بحضور رموز الوطنى "المنحل" بالشرقية..

فى أول ظهور جماهيرى لـ"على المصيلحى" وزير التضامن السابق .. حيا شهداء الثورة.. ورفع القبعة للأغلبية الصامتة.. وقال: الأحزاب الموجودة لا تعبر عن الشعب المصرى

السبت، 08 أكتوبر 2011 01:19 ص
فى أول ظهور جماهيرى لـ"على المصيلحى" وزير التضامن السابق .. حيا شهداء الثورة.. ورفع القبعة للأغلبية الصامتة.. وقال: الأحزاب الموجودة لا تعبر عن الشعب المصرى "على المصيلحى" وزير التضامن السابق
الشرقية - إيمان مهنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى أول ظهور جماهيرى، للدكتور على المصيلحى، وزير التضامن الاجتماعى السابق، وجه التحية لشهداء ثورة يناير، وأكد على أنه يرفع القبعة للأغلبية الصامتة من أبناء مصر، لأنهم أساس هذه البلاد، مشيرا إلى أن الأحزاب والتيارات السياسية الموجودة حاليا على الساحة، لا تمثل الشعب المصرى.

جاء ذلك فى المؤتمر الجماهيرى، الذى عقد مساء اليوم الجمعة، بقرية طحا المرج، بمركز ديرب نجم بالشرقية، ضد قانونى الغدر والعزل السياسى، وحضره الدكتور مصطفى السعيد، وزير الاقتصاد الأسبق، رئيس اللجنة الاقتصادية بمجلس الشعب المنحل، وعدد من نواب السابقين فى الحزب الوطنى المنحل.

وقال الدكتور على المصيلحى، إن الشعب هو مصدر السلطات، وهو الوحيد صاحب الحق، فى أن يختار ممثليه ونوابه، فلا يمكن أن يتم بناء دولة قانون أو دولة ديمقراطية على قانون استثنائى، لافتا إلى أهمية أن يطبق القانون على من أفسدوا الحياة السياسية والاجتماعية، وهم معروفون مثل الشمس - بحسب تعبيره - وليس على جميع نواب وأعضاء الحزب الوطنى المنحل، فالثورة قامت من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية، والتقييد والإقصاء هو صورة جديدة من صور الدكتاتورية التى قامت ثورة يناير من أجلها.

معلقا أن الشعب هو السيد وهو صاحب الصوت الانتخابى فى النظام الديمقراطى والذى لن يستطع أحد أن يخطف منه ثورة يناير، ولن يستطيع أحد أن يدعى أنه يمثل الشعب.

فيما قال الدكتور مصطفى السعيد وزير الاقتصاد الأسبق، رئيس اللجنة الاقتصادية بمجلس الشعب المنحل، لن نختلف على أن المجتمع كان به العديد من الشوائب، قبل ثورة يناير، وفى مقدمة تلك الشوائب الفساد بمختلف صوره.

وتابع السعيد قائلا: نبهنا كثيرا ونحن نباشر مهامنا السياسية بمجلس الشعب، من خطورة تلك الممارسات، ومع ذلك نحن الآن مع محاسبة المفسدين وعزلهم، ولكن لابد أن يأتى ذلك بطرق قانونية، حتى يقول القضاء كلمته.

وأشار السعيد، إلى صعوبة بناء دولة ديمقراطية، متكاملة الأركان، ولدينا عدم توازن فى القوى السياسية الموجودة على الساحة، فلابد من وجود معارضة حقيقية، مشيرا إلى أن الشعب يريد انتخابات حرة ونزيهة غير متأثرة بالمال أو البلطجة.

وقال أحمد عبد الدايم، عضو مجلس الشعب السابق، إننا نواب الشعب وجاءنا باختيار الشعب، وكنا نعمل لصالحه وليس لمصالح أخرى، ولا يمكن عزل 40% من الشعب بهذا القانون ولابد من وقفة أمام من يطلقون على أنفسهم الفصيل الدينى.

وقال النائب السابق محمد شتا، أمين لجنة الإدارة محلية بمجلس الشورى المنحل، إنه وأولاده كانوا فى ميدان التحرير، والحزب الوطنى كان مع الثورة منذ بدايتها، مشيرا إلى أنه وأنه لم يسعى لمكاسب شخصية طوال الفترة التى قضاها نائبا فى الشورى، بل كان ينظر لمصلحة البلاد.

وشدد شتا، على أنه كان ضد وصف جماعة الإخوان بالمحظورة، وضد إلغاء الإشراف القضائى على الانتخابات، مشيرا إلى أنه أرسل للمعارضة رسائل بضرورة مقاطعة انتخابات 2010.

بينما استنكر معتز محمد، أمين حزب الحرية، طلب الناشطة السياسية أسماء محفوظ بعزل أعضاء الوطنى وعائلاتهم وطالب القوى السياسية بضرورة أن تتقى الله فى البلاد، مشيرا إلى أن إقصاءهم عن الحياة السياسية بسبب عضويتهم فى الحزب الوطنى ليس عدلا.



















مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الصحفي اسماعيل صديق فريدة

سيماهم في وجوههم

نهبوا البلد ولسة ما شبعوش

عدد الردود 0

بواسطة:

د . عصام حموده

السلطه للشعب والأحتكام لصندوق الأنتخابات والأحكام للقضاء والحكم لله

التعليق فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد على ابراهيم

الوطنى فى الانتخابات بعد الثورة

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

كفاية كدة

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى ثابت

ولا فى الافلام

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد بكر

صدقتك انا كدا

عدد الردود 0

بواسطة:

ساهر

صدق الله ورسوله

اذا لم تستحى فا صنع ما شئت

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود يونس المرداشى

فيلم مرتزقة الحزب الوطنى

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالغنى

ناس معندهاش ريحة الدم

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

اين انت يا مجلس يا عسكرى من هولاء الفلول

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة