقها من تحقيق "اليوم السابع" حول سرقة أعضاء الأفارقة جثث الأفارقة المتسللين المسروقة أعضاءهم
كتبت نهى محمود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعرب مكتب المفوضية العليا للأمم المتحدة لشئون اللاجئين بالقاهرة عن قلقه إزاء ما تمخض عنه تحقيق "اليوم السابع" الذى كشف عن تفاصيل سرقة أعضاء الأفارقة المتسللين.

وأشار مكتب المفوضية العليا للاجئين إلى أنه لم يتسلم من قبل أى تقرير يفيد بسرقة أعضاء متسللى دول مصدرة للجوء مثل السودان وإريتريا، مؤكدا أنه فى حوار دائم مع السلطات المصرية بصفة عامة فيما يتعلق بالتسلل أو المشاكل التى قد تحدث على الحدود وأن تحقيق "اليوم السابع" لفت انتباهه.

وقال مسئول بالمكتب فى اتصال مع اليوم السابع، إن اللاجئين المسئول عنهم هم لاجئو الاضطهاد أو الاضطرابات الداخلية، موضحا أن هناك فرقا بين المهاجرين لأسباب اقتصادية بحتة وبين الهجرة بسبب الخوف من الاضطهاد أو الاضطرابات الداخلية.

وأوضح أن أى شخص يرغب فى اللجوء يلجأ إلى مكتب المفوضية، مضيفا أن معظم المتسللين ينحدرون من دول أفريقية مختلفة بعضها مصدرة للجوء مثل السودان وإريتريا وأثيوبيا وبعضها الآخر ليست مصدرة للجوء.

وأكد مكتب المفوضية العليا أن هناك احتمالا كبيرا أن يكون بعض المتسللين الذين ذكرهم التحقيق طالبى لجوء بما أنهم من دول مصدرة للاجئين.


موضوعات متعلقة :

اهتمام إعلامى بتحقيق "اليوم السابع" حول سرقة أعضاء الأفارقة
«اليوم السابع» تكشف فى أول تحقيق استقصائى.. تفاصيل سرقة أعضاء الأفارقة المتسللين إلى إسرائيل عبر سيناء.. عصابات من البدو تحتجز المتسللين فى مغارات بسيناء وتساومهم على حياتهم وسرقة أعضائهم





مشاركة




التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

الظالم

الله يخرب بيت ابوكم حتى الافارقة

عدد الردود 0

بواسطة:

أنور بشر

البحيرة / دمتهــــــور

عدد الردود 0

بواسطة:

فاعل خير بس مين يسمع

مهربي الافارقة ونازعي الاعضاء

عدد الردود 0

بواسطة:

عماد الهوارى

الى الاخ رقم 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ام رائد

الضرب فى الميت حرام

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

الكلام ده في مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

osama

اين الشرطة

عدد الردود 0

بواسطة:

WALEED MORO

اية التأليف دة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة