السارق هرب بالمبلغ وترك لهم 250 ألف جنيه..

سرقة 2 مليون و750 ألف جنيه من داخل سيارة شركة "أمانكو"

السبت، 08 أكتوبر 2011 01:18 م
سرقة 2 مليون و750 ألف جنيه من داخل سيارة شركة "أمانكو" صورة أرشيفية
كتبت مى عنانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تباشر نيابة العمرانية التحقيقات، بإشراف محمد القاضى رئيس النيابة، فى واقعة سرقة 2 مليون و750 ألف جنيه من داخل سيارة تابعة لشركة "أمانكو" لنقل الأموال، بعدما تقدم السائق وفردا الأمن ببلاغ أكدوا فيه اختفاء المبلغ من السيارة أثناء أدائهم صلاة المغرب وإحضارهم طعاما.

ويستمع محمد يوسف، مدير نيابة العمرانية، إلى أقوال سائق السيارة وفردى الأمن المكلفين بحراسة ونقل الأموال إلى ماكينات الصرف بالجيزة، أكد السائق وفردا الأمن بأن المبلغ المسروق كان مرتجعاً عقب انتهائهم من ملء ماكينات الصرف بالجيزة، وأنهم توقفوا أمام مسجد نور الإسلام بشارع الهرم لأداء صلاة المغرب، وبعد انتهائهم من أداء الصلاة وجدوا 250 ألف جنيه فقط داخل السيارة، وتم سرقة 2 مليون و750 ألف جنيه، مؤكدين أنه لا توجد أية آثار لكسر أو فتح السيارة عنوة، وأنهم يمتلكون المفاتيح الوحيدة للسيارة.

وهو ما يؤكد أن مرتكبى السرقة استخدموا مفاتيح مماثلة لخزينة السيارة، أو أن السائق وفردى الأمن تركوا باب الخزينة مفتوحا، فأمرت النيابة بانتداب المعمل الجنائى وتحريات المباحث حول الواقعة، وجاءت تحريات المباحث الأولية أن السائق وفردى الأمن أهملوا فى حمل وحماية الأموال التى كانت بداخل السيارة، وتباشر النيابة التحقيق.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

صمت الوداع

لا تعليق

؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد الطوخى

دود المش منة فية

دة مثل قديم صعيدى

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

ده اسموا استهبال

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

المال السايب يعلم الحرامى السرقه

المال السايب يعلم الحرامى السرقه

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو عبد الرحمن

لاحول ولا قوه الا بالله

عدد الردود 0

بواسطة:

كلام ما بيدخل عقل عاقل

والله انكم مستهترين جدا

عدد الردود 0

بواسطة:

وليد لطفي

حتي انت يا بروتس

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد النوبى

حاميها حراميها

عدد الردود 0

بواسطة:

samir el king

واضحة وضوح الشمس

حاميها حراميها
وسلملى على الباذنجان

عدد الردود 0

بواسطة:

abo_ahmed

حاميها حراميها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة